عبد الوهاب بن عطاء الخفاف أبو نصر العجلى روى عن ابن عون وسعيد بن أبي عروبة سمعت أبي يقول ذلك، قال أبو محمد روى عنه خلف بن هشام، ثنا عبد الرحمن أنا عبد الله بن أحمد فيما كتب إلى قال سألت أبي عن الخفاف فقال أما انا فأروى عنه، والخفاف اقدم سماعا من سعيد بن ابى قطن، نا عبد الرحمن قال سمعت ابا زرعة يقول سمعت يحيى بن معين وسئل عن عبد الوهاب فقال قدم عبد الوهاب البصرة فقال يحيى ابن سعيد قوموا بنا إلى عبد الوهاب فانه كان معنا عند سعيد بن أبي عروبة،.
نا عبد الرحمن أنا أبو بكر بن أبي خيثمة فيما كتب إلي قال سمعت يحيى ابن معين يقول عبد الوهاب بن عطاء الخفاف ليس به بأس، نا عبد الرحمن نا على ابن الحسين بن الجنيد قال سمعت ابن نمير يقول عبد الوهاب بن عطاء (الخفاف ليس به بأس، نا عبد الرحمن نا علي بن الحسين بن الجنيد قال سمعت ابن نمير عبد الوهاب بن عطاء - ) قد حدث عنه اصحابنا ، نا عبد الرحمن قال سألت ابى عن عبد الوهاب بن عطاء فقال يكتب حديثه محله الصدق قلت هو أحب إليك أو أبو زيد النحوي في ابن أبي عروبة؟ فقال عبد الوهاب وليس عندهم بقوى الحديث، نا عبد الرحمن قال سئل أبو زرعة عن عبد الوهاب الخفاف فقال روى عن ثور بن يزيد حديثين ليسا من حديث ثور، وذكر ليحيى بن معين هذين الحديثين فقال لم يذكر فيهما الخبر.
نا عبد الرحمن أنا أبو بكر بن أبي خيثمة فيما كتب إلي قال سمعت يحيى ابن معين يقول عبد الوهاب بن عطاء الخفاف ليس به بأس، نا عبد الرحمن نا على ابن الحسين بن الجنيد قال سمعت ابن نمير يقول عبد الوهاب بن عطاء (الخفاف ليس به بأس، نا عبد الرحمن نا علي بن الحسين بن الجنيد قال سمعت ابن نمير عبد الوهاب بن عطاء - ) قد حدث عنه اصحابنا ، نا عبد الرحمن قال سألت ابى عن عبد الوهاب بن عطاء فقال يكتب حديثه محله الصدق قلت هو أحب إليك أو أبو زيد النحوي في ابن أبي عروبة؟ فقال عبد الوهاب وليس عندهم بقوى الحديث، نا عبد الرحمن قال سئل أبو زرعة عن عبد الوهاب الخفاف فقال روى عن ثور بن يزيد حديثين ليسا من حديث ثور، وذكر ليحيى بن معين هذين الحديثين فقال لم يذكر فيهما الخبر.
عَبد الوهاب بْن عطاء أَبُو نصر الخفاف بصري.
حَدَّثَنَا أَحْمَد بْنُ عَلِيِّ بْنِ بَحْرٍ، قَال: حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ الدورقي سَمِعْتُ يَحْيى بن مَعِين يقول عَبد الوهاب بْن عطاء الخفاف عجلي لَيْسَ به بأس.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثَنا عُثْمَانُ بْنُ سَعِيد سألت يَحْيى بْن مَعِين عن عَبد الوهاب بْن عطاء أبي نصر الخفاف فَقَالَ ليس به بأس.
سمعتُ ابْنُ حَمَّادٍ يَقُولُ: قَالَ النسائي عَبد الوهاب بْن عطاء أَبُو نصر الخفاف ليس بالقوي.
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ الطيب، قَال: حَدَّثَنا مَنْصُورُ بْنُ أَبِي مُزَاحِمٍ، حَدَّثَنا عَبد الْوَهَّابِ الْخَفَّافُ عَنْ عَبد الْعَزِيزِ بْنِ أَبِي رَوَّاد، عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر عَنِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مِنْ كُنُوزِ الْبِرِّ إِخْفَاءِ الصَّدَقَةِ وَكِتْمَانُ الْمَصَائِبِ وَالأَمْرَاضِ، ومَنْ بَثَّ فَلَمْ يَصْبِرْ.
