عُبَيد الله بن عَبد الله أبو المنيب الهروي العتكي.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ بحر، حَدَّثَنا عُبَيد الله بن الدورقي، قَالَ: سَمِعْتُ يَحْيى بْنَ مَعِين يَقُولُ أبو المنيب خراساني روى عنه أبو تميلة، وَعلي بن الحسن، وَهو ثقة
سمعتُ ابن حماد يقول: قال البُخارِيّ عُبَيد الله بن عَبد الله أبو المنيب الهروي عن بريدة سمع منه زيد بن الحباب عنده مناكير.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْن عِيسَى بْن مُحَمد المروزي إجازة مشافهة، حَدَّثَنا أبي، حَدَّثَنا حامد بن آدم أن منزل عُبَيد الله العتكي كان بالسنج عند الرمال روى عنه ابن المُبَارك أحاديث في السير.
قال عباس بن مصعب ورأى من الصحابة أنس ويروي عن عدة من التابعين ويروي عنه أبو تميلة، وَهو ثقة.
قال عباس وحدثنا الطالقاني عن الغلابي، عَن يَحْيى بن مَعِين قال أبو المنيب الخراساني هو عُبَيد الله بن عَبد الله العتكي روى عنه علي بن الحسين بن شقيق ويروي عنه أبو تميلة، وَهو ثقة.
حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبد اللَّهِ بْنِ أَيُّوبَ الْمَخْرَمِيُّ، حَدَّثَنا سَعِيد الجرمي، حَدَّثَنا أَبُو تُمَيْلَةَ، عَن أَبِي الْمُنِيبِ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ بُرَيْدَةَ، عَنْ أَبِيهِ أَنَّهُ قَالَ نَهَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ ثَلاثِ خِلالٍ ثُمَّ رَخَّصَ فِيهِنَّ عَنْ نَبِيذِ الْجَرِّ وَعَنْ لُحُومِ الأَضَاحِي وَعَنْ زِيَارَةِ الْقُبُورِ ثُمَّ رَخَّصَ فِيهِنَّ فَقَالَ انْبُذُوا فِيهَا مَا بَدَا لَكُمْ وَاجْتَنِبُوا كُلَّ مُسْكِرٍ وَكُلُوا وَادَّخِرُوا مِنْ لُحُومِ الأَضَاحِي وَزُورُوا الْقُبُورَ، ولاَ تَقُولُوا إِلا حَقًّّا.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ بُرَيْدَةَ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ مَجْلِسَيْنِ وَمَلْبَسَيْنِ فَأَمَّا الْمَجْلِسَانِ فَالْجُلُوسُ بَيْنَ الشَّمْسِ وَالظِّلِّ وَالْمَجْلِسُ الآخر ان يحتبي فِي ثَوْبٍ يُفْضِي بَصَرَكَ إِلَى عَوْرَتِكَ وَأَمَّا الْمَلْبَسَانِ فَأَحَدُهُمَا الْمُصَلِّي فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ لا يَتَوَشَّحُ بِهِ وَأَمَّا الآخَرُ أَنْ يُصَلِّي فِي سَرَاوِيلَ لَيْسَ عَلَيْهِ رِدَاءٌ.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّه بْنُ مُحَمد بن نصر الرملي، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ شَقِيقٍ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبِي يَقُولُ، أَخْبَرنا أَبُو الْمُنِيبِ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ بُرَيْدَةَ، عن أبيه قال نهى
رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ
... ، فذكر نَحْوَهُ.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بْنُ مُحَمد بْنِ نَصْرٍ الرَّمْلِيُّ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ شَقِيقٍ سَمِعْتُ أَبِي يَقُولُ، أَخْبَرنا أَبُو الْمُنِيبِ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ بُرَيْدَةَ، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْوِتْرُ حَقٌّ فَمَنْ لَمْ يُوتِرْ فَلَيْسَ مِنِّي الْوِتْرُ حَقٌّ فَمَنْ لَمْ يُوتِرْ فَلَيْسَ مِنِّي الْوِتْرُ حَقٌّ فَمَنْ لَمْ يُوتِرْ فليس مني.
حَدَّثَنَا عَبد الله بن علي بْنِ الْجَارُودِ النَّيْسَابُورِيُّ عَلَى الصَّفَا، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ شَقِيقٍ سَمِعْتُ أَبِي يَقُولُ، أَخْبَرنا أَبُو الْمُنِيبِ قَالَ لَنَا ابْنُ الْجَارُودِ هُوَ عُبَيد اللَّهِ الْعَتَكِيُّ عَنْ عَبد اللَّه بْنِ بُرَيْدَةَ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ أَطْعَمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْجَدَّةَ السُّدُسَ إِذَا لَمْ تَكُنْ أُمًّا.
