محمد بن عمير بن عطارد بن حاجب الدارمي روى عن النبي صلى الله عليه وسلم، [مرسل،..] روى حماد عن ابى عمران الجونى عنه سمعت ابى ( م ) يقول ذلك.
محمد بن عمير بن عطارد
د ع: مُحَمَّد بْن عمير بْن عطارد ذكر فِي الصحابة، ولا تعرف لَهُ صحبة ولا رؤية، وَكَانَ سيد أهل الكوفة فِي زمانه، وَكَانَ عَلَى أذربيجان، فحمل عَلَى ألف فرس ألف رجل من بكر بْن وائل، وكانوا فِي بعث.
روى حماد بْن سلمة، عن أَبِي عمران الجوني، عن مُحَمَّدِ بْنِ عمير بْن عطارد، أن النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ فِي نفر من أصحابه، فجاء جبريل فنكت فِي ظهره، فذهب إِلَى شجرة فيها مثل وكرى الطائر، فقعد فِي أحدهما وأقعده فِي الآخر، وغشيهم النور، فوقع جبريل عَلَيْهِ السلام مغشيا عَلَيْهِ كأنه حلس، قَالَ: " فعرفت فضل خشيته عَلَى خشيتي، فأوحى اللَّه إلي: أنبي عبد أم نبي ملك؟ وَإِلى الجنة ما أنت؟ فأومأ إلي جبريل: أن تواضع، فقلت: نبي عبد ".
أَبُو عمران الجوني أدرك غير واحد من الصحابة، ومنهم: أنس، وجندب.
أخرجه ابن منده، وَأَبُو نعيم.
د ع: مُحَمَّد بْن عمير بْن عطارد ذكر فِي الصحابة، ولا تعرف لَهُ صحبة ولا رؤية، وَكَانَ سيد أهل الكوفة فِي زمانه، وَكَانَ عَلَى أذربيجان، فحمل عَلَى ألف فرس ألف رجل من بكر بْن وائل، وكانوا فِي بعث.
روى حماد بْن سلمة، عن أَبِي عمران الجوني، عن مُحَمَّدِ بْنِ عمير بْن عطارد، أن النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ فِي نفر من أصحابه، فجاء جبريل فنكت فِي ظهره، فذهب إِلَى شجرة فيها مثل وكرى الطائر، فقعد فِي أحدهما وأقعده فِي الآخر، وغشيهم النور، فوقع جبريل عَلَيْهِ السلام مغشيا عَلَيْهِ كأنه حلس، قَالَ: " فعرفت فضل خشيته عَلَى خشيتي، فأوحى اللَّه إلي: أنبي عبد أم نبي ملك؟ وَإِلى الجنة ما أنت؟ فأومأ إلي جبريل: أن تواضع، فقلت: نبي عبد ".
أَبُو عمران الجوني أدرك غير واحد من الصحابة، ومنهم: أنس، وجندب.
أخرجه ابن منده، وَأَبُو نعيم.
وَمُحَمَّدُ بْنُ عُمَيْرِ بْنِ عُطَارِدٍ يُعَدُّ فِي الصَّحَابَةِ، وَلَا يَصِحُّ لَهُ صُحْبَةٌ
- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَمْدَانَ، ثنا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْحَجَّاجِ، ثنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ أَبِي عِمْرَانَ الْجَوْنِيِّ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَيْرِ بْنِ عُطَارِدٍ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ فِي نَفَرٍ مِنْ أَصْحَابِهِ، فَجَاءَ جِبْرِيلُ، فَنَكَتْ فِي ظَهْرِهِ، فَذَهَبَ إِلَى شَجَرَةٍ فِيهَا مِثْلُ وَكْرَيِ الطَّيْرِ، فَقَعَدَ فِي أَحَدِهِمَا، وَأَقْعَدَ فِي الْأُخْرَى، ثُمَّ نَشَأَتْ بِهِمَا حَتَّى مَلَأَتِ الْأُفُقَ، قَالَ: «فَلَوْ بَسَطْتُ يَدِي إِلَى السَّمَاءِ لَنِلْتُهَا» فَدُلِّي سَبَبٌ وَهَبَطَ النُّورُ فَوَقَعَ جِبْرِيلَ مَغْشِيًّا عَلَيْهِ، كَأَنَّهُ حِلْسٌ، قَالَ: " فَعَرَفْتُ فَضْلَ خَشْيَتِهِ عَلَى خَشْيَتِي، فَأُوحِيَ إِلَيَّ: أَنَبِيٌّ عَبْدٌ أَمْ نَبِيٌّ مَلِكٌ، وَإِلَى الْجَنَّةِ مَا أَنْتَ؟ فَأَوْمَأَ إِلَيَّ جِبْرِيلُ أَنْ تَوَاضَعَ، فَقُلْتُ: نَبِيًّا عَبْدًا " أَبُو عِمْرَانَ الْجَوْنِيُّ أَدْرَكَ غَيْرَ وَاحِدٍ مِنَ الصَّحَابَةِ، مِنْهُمْ: جُنْدُبٌ، وَأَنَسٌ، وَأَبُو عِمْرَانَ، يُعَدُّ فِي الْخَضَارِمَةِ
- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَمْدَانَ، ثنا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْحَجَّاجِ، ثنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ أَبِي عِمْرَانَ الْجَوْنِيِّ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَيْرِ بْنِ عُطَارِدٍ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ فِي نَفَرٍ مِنْ أَصْحَابِهِ، فَجَاءَ جِبْرِيلُ، فَنَكَتْ فِي ظَهْرِهِ، فَذَهَبَ إِلَى شَجَرَةٍ فِيهَا مِثْلُ وَكْرَيِ الطَّيْرِ، فَقَعَدَ فِي أَحَدِهِمَا، وَأَقْعَدَ فِي الْأُخْرَى، ثُمَّ نَشَأَتْ بِهِمَا حَتَّى مَلَأَتِ الْأُفُقَ، قَالَ: «فَلَوْ بَسَطْتُ يَدِي إِلَى السَّمَاءِ لَنِلْتُهَا» فَدُلِّي سَبَبٌ وَهَبَطَ النُّورُ فَوَقَعَ جِبْرِيلَ مَغْشِيًّا عَلَيْهِ، كَأَنَّهُ حِلْسٌ، قَالَ: " فَعَرَفْتُ فَضْلَ خَشْيَتِهِ عَلَى خَشْيَتِي، فَأُوحِيَ إِلَيَّ: أَنَبِيٌّ عَبْدٌ أَمْ نَبِيٌّ مَلِكٌ، وَإِلَى الْجَنَّةِ مَا أَنْتَ؟ فَأَوْمَأَ إِلَيَّ جِبْرِيلُ أَنْ تَوَاضَعَ، فَقُلْتُ: نَبِيًّا عَبْدًا " أَبُو عِمْرَانَ الْجَوْنِيُّ أَدْرَكَ غَيْرَ وَاحِدٍ مِنَ الصَّحَابَةِ، مِنْهُمْ: جُنْدُبٌ، وَأَنَسٌ، وَأَبُو عِمْرَانَ، يُعَدُّ فِي الْخَضَارِمَةِ