Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
http://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=87019&book=5558#47f5e0
عبد الرحمن بن سُلَيْمَان بن الغسيل
Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
http://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=87019&book=5558#381ca2
وعبد الرحمن بن سليمان [بن] الغسيل
يكتب حديثه ولا يحتج به.
(هذا رأي يحيى بن معين)
Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
http://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=87019&book=5558#463821
عَبْد الرَّحْمَنِ بْن سُلَيْمَان بْن الغسيل
قَالَ أَبُو الْحَسَنِ: الغسيل: حَنْظَلَة بْن أبي عَامر، غسلته الْمَلَائِكَة،
وَذَلِكَ أَنه قتل يَوْم أحد، وَهُوَ جنب، فقَالَ النَّبِي عَلَيْهِ السَّلَام «رَأَيْت الْمَلَائِكَة تغسله» ، وَهُوَ من مفاخر الْأَوْس يفتخرون بِهِ، وَأَبوهُ: أَبُو عَامر كَانَ يُسمى الراهب فِي الْجَاهِلِيَّة، فَسَماهُ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَبُو عَامر الْفَاسِق، لِأَنَّهُ أعَان على حَرْب النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَمَات كَافِرًا.
Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
http://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=87019&book=5558#d633dc
عبد الرَّحْمَن بن سُلَيْمَان بن الغسيل وَهُوَ عبد الرَّحْمَن بْن سُلَيْمَان بْن عَبْد اللَّهِ بن حَنْظَلَة بن أبي عَامر الغسيل كنيته أَو سُلَيْمَان من أهل الْمَدِينَة يروي عَن أَهلهَا مَاتَ سنة إِحْدَى وَسبعين وَمِائَة وَكَانَ مِمَّن يخطء ويهم كثيرا على صدق فِيهِ وَالَّذِي أميل إِلَيْهِ فِيهِ ترك مَا خَالف الثِّقَات من الْأَخْبَار والاحتجاج بِمَا وَافق الثِّقَات من الْآثَار وَقد مرض الشَّيْخَانِ القَوْل فِيهِ أَحْمد وَيحيى سَمِعت يَعْقُوب بْن إِسْحَاق يَقُول سَمِعت الدَّارمِيّ يَقُول سَأَلت يحيى عَن عبد الرَّحْمَن بن الغسيل فَقَالَ هُوَ صُوَيْلِح سَمِعت مُحَمَّد بن مَحْمُود يَقُول سَمِعت عَليّ بن سعيد يَقُول سَأَلت أَحْمد بن حَنْبَل رَحمَه الله عَن بن الغسيل فَقَالَ صلح
Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
http://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=87019&book=5558#d2e253
عَبد الرَّحْمَنِ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ الغسيل مدني، يُكَنَّى أبا سليمان الأنصاري.
حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى الْغَزِّيُّ، حَدَّثَنا أَبُو أُمَيَّةَ مُحَمد بْنُ إبراهيم الطرسوسي، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبَان الْوَرَّاقُ، حَدَّثَنا عَبد الرحمن بن الغسيل وقد أتى عليه مِئَة وستون سنة.
حَدَّثَنَا أبو يعلى، حَدَّثَنا يَحْيى الحماني، حَدَّثَنا عَبد الرَّحْمَنِ بْنُ سُلَيْمَانَ بن الغسيل، قال: رأيتُ سهل بن سعد صاحب رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَهُ وفرة وعليه برد قطري ورايته يضفر لحيته.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عُثْمَانَ بْنِ سَعِيد سألت يَحْيى عن عَبد الرحمن بن الغسيل فقال صويلح.
حَدَّثَنَا ابن أبي بكر، حَدَّثَنا عباس سمعت يَحْيى يقول عَبد الرحمن بن الغسيل ثقة.
وفي موضعٍ آخر لَيْسَ به بأس.
حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ قال اسم بن الغسيل عَبد الرحمن بن سليمان أبو سليمان يقال مات سنة إحدى وسبعين.
وقال النسائي عَبد الرحمن بن الغسيل ليس بالقوي.
حَدَّثَنَا أبو يعلى، حَدَّثَنا يَحْيى الحماني، حَدَّثَنا عَبد الرَّحْمَنِ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ الْغَسِيلِ، عَن عَاصِمِ بْنِ عُمَر بْنِ قَتَادَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَن قَتادَة بْنِ النُّعْمَانِ أَنَّهُ أُصِيبَتْ عَيْنُهُ يَوْمَ بَدْرٍ فَسَالَتْ حَدَقَتُهُ عَلَى وَجْنَتِهِ فَأَرَادُوا أَنْ يَقْطَعُوهَا فَسَأَلُوا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟ فَقَالَ: لاَ فَدَعَا بِهِ فَغَمَرَ حَدْقَتَهُ بِرَاحَتِهِ فَكَانَ لا يَدْرِي أَيُّ عَيْنَيْهِ أصيبت
حَدَّثَنَا أبو يعلى، حَدَّثَنا يَحْيى، حَدَّثَنا عَبد الرَّحْمَنِ بْنُ سُلَيْمَانَ، حَدَّثني حَمْزَةُ بْنُ أَبِي أَسِيدٍ عَنِ الْحَارِثِ بْنِ زِيَادٍ قَالَ أتيت النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ، وَهو يُبَايِعُ النَّاسَ عَلَى الْهِجْرَةِ يَوْمَ الْخَنْدَقِ فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللهِ بَايِعْ هَذَا فَقَالَ ومن هذا قلت هذا بن عم حَوْطُ بْنُ يَزِيدِ أَوْ يَزِيدُ بن حوط فقال النبي لا أُبَايِعُكُمْ إِنَّ النَّاسَ يُهَاجِرُونَ إِلَيْكُمْ، ولاَ تُهَاجِرُونَ إِلَيْهِمْ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لا يُحِبُّ رَجُلٌ الأَنْصَارَ حَتَّى يَلْقَى اللَّهَ إلاَّ لَقِيَ اللَّهَ، وَهو يُحِبُّهُ، ولاَ يَبْغَضُ رَجُلٌ الأَنْصَارَ حَتَّى يَلْقَى اللَّهَ إلاَّ لَقِيَ اللَّهَ، وَهو يبغضه.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الحسين العجلي الكوفي، حَدَّثَنا أبو كريب، حَدَّثَنا مختار بن غسان، حَدَّثَنا عَبد الرَّحْمَنِ بْنُ الْغَسِيلِ عَنْ مُحَمد بْنِ كُرَيْبٍ، عَنْ أَبِيهِ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثَلاثٌ لا يَمِينَ فِيهِنَّ وَثَلاثٌ الْمَلْعُونُ فِيهِنَّ وَثَلاثٌ أَشُكُّ فِيهِنَّ فَأَمَّا الثَّلاثَةُ الَّتِي لا يَمِينَ فِيهَا فَلا يَمِينَ لِلْوَلَدِ مَعَ وَالِدِهِ، ولاَ امْرَأَةٍ مَعَ زَوْجِهَا، ولاَ لِمَمْلُوكٍ مَعَ سَيِّدِهِ وَأَمَّا الْمَلْعُونُ فِيهِنَّ فَمَنْ ذَبَحَ لِغَيْرِ اللَّهِ وَمَلْعُونٌ مَنْ سَبَّ وَالِدَهُ وَمَلْعُونٌ مَنْ غَيَّرَ تُخُومَ الأَرْضِ قَالَ وَثَلاثٌ أَشُكُّ فِيهِنَّ.
ولعبد الرحمن بن الغسيل غير ما ذكرت أحاديث يرويها، وَهو ممن يعتبر حديثه ويكتب.