سُفْيَان بْن قيس بْن أبان أَخُو وهب بْن قيس لَهُ صُحْبَة
سفيان بن قيس بن أبان
ب د ع: سفيان بْن قيس بْن أبان الثقفي الطائفي له صحبة، ولأخيه وهب بْن قيس صحبة، روت عنهما أميمة بنت رقيقة، عن رقيقة، قالت: جاء رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يطلب النصر من الطائف، فدخل علي فسقيته سويقًا، فشرب، وقال: لا تعبدي طاغيتهم، ولا تصلي لها.
فقلت: إذن يقتلوني، فقال: إذا جاءوك فقولي: ربي رب هذه الطاغية ووليها ظهرك إذا صليت.
قالت بنت رقيقة: حدثني أخواي وهب، وسفيان ابنا قيس، قالا: لما أسلمت ثقيف، أتينا النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فقال: " ما فعلت أمكما؟ " فقلنا: ماتت عَلَى الحال التي تركت.
فقال: " أسلمت أمكما إذًا ".
أخرجه الثلاثة.
ب د ع: سفيان بْن قيس بْن أبان الثقفي الطائفي له صحبة، ولأخيه وهب بْن قيس صحبة، روت عنهما أميمة بنت رقيقة، عن رقيقة، قالت: جاء رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يطلب النصر من الطائف، فدخل علي فسقيته سويقًا، فشرب، وقال: لا تعبدي طاغيتهم، ولا تصلي لها.
فقلت: إذن يقتلوني، فقال: إذا جاءوك فقولي: ربي رب هذه الطاغية ووليها ظهرك إذا صليت.
قالت بنت رقيقة: حدثني أخواي وهب، وسفيان ابنا قيس، قالا: لما أسلمت ثقيف، أتينا النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فقال: " ما فعلت أمكما؟ " فقلنا: ماتت عَلَى الحال التي تركت.
فقال: " أسلمت أمكما إذًا ".
أخرجه الثلاثة.