مُحَمَّد بن أَحْمد بن عِيَاض روى عَن أَبِيه أبي غَسَّان أَحْمد بن عِيَاض عَن أبي طيبَة الْمصْرِيّ عَن يحيى بن حسان فَذكر حَدِيث الطير وَقَالَ الْحَاكِم على شَرط البُخَارِيّ وَمُسلم قَالَ الذَّهَبِيّ الْكل ثِقَات إِلَّا هَذَا فَأَنا أَتَّهِمهُ بِهِ ثمَّ ظهر لي أَنه صَدُوق روى عَنهُ الطَّبَرَانِيّ وَفُلَان وَفُلَان فَذكرهمْ ثمَّ ذكر تَرْجَمته فَأَما أَبوهُ فَلَا أعرفهُ وَقد ذكر فِي تَلْخِيص الْمُسْتَدْرك أَن بن عِيَاض لَا أعرفهُ فِي حَدِيث الطير فِي مَنَاقِب عَليّ رَضِي الله عَنهُ.
محمد بن أحمد بن عياض
أبي غسان بن عبد الملك أبي طيبة بن نصير أبو علاثة الجنبي مولاهم المصري حدث عن أحمد بن سعيد الهمذاني بسنده إلى أنس بن مالك قال: عق رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عن حسن وحسين بكبشين.
قال الدارقطيني:
أبو طيبة عبد الملك بن نصير، مولى جنب، من مذحج. عداده في المصريين. كان مفرض أهل مصر، وفي ولده أيضاً علم بالفرائض. ومن ولده: أبو علاثة المفرض محمد بن أحمد بن عياض بت أبي طيبة.
قال ابن قديد: أقبح ما أتى أهل هذا المسجد شهادتهم على القطاس حتى باعوه، وعلى أبي علاثة حتى قتلوه.
قال أبو سعيد بن يونس: توفي أبو علاثة سنة إحدى وتسعين ومائتين، شهد عليه بزور، فضرب، فمات من ذلك الضرب في الحبس.
أبي غسان بن عبد الملك أبي طيبة بن نصير أبو علاثة الجنبي مولاهم المصري حدث عن أحمد بن سعيد الهمذاني بسنده إلى أنس بن مالك قال: عق رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عن حسن وحسين بكبشين.
قال الدارقطيني:
أبو طيبة عبد الملك بن نصير، مولى جنب، من مذحج. عداده في المصريين. كان مفرض أهل مصر، وفي ولده أيضاً علم بالفرائض. ومن ولده: أبو علاثة المفرض محمد بن أحمد بن عياض بت أبي طيبة.
قال ابن قديد: أقبح ما أتى أهل هذا المسجد شهادتهم على القطاس حتى باعوه، وعلى أبي علاثة حتى قتلوه.
قال أبو سعيد بن يونس: توفي أبو علاثة سنة إحدى وتسعين ومائتين، شهد عليه بزور، فضرب، فمات من ذلك الضرب في الحبس.