عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْد اللَّه، أبو الْحُسَيْن المقرئ الأصبهاني:
سكن بغداد وحدث بها عن مُحَمَّد بن عمر بن حفص، وأَبِي عمرو أَحْمَد بن مُحَمَّد المديني، وعَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ فَارِسٍ، وعبد اللَّه بن محمّد بن جعفر ابن حيّان الأصبهانيّين، ومحمّد بن أبي بكر بن داسة البصري، وأَبِي القاسم الطبراني.
حَدَّثَنَا عنه البرقاني، وعبد الملك بن عُمر الرزاز- وذكر لنا أنه كان عابدًا- والعتيقي.
أخبرنا العتيقي، حَدَّثَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ عَبْد اللَّهِ بْن أَحْمَد بْن مُحَمَّدِ بْنِ عَبْد الله الأصبهانيّ، حَدَّثَنَا أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ حَفْصٍ، حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ شَاذَانُ، حَدَّثَنَا سَعْدُ بْنُ الصَّلْتِ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ رافع الأنصاريّ عن إسماعيل ابن عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي الْمُهَاجِرِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «مَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ فَرَأَى أَنَّ مِنْ خَلْقِ اللَّهِ أُعْطِيَ أَفْضَلَ مِمَّا أُعْطِيَ، فَقَدْ صَغَّرَ مَا عَظَّمَ اللَّهُ، وَعَظَّمَ مَا صَغَّرَ اللَّهُ»
وَقَالَ: «لا يَنْبَغِي لِحَامِلِ الْقُرْآنِ أَنْ يَجِدَ فِيمَنْ يَجِدَ، وَلا يَجْهَلَ فِيمَنْ يَجْهَلَ، وَلَكِنَّهُ يَعْفُو وَيَصْفَحُ لِعِزِّ الْقُرْآنِ»
. سألت العتيقي عنه فقَالَ: كان عبدًا صالِحًا ثقة، ينزل درب نعيم ومن نهر البزّازين.
سكن بغداد وحدث بها عن مُحَمَّد بن عمر بن حفص، وأَبِي عمرو أَحْمَد بن مُحَمَّد المديني، وعَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ فَارِسٍ، وعبد اللَّه بن محمّد بن جعفر ابن حيّان الأصبهانيّين، ومحمّد بن أبي بكر بن داسة البصري، وأَبِي القاسم الطبراني.
حَدَّثَنَا عنه البرقاني، وعبد الملك بن عُمر الرزاز- وذكر لنا أنه كان عابدًا- والعتيقي.
أخبرنا العتيقي، حَدَّثَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ عَبْد اللَّهِ بْن أَحْمَد بْن مُحَمَّدِ بْنِ عَبْد الله الأصبهانيّ، حَدَّثَنَا أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ حَفْصٍ، حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ شَاذَانُ، حَدَّثَنَا سَعْدُ بْنُ الصَّلْتِ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ رافع الأنصاريّ عن إسماعيل ابن عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي الْمُهَاجِرِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «مَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ فَرَأَى أَنَّ مِنْ خَلْقِ اللَّهِ أُعْطِيَ أَفْضَلَ مِمَّا أُعْطِيَ، فَقَدْ صَغَّرَ مَا عَظَّمَ اللَّهُ، وَعَظَّمَ مَا صَغَّرَ اللَّهُ»
وَقَالَ: «لا يَنْبَغِي لِحَامِلِ الْقُرْآنِ أَنْ يَجِدَ فِيمَنْ يَجِدَ، وَلا يَجْهَلَ فِيمَنْ يَجْهَلَ، وَلَكِنَّهُ يَعْفُو وَيَصْفَحُ لِعِزِّ الْقُرْآنِ»
. سألت العتيقي عنه فقَالَ: كان عبدًا صالِحًا ثقة، ينزل درب نعيم ومن نهر البزّازين.