إِبْرَاهِيم بْن عَبْد الرَّحْمَن بْن عوف الزُّهْرِيّ أَبُو إِسْحَاق الْقُرَشِيّ
كناه إِسْحَاق سَمِعَ منه الزُّهْرِيّ، قَالَ لَنَا آدَمُ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ حَدَّثَنَا سَعْدُ (1) بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالَ سَمِعْتُ أَبِي أَنَّ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ عَوْفٍ دَخَلَ عَلَى عُمَرَ وَمَعَهُ بُنَيٌّ لَهُ عَلَيْهِ قَمِيصٌ حَرِيرٌ فَعَمَدَ إِلَى الْقَمِيصِ فَشَقَّهُ وَقَالَ اذْهَبْ بِهِ إِلَى أُمِّكَ، وقَالَ (بعض - 2) ولد عَبْد الرَّحْمَن بْن عوف كنيته أَبُو مُحَمَّد، قَالَ أَبُو عَبْد اللَّه أخشى أن يكون وهم.
كناه إِسْحَاق سَمِعَ منه الزُّهْرِيّ، قَالَ لَنَا آدَمُ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ حَدَّثَنَا سَعْدُ (1) بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالَ سَمِعْتُ أَبِي أَنَّ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ عَوْفٍ دَخَلَ عَلَى عُمَرَ وَمَعَهُ بُنَيٌّ لَهُ عَلَيْهِ قَمِيصٌ حَرِيرٌ فَعَمَدَ إِلَى الْقَمِيصِ فَشَقَّهُ وَقَالَ اذْهَبْ بِهِ إِلَى أُمِّكَ، وقَالَ (بعض - 2) ولد عَبْد الرَّحْمَن بْن عوف كنيته أَبُو مُحَمَّد، قَالَ أَبُو عَبْد اللَّه أخشى أن يكون وهم.
إِبْرَاهِيْمُ بنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بنِ عَوْفٍ الزُّهْرِيُّ
الإِمَامُ، الفَقِيْهُ، أَبُو إِسْحَاقَ الزُّهْرِيُّ، العَوْفِيُّ، المَدَنِيُّ.
وَقِيْلَ: كُنْيَتُهُ أَبُو مُحَمَّدٍ، أَخُو أَبِي سَلَمَةَ الفَقِيْهِ، وَحُمَيْدٍ.
حَدَّثَ عَنْ: أَبِيْهِ.
وَعَنْ: عُمَرَ، وَعُثْمَانَ، وَعَلِيٍّ، وَسَعْدٍ، وَعَمَّارِ بنِ يَاسِرٍ، وَجُبَيْرِ بنِ مُطْعِمٍ، وَطَائِفَةٍ.
رَوَى عَنْهُ: ابْنَاهُ؛ سَعْدُ بنُ إِبْرَاهِيْمَ قَاضِي المَدِيْنَةِ، وَصَالِحُ بنُ إِبْرَاهِيْمَ، وَعَطَاءُ بنُ أَبِي رَبَاحٍ، وَابْنُ شِهَابٍ الزُّهْرِيُّ، وَمُحَمَّدُ بنُ عَمْرِو بنِ عَلْقَمَةَ، وَغَيْرُهُم.
وَأُمُّهُ: هِيَ المُهَاجِرَةُ أُمُّ كُلْثُوْمٍ بِنْتُ عُقْبَةَ بنِ أَبِي مُعَيْطٍ.
وَقِيْلَ: إِنَّهُ شَهِدَ حِصَارَ الدَّارِ مَعَ عُثْمَانَ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ-.
وَثَّقَهُ: النَّسَائِيُّ، وَغَيْرُهُ.
تُوُفِّيَ: سَنَةَ سِتٍّ وَتِسْعِيْنَ، عَنْ سِنٍّ عَالِيَةٍ.
وَيُحْتَمَلُ أَنَّهُ وُلِدَ فِي حَيَاةِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-.
الإِمَامُ، الفَقِيْهُ، أَبُو إِسْحَاقَ الزُّهْرِيُّ، العَوْفِيُّ، المَدَنِيُّ.
وَقِيْلَ: كُنْيَتُهُ أَبُو مُحَمَّدٍ، أَخُو أَبِي سَلَمَةَ الفَقِيْهِ، وَحُمَيْدٍ.
حَدَّثَ عَنْ: أَبِيْهِ.
وَعَنْ: عُمَرَ، وَعُثْمَانَ، وَعَلِيٍّ، وَسَعْدٍ، وَعَمَّارِ بنِ يَاسِرٍ، وَجُبَيْرِ بنِ مُطْعِمٍ، وَطَائِفَةٍ.
رَوَى عَنْهُ: ابْنَاهُ؛ سَعْدُ بنُ إِبْرَاهِيْمَ قَاضِي المَدِيْنَةِ، وَصَالِحُ بنُ إِبْرَاهِيْمَ، وَعَطَاءُ بنُ أَبِي رَبَاحٍ، وَابْنُ شِهَابٍ الزُّهْرِيُّ، وَمُحَمَّدُ بنُ عَمْرِو بنِ عَلْقَمَةَ، وَغَيْرُهُم.
وَأُمُّهُ: هِيَ المُهَاجِرَةُ أُمُّ كُلْثُوْمٍ بِنْتُ عُقْبَةَ بنِ أَبِي مُعَيْطٍ.
وَقِيْلَ: إِنَّهُ شَهِدَ حِصَارَ الدَّارِ مَعَ عُثْمَانَ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ-.
وَثَّقَهُ: النَّسَائِيُّ، وَغَيْرُهُ.
تُوُفِّيَ: سَنَةَ سِتٍّ وَتِسْعِيْنَ، عَنْ سِنٍّ عَالِيَةٍ.
وَيُحْتَمَلُ أَنَّهُ وُلِدَ فِي حَيَاةِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-.