مُحَمَّدُ بنُ عِيْسَى بنِ حَيَّانَ أَبُو عَبْدِ اللهِ المَدَائِنِيُّ
المُحَدِّثُ، المُقْرِئُ، الإِمَامُ، أَبُو عَبْدِ اللهِ المَدَائِنِيُّ، بَقِيَّةُ الشُّيُوْخِ.
حَدَّثَ عَنْ: سُفْيَانَ بنِ عُيَيْنَةَ، وَمُحَمَّدِ بنِ الفَضْلِ بنِ عَطِيَّةَ، وَشُعَيْبِ بنِ حَرْبٍ، وَعَلِيِّ بنِ عَاصِمٍ، وَيَزِيْدَ بنِ هَارُوْنَ، وَجَمَاعَةٍ.
حَدَّثَ عَنْهُ: أَبُو بَكْرٍ بنُ أَبِي دَاوُدَ، وَأَبُو بَكْرٍ بنُ مُجَاهِدٍ، وَإِسْمَاعِيْلُ الصَّفَّارُ، وَخَيْثَمَةُ الأَطْرَابُلُسِيُّ، وَعُثْمَانُ بنُ السَّمَّاكِ، وَحَمْزَةُ العَقَبِيُّ، وَأَحْمَدُ بنُ عُثْمَانَ الأَدَمِيُّ، وَأَبُو سَهْلٍ القَطَّانُ، وَآخَرُوْنَ.
قَالَ البَرْقَانِيُّ: لاَ بأْسَ بِهِ.
وَقَالَ الدَّارَقُطْنِيُّ: ضَعِيْفٌ.
قُلْتُ: تُوُفِّيَ فِي سَنَةِ أَرْبَعٍ وَسَبْعِيْنَ وَمائَتَيْنِ، مِنْ أَبْنَاءِ المائَةِ.
يَقَعُ مِنْ عَوَالِيْهِ لِلْمُؤْتَمَنِ بنِ قميرَةَ.
أَخْبَرَنَا أَبُو جَعْفَرٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ عَبْدِ اللهِ بنِ المُقَيَّرِ، وَأَبُو المَعَالِي مُحَمَّدُ بنُ عَلِيٍّ الشَّاهِدُ، وَمُحَمَّدُ بنُ أَحْمَدَ بنِ القَزَّازِ، وَعَلِيُّ بنُ جَعْفَرٍ
المُؤَذِّنُ، وَبِيْبَرْسُ المَجْدِيُّ، قَالُوا:أَخْبَرَنَا مُؤْتَمَنُ بنُ أَبِي السُّعُوْدِ، وَقَرَأْتُ عَلَى مُحَمَّدِ بنِ عَلِيٍّ السُّلَمِيِّ: أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ إِبْرَاهِيْمَ، قَالاَ:
أَخْبَرَتْنَا شُهْدَةُ بِنْتُ أَحْمَدَ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بنُ الحَسَنِ البَاقِلاَّنِيُّ، أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ بنُ شَاذَانَ، أَخْبَرَنَا حَمْزَةُ، وَعُثْمَانُ بنُ السَّمَّاكِ، وَأَبُو سَهْلٍ بنُ زِيَادٍ، قَالُوا:
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بنُ عِيْسَى، أَخْبَرَنَا شُعَيْبُ بنُ حَرْبٍ، أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيْمُ بنُ طَهْمَانَ، أَخْبَرَنَا بُدَيْلُ بنُ مَيْسَرَةَ، عَنْ أَبِي الجَوْزَاءِ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: كَانَ رَسُوْلُ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- إِذَا رَكَعَ لَمْ يُصَوِّبْ رَأْسَهُ، وَلَمْ يُشْخِصْهُ.
هَذَا حَدِيْثٌ حَسَنٌ.
وَمَاتَ مَعَهُ: الحَسَنُ بنُ مُكْرَمٍ، وَعَلِيُّ بنُ إِبْرَاهِيْمَ الوَاسِطِيُّ،
وَأَبُو غَسَّانَ مَالِكُ بنُ يَحْيَى بِمِصْرَ، وآخَرُوْنَ.وَأَبُو الحَسَنِ عَبْدُ المَلِكِ بنُ عَبْدِ الحَمِيْدِ المَيْمُوْنِيُّ، وَخَلَفُ بنُ مُحَمَّدٍ كُرْدُوس، بِوَاسِطَ.
