مُحَمَّد بْن حبيب بْن أَبِي حبيب
روى عَنْهُ ابنه عَبْد الرَّحْمَن، قَالَ لنا قتيبة حَدَّثَنَا القاسم بْن مُحَمَّد قَالَ حدثني عَبْد الرَّحْمَن بْن مُحَمَّد عَنْ أَبِيه عَنْ جده قَالَ شهدت خَالِد بن عبد الله القسرى بواسط يوم الأضحى (1) قَالَ ضحوا تقبل اللَّه منا ومنكم فإني مضح بجعد بْن درهم زعم أن اللَّه لم يتخذ إِبْرَاهِيم خليلا ولم يكلم مُوسَى تكليما تعالى اللَّه عما يَقُولُ الجعد بْن درهم علوا كبيرا، ثم نزل فذبحه، قَالَ قتيبة بلغني
أن جهما كَانَ يأخذ هذا الكلام من جعد بْن درهم.
روى عَنْهُ ابنه عَبْد الرَّحْمَن، قَالَ لنا قتيبة حَدَّثَنَا القاسم بْن مُحَمَّد قَالَ حدثني عَبْد الرَّحْمَن بْن مُحَمَّد عَنْ أَبِيه عَنْ جده قَالَ شهدت خَالِد بن عبد الله القسرى بواسط يوم الأضحى (1) قَالَ ضحوا تقبل اللَّه منا ومنكم فإني مضح بجعد بْن درهم زعم أن اللَّه لم يتخذ إِبْرَاهِيم خليلا ولم يكلم مُوسَى تكليما تعالى اللَّه عما يَقُولُ الجعد بْن درهم علوا كبيرا، ثم نزل فذبحه، قَالَ قتيبة بلغني
أن جهما كَانَ يأخذ هذا الكلام من جعد بْن درهم.
محمد بن حبيب بن أبي حبيب
من أهل دمشق.
حدث عن أبيه قال: شهدت خالد بن عبد الله القسري خطب الناس بواسط يوم أضحى، فقال: ضحوا، تقبل الله منكم، فإني مضح بالجعد بن درهم؛ زعم أن الله لم يتخذ إبراهيم خليلاً، ولم يكلم موسى تكليماً. ثم نزل فذبحه.
من أهل دمشق.
حدث عن أبيه قال: شهدت خالد بن عبد الله القسري خطب الناس بواسط يوم أضحى، فقال: ضحوا، تقبل الله منكم، فإني مضح بالجعد بن درهم؛ زعم أن الله لم يتخذ إبراهيم خليلاً، ولم يكلم موسى تكليماً. ثم نزل فذبحه.