محمد بن ميمون المروزي، أبو حمزة السكري:
قال النسائي: ثقة، وقال مرة: ليس به بأس، إلا أنه كان قد ذهب بصره في آخر عمره، فمن كتب عنه قبل ذلك فحديثه جيد. انتهى.
وهو وإن لم يكن اختلط فهو في معنى الاختلاط". [حاشية المخطوط ق3/ب] .
قال النسائي: ثقة، وقال مرة: ليس به بأس، إلا أنه كان قد ذهب بصره في آخر عمره، فمن كتب عنه قبل ذلك فحديثه جيد. انتهى.
وهو وإن لم يكن اختلط فهو في معنى الاختلاط". [حاشية المخطوط ق3/ب] .
محمد بن ميمون المروزي، أبو حمزة السكري
قال أبو داود: سمعت أحمد قال: من سمع من أبي حمزة السكري -وهو مروزي- قبل أن يذهب بصره فهو صالح، سمع منه علي بن الحسن قبل أن يذهب بصره، وسمع عتاب بن زياد منه بعد ما ذهب بصره.
"سؤالات أبي داود" (561).
قال أبو بكر الأثرم: سألت أبا عبد اللَّه عن اسم أبي حمزة السكري؟ فقال: ما أدري.
فقلت له: محمد بن ميمون؛ فقال: ما بحديث عندي بأس، هو أحب إليَّ حديثًا من حسين بن واقد.
"الجرح والتعديل" 8/ 81، "تاريخ بغداد" 3/ 268، "تهذيب الكمال" 26/ 546.
قال الإمام أحمد في رواية ابن هانئ: كان قد ذهب بصره، وكان ابن شقيق قد كتب عنه وهو بصير، قال: وابن شقيق أصح حديثًا عنه من غيره.
"شرح علل الترمذي" 2/ 582
قال أبو داود: سمعت أحمد قال: من سمع من أبي حمزة السكري -وهو مروزي- قبل أن يذهب بصره فهو صالح، سمع منه علي بن الحسن قبل أن يذهب بصره، وسمع عتاب بن زياد منه بعد ما ذهب بصره.
"سؤالات أبي داود" (561).
قال أبو بكر الأثرم: سألت أبا عبد اللَّه عن اسم أبي حمزة السكري؟ فقال: ما أدري.
فقلت له: محمد بن ميمون؛ فقال: ما بحديث عندي بأس، هو أحب إليَّ حديثًا من حسين بن واقد.
"الجرح والتعديل" 8/ 81، "تاريخ بغداد" 3/ 268، "تهذيب الكمال" 26/ 546.
قال الإمام أحمد في رواية ابن هانئ: كان قد ذهب بصره، وكان ابن شقيق قد كتب عنه وهو بصير، قال: وابن شقيق أصح حديثًا عنه من غيره.
"شرح علل الترمذي" 2/ 582