المُحَدِّثُ، المُقْرِئُ، الإِمَامُ، أَبُو عَبْدِ اللهِ المَدَائِنِيُّ، بَقِيَّةُ الشُّيُوْخِ.
حَدَّثَ عَنْ: سُفْيَانَ بنِ عُيَيْنَةَ، وَمُحَمَّدِ بنِ الفَضْلِ بنِ عَطِيَّةَ، وَشُعَيْبِ بنِ حَرْبٍ، وَعَلِيِّ بنِ عَاصِمٍ، وَيَزِيْدَ بنِ هَارُوْنَ، وَجَمَاعَةٍ.
حَدَّثَ عَنْهُ: أَبُو بَكْرٍ بنُ أَبِي دَاوُدَ، وَأَبُو بَكْرٍ بنُ مُجَاهِدٍ، وَإِسْمَاعِيْلُ الصَّفَّارُ، وَخَيْثَمَةُ الأَطْرَابُلُسِيُّ، وَعُثْمَانُ بنُ السَّمَّاكِ، وَحَمْزَةُ العَقَبِيُّ، وَأَحْمَدُ بنُ عُثْمَانَ الأَدَمِيُّ، وَأَبُو سَهْلٍ القَطَّانُ، وَآخَرُوْنَ.
قَالَ البَرْقَانِيُّ: لاَ بأْسَ بِهِ.
وَقَالَ الدَّارَقُطْنِيُّ: ضَعِيْفٌ.
قُلْتُ: تُوُفِّيَ فِي سَنَةِ أَرْبَعٍ وَسَبْعِيْنَ وَمائَتَيْنِ، مِنْ أَبْنَاءِ المائَةِ.
يَقَعُ مِنْ عَوَالِيْهِ لِلْمُؤْتَمَنِ بنِ قميرَةَ.
أَخْبَرَنَا أَبُو جَعْفَرٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ عَبْدِ اللهِ بنِ المُقَيَّرِ، وَأَبُو المَعَالِي مُحَمَّدُ بنُ عَلِيٍّ الشَّاهِدُ، وَمُحَمَّدُ بنُ أَحْمَدَ بنِ القَزَّازِ، وَعَلِيُّ بنُ جَعْفَرٍ
المُؤَذِّنُ، وَبِيْبَرْسُ المَجْدِيُّ، قَالُوا:أَخْبَرَنَا مُؤْتَمَنُ بنُ أَبِي السُّعُوْدِ، وَقَرَأْتُ عَلَى مُحَمَّدِ بنِ عَلِيٍّ السُّلَمِيِّ: أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ إِبْرَاهِيْمَ، قَالاَ:
أَخْبَرَتْنَا شُهْدَةُ بِنْتُ أَحْمَدَ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بنُ الحَسَنِ البَاقِلاَّنِيُّ، أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ بنُ شَاذَانَ، أَخْبَرَنَا حَمْزَةُ، وَعُثْمَانُ بنُ السَّمَّاكِ، وَأَبُو سَهْلٍ بنُ زِيَادٍ، قَالُوا:
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بنُ عِيْسَى، أَخْبَرَنَا شُعَيْبُ بنُ حَرْبٍ، أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيْمُ بنُ طَهْمَانَ، أَخْبَرَنَا بُدَيْلُ بنُ مَيْسَرَةَ، عَنْ أَبِي الجَوْزَاءِ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: كَانَ رَسُوْلُ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- إِذَا رَكَعَ لَمْ يُصَوِّبْ رَأْسَهُ، وَلَمْ يُشْخِصْهُ.
هَذَا حَدِيْثٌ حَسَنٌ.
وَمَاتَ مَعَهُ: الحَسَنُ بنُ مُكْرَمٍ، وَعَلِيُّ بنُ إِبْرَاهِيْمَ الوَاسِطِيُّ،
وَأَبُو غَسَّانَ مَالِكُ بنُ يَحْيَى بِمِصْرَ، وآخَرُوْنَ.وَأَبُو الحَسَنِ عَبْدُ المَلِكِ بنُ عَبْدِ الحَمِيْدِ المَيْمُوْنِيُّ، وَخَلَفُ بنُ مُحَمَّدٍ كُرْدُوس، بِوَاسِطَ.