أبو بكر المَرْوَالروّذي
أبو بكر خلف بن أحمد بن أبي أحمد بن محمد بن متويه المروالروذي، أخو أبي الفضل سكن مرو.
وكان شيخاً، فاضلاً، حسن السيرة، من أولاد المحدثين، وكان والده سمعه الكثير بنيسابور، وعمر حتى حدث بالكثير. سمع أباه أبا جعفر المعروف بكاكوا، وأبا عثمان سعيد العيار، وأبا علي الفضل ابن محمد بن علي الفارمذي الواعظ. كتب إليّ الإجازة بسؤال والدي إياه في رجب سنة ست وخمسمئة.
أبو بكر خلف بن أحمد بن أبي أحمد بن محمد بن متويه المروالروذي، أخو أبي الفضل سكن مرو.
وكان شيخاً، فاضلاً، حسن السيرة، من أولاد المحدثين، وكان والده سمعه الكثير بنيسابور، وعمر حتى حدث بالكثير. سمع أباه أبا جعفر المعروف بكاكوا، وأبا عثمان سعيد العيار، وأبا علي الفضل ابن محمد بن علي الفارمذي الواعظ. كتب إليّ الإجازة بسؤال والدي إياه في رجب سنة ست وخمسمئة.
أبو بكر المروالروذي
أبو بكر محمد بن إبراهيم بن محمد بن أحمد بن العباس المروالروذي ثم البلخي من أهل بلخ.
شيخ صالح، سديد. سمع القاضي أبا علي الحسن بن علي بن محمد الوخشي الحافظ، وأبا عبد الله محمد بن محمد المحمدي، وغيرهما. أجاز لي فمن جملة مسموعاته: كتاب " الجامع " لأبي عيسى الترمذي، بروايته عن أبي عبد الله المحمدي، عن أبي القاسم الخزاعي، عن أبي سعيد الهيثم بن كليب الشاشي، عن أبي عيسى. وتوفي بعد سنة اثنتين وثلاثين وخمسمئة بيسير فإنه حدث في هذه السنة.
أبو بكر محمد بن إبراهيم بن محمد بن أحمد بن العباس المروالروذي ثم البلخي من أهل بلخ.
شيخ صالح، سديد. سمع القاضي أبا علي الحسن بن علي بن محمد الوخشي الحافظ، وأبا عبد الله محمد بن محمد المحمدي، وغيرهما. أجاز لي فمن جملة مسموعاته: كتاب " الجامع " لأبي عيسى الترمذي، بروايته عن أبي عبد الله المحمدي، عن أبي القاسم الخزاعي، عن أبي سعيد الهيثم بن كليب الشاشي، عن أبي عيسى. وتوفي بعد سنة اثنتين وثلاثين وخمسمئة بيسير فإنه حدث في هذه السنة.