حَدَّثَنَا ابْنُ قُتَيْبَةَ قَالَ كَتَبَ إِلَيَّ أَحْمَدُ بن عيسى اللخمي، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ، حَدَّثَنا ابْنُ لَهِيعَة عَنْ عَبد الْوَهَّابِ بْنِ عَطَاءٍ الْخُفَافِ عَنْ دَاوُدَ بْنِ أَبِي هِنْدٍ، حَدَّثني عَطَاءٌ الْخُرَاسَانِيُّ أَنَّ الْمَلَكَ يَنْطَلِقُ فَيَأْخُذُ مِنْ تُرَابِ الْقَبْرِ الَّذِي يُدْفَنُ فِيهِ الْعَبْدُ فَيَذَرُهُ عَلَى النُّطْفَةِ فَيُخْلَقُ مِنَ التُّرَابِ وَمِنَ النُّطْفَةِ فَذَلِكَ قَوْلُهُ تَعَالَى مِنْهَا خَلَقْنَاكُمْ وَفِيهَا نُعِيدُكُمْ وَمِنْهَا نُخْرِجُكُمْ تَارَةً أخرى.
قال وعند عَبد الوهاب بْن عَطاء، عَن سَعِيد بْن أبي عَرُوبة أصناف سَعِيد وقدر روى عَبد الوهاب عَن غير سَعِيد من البصريين جماعة كثيرون، وَهو لا بأس به
مَن اسْمُه عَبد الواحد.
حَدَّثَنَا أَحْمَد بْنُ عَلِيِّ بْنِ بَحْرٍ، قَال: حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ الدورقي سَمِعْتُ يَحْيى بن مَعِين يقول عَبد الوهاب بْن عطاء الخفاف عجلي لَيْسَ به بأس.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثَنا عُثْمَانُ بْنُ سَعِيد سألت يَحْيى بْن مَعِين عن عَبد الوهاب بْن عطاء أبي نصر الخفاف فَقَالَ ليس به بأس.
سمعتُ ابْنُ حَمَّادٍ يَقُولُ: قَالَ النسائي عَبد الوهاب بْن عطاء أَبُو نصر الخفاف ليس بالقوي.
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ الطيب، قَال: حَدَّثَنا مَنْصُورُ بْنُ أَبِي مُزَاحِمٍ، حَدَّثَنا عَبد الْوَهَّابِ الْخَفَّافُ عَنْ عَبد الْعَزِيزِ بْنِ أَبِي رَوَّاد، عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر عَنِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مِنْ كُنُوزِ الْبِرِّ إِخْفَاءِ الصَّدَقَةِ وَكِتْمَانُ الْمَصَائِبِ وَالأَمْرَاضِ، ومَنْ بَثَّ فَلَمْ يَصْبِرْ.
حَدَّثَنَا ابْنُ قُتَيْبَةَ قَالَ كَتَبَ إِلَيَّ أَحْمَدُ بن عيسى اللخمي، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ، حَدَّثَنا ابْنُ لَهِيعَة عَنْ عَبد الْوَهَّابِ بْنِ عَطَاءٍ الْخُفَافِ عَنْ دَاوُدَ بْنِ أَبِي هِنْدٍ، حَدَّثني عَطَاءٌ الْخُرَاسَانِيُّ أَنَّ الْمَلَكَ يَنْطَلِقُ فَيَأْخُذُ مِنْ تُرَابِ الْقَبْرِ الَّذِي يُدْفَنُ فِيهِ الْعَبْدُ فَيَذَرُهُ عَلَى النُّطْفَةِ فَيُخْلَقُ مِنَ التُّرَابِ وَمِنَ النُّطْفَةِ فَذَلِكَ قَوْلُهُ تَعَالَى مِنْهَا خَلَقْنَاكُمْ وَفِيهَا نُعِيدُكُمْ وَمِنْهَا نُخْرِجُكُمْ تَارَةً أخرى.
قال وعند عَبد الوهاب بْن عَطاء، عَن سَعِيد بْن أبي عَرُوبة أصناف سَعِيد وقدر روى عَبد الوهاب عَن غير سَعِيد من البصريين جماعة كثيرون، وَهو لا بأس به
مَن اسْمُه عَبد الواحد.