مُحَمَّد بن مطرف وَيُقَال ابْن طريف اللَّيْثِيّ الْمدنِي نزل عسقلان كنيته أَبُو غَسَّان
روى عَن زيد بن أسلم فِي الصَّلَاة وَالْعِتْق وَأبي حَازِم بن دِينَار فِي الصَّوْم وَغَيره
روى عَنهُ يزِيد بن هَارُون وَسَعِيد بن أبي مَرْيَم والوليد بن مُسلم
روى عَن زيد بن أسلم فِي الصَّلَاة وَالْعِتْق وَأبي حَازِم بن دِينَار فِي الصَّوْم وَغَيره
روى عَنهُ يزِيد بن هَارُون وَسَعِيد بن أبي مَرْيَم والوليد بن مُسلم
محمد بن مطرف
ويقال: ابن طريق ومطرف أصح، ابن داود بن مطرف بن عبد الله بن سارية أبو غسان المدني، نزيل عسقلان، من موالي عمر بن الخطاب؛ ويقال: الليثي حدث عن زيد بن أسلم، بسنده إلى عائشة، أن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " طهور كل أديمٍ دباغه ".
وحدث عن أبي حازم، بسنده عن سهل بن سعد، قال: سمعت رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: " إن العبد ليعمل فيما بين الناس بعمل أهل الجنة، وإنه لمن النار؛ وإن العبد ليعمل فيما بين الناس بعمل أهل النار وإنه لمن أهل الجنة؛ وإنما الأعمال بالخواتيم ".
وكان محمد بن مطرف ثقةً.
ويقال: ابن طريق ومطرف أصح، ابن داود بن مطرف بن عبد الله بن سارية أبو غسان المدني، نزيل عسقلان، من موالي عمر بن الخطاب؛ ويقال: الليثي حدث عن زيد بن أسلم، بسنده إلى عائشة، أن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " طهور كل أديمٍ دباغه ".
وحدث عن أبي حازم، بسنده عن سهل بن سعد، قال: سمعت رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: " إن العبد ليعمل فيما بين الناس بعمل أهل الجنة، وإنه لمن النار؛ وإن العبد ليعمل فيما بين الناس بعمل أهل النار وإنه لمن أهل الجنة؛ وإنما الأعمال بالخواتيم ".
وكان محمد بن مطرف ثقةً.