زياد بن عياض الأشعري
عن الشعبي قال:
شهدت عبداً بالأنبار فقال يعني عياضاً الأشعري: ما لي لا أراكم تقلسون؟ كانوا في زمان رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يفعلونه.
التقليس: الجواري والصبيان على أفواه الطرق يلعبون بالطبل وغير ذلك.
قال الشعبي: مر عياض الأشعري بالأنبار فقال: ما لي لا أراهم يقلسون فإنه من السنة.
وعن قيس بن سعد بن عبادة قال: ما من شيء كان على عهد النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إلا قد رأيته إلا شيئاً واحداً أن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان يقلس له يوم الفطر.
وعن زياد بن عياض قال: صلى بنا عمر بن الخطاب العشاء بالجابية فلم أسمعه قرأ فيها وفي الحديث طول.
وفي رواية أخرى: صلى بنا عمر بن الخطاب المغرب، فلم يقرأ بنا فيها، فقلت: يا أمير المؤمنين، إنك لم تقرأ.
عن الشعبي قال:
شهدت عبداً بالأنبار فقال يعني عياضاً الأشعري: ما لي لا أراكم تقلسون؟ كانوا في زمان رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يفعلونه.
التقليس: الجواري والصبيان على أفواه الطرق يلعبون بالطبل وغير ذلك.
قال الشعبي: مر عياض الأشعري بالأنبار فقال: ما لي لا أراهم يقلسون فإنه من السنة.
وعن قيس بن سعد بن عبادة قال: ما من شيء كان على عهد النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إلا قد رأيته إلا شيئاً واحداً أن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان يقلس له يوم الفطر.
وعن زياد بن عياض قال: صلى بنا عمر بن الخطاب العشاء بالجابية فلم أسمعه قرأ فيها وفي الحديث طول.
وفي رواية أخرى: صلى بنا عمر بن الخطاب المغرب، فلم يقرأ بنا فيها، فقلت: يا أمير المؤمنين، إنك لم تقرأ.