قال الشيخ: ولأبي المنيب هذا أحاديث غير ما ذكرت، وَهو عندي لا بأس به.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ بحر، حَدَّثَنا عُبَيد الله بن الدورقي، قَالَ: سَمِعْتُ يَحْيى بْنَ مَعِين يَقُولُ أبو المنيب خراساني روى عنه أبو تميلة، وَعلي بن الحسن، وَهو ثقة
سمعتُ ابن حماد يقول: قال البُخارِيّ عُبَيد الله بن عَبد الله أبو المنيب الهروي عن بريدة سمع منه زيد بن الحباب عنده مناكير.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْن عِيسَى بْن مُحَمد المروزي إجازة مشافهة، حَدَّثَنا أبي، حَدَّثَنا حامد بن آدم أن منزل عُبَيد الله العتكي كان بالسنج عند الرمال روى عنه ابن المُبَارك أحاديث في السير.
قال عباس بن مصعب ورأى من الصحابة أنس ويروي عن عدة من التابعين ويروي عنه أبو تميلة، وَهو ثقة.
قال عباس وحدثنا الطالقاني عن الغلابي، عَن يَحْيى بن مَعِين قال أبو المنيب الخراساني هو عُبَيد الله بن عَبد الله العتكي روى عنه علي بن الحسين بن شقيق ويروي عنه أبو تميلة، وَهو ثقة.
حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبد اللَّهِ بْنِ أَيُّوبَ الْمَخْرَمِيُّ، حَدَّثَنا سَعِيد الجرمي، حَدَّثَنا أَبُو تُمَيْلَةَ، عَن أَبِي الْمُنِيبِ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ بُرَيْدَةَ، عَنْ أَبِيهِ أَنَّهُ قَالَ نَهَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ ثَلاثِ خِلالٍ ثُمَّ رَخَّصَ فِيهِنَّ عَنْ نَبِيذِ الْجَرِّ وَعَنْ لُحُومِ الأَضَاحِي وَعَنْ زِيَارَةِ الْقُبُورِ ثُمَّ رَخَّصَ فِيهِنَّ فَقَالَ انْبُذُوا فِيهَا مَا بَدَا لَكُمْ وَاجْتَنِبُوا كُلَّ مُسْكِرٍ وَكُلُوا وَادَّخِرُوا مِنْ لُحُومِ الأَضَاحِي وَزُورُوا الْقُبُورَ، ولاَ تَقُولُوا إِلا حَقًّّا.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ بُرَيْدَةَ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ مَجْلِسَيْنِ وَمَلْبَسَيْنِ فَأَمَّا الْمَجْلِسَانِ فَالْجُلُوسُ بَيْنَ الشَّمْسِ وَالظِّلِّ وَالْمَجْلِسُ الآخر ان يحتبي فِي ثَوْبٍ يُفْضِي بَصَرَكَ إِلَى عَوْرَتِكَ وَأَمَّا الْمَلْبَسَانِ فَأَحَدُهُمَا الْمُصَلِّي فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ لا يَتَوَشَّحُ بِهِ وَأَمَّا الآخَرُ أَنْ يُصَلِّي فِي سَرَاوِيلَ لَيْسَ عَلَيْهِ رِدَاءٌ.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّه بْنُ مُحَمد بن نصر الرملي، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ شَقِيقٍ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبِي يَقُولُ، أَخْبَرنا أَبُو الْمُنِيبِ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ بُرَيْدَةَ، عن أبيه قال نهى
رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ
... ، فذكر نَحْوَهُ.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بْنُ مُحَمد بْنِ نَصْرٍ الرَّمْلِيُّ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ شَقِيقٍ سَمِعْتُ أَبِي يَقُولُ، أَخْبَرنا أَبُو الْمُنِيبِ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ بُرَيْدَةَ، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْوِتْرُ حَقٌّ فَمَنْ لَمْ يُوتِرْ فَلَيْسَ مِنِّي الْوِتْرُ حَقٌّ فَمَنْ لَمْ يُوتِرْ فَلَيْسَ مِنِّي الْوِتْرُ حَقٌّ فَمَنْ لَمْ يُوتِرْ فليس مني.
حَدَّثَنَا عَبد الله بن علي بْنِ الْجَارُودِ النَّيْسَابُورِيُّ عَلَى الصَّفَا، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ شَقِيقٍ سَمِعْتُ أَبِي يَقُولُ، أَخْبَرنا أَبُو الْمُنِيبِ قَالَ لَنَا ابْنُ الْجَارُودِ هُوَ عُبَيد اللَّهِ الْعَتَكِيُّ عَنْ عَبد اللَّه بْنِ بُرَيْدَةَ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ أَطْعَمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْجَدَّةَ السُّدُسَ إِذَا لَمْ تَكُنْ أُمًّا.
قال الشيخ: ولأبي المنيب هذا أحاديث غير ما ذكرت، وَهو عندي لا بأس به.