سعد بْن زيد بْن سعد الأشْهَلِي أهْدى إِلَى النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَيْفا من نَجْرَان
سعد بن زيد [بن سعد] الأشهلي
سكن المدينة روى عن النبي صلى الله عليه وسلم حديثا.
- حدثنا محمد بن علي الجوزجاني نا عبد الله بن عبد الوهاب الحجبي قال: حدثني إبراهيم بن جهفر الأنصاري قال: حدثني رجل منا اسمه سليمان بن محمد بن محمود بن محمد بن مسلمة عن سعد بن زيد بن سعد الأشهلي: أنه أهدى للنبي صلى الله عليه وسلم أو أُهدى للنبي صلى الله عليه وسلم سيف من نجران فلما قدم عليه [الناس] أعطاه محمد بن مسلمة فقال: جاهد بهذا في سبيل الله فإذا اختلفت أعناق الناس فاضرب به الحجر ثم ادخل بيتك وكن حلسا ملقى حتى تقتلك يد خاطئة، أو تأتيك منية قاضية.
قال أبو القاسم: ولا أعلم لسعد الأشهلي عن النبي صلى الله عليه وسلم غير هذا.
سكن المدينة روى عن النبي صلى الله عليه وسلم حديثا.
- حدثنا محمد بن علي الجوزجاني نا عبد الله بن عبد الوهاب الحجبي قال: حدثني إبراهيم بن جهفر الأنصاري قال: حدثني رجل منا اسمه سليمان بن محمد بن محمود بن محمد بن مسلمة عن سعد بن زيد بن سعد الأشهلي: أنه أهدى للنبي صلى الله عليه وسلم أو أُهدى للنبي صلى الله عليه وسلم سيف من نجران فلما قدم عليه [الناس] أعطاه محمد بن مسلمة فقال: جاهد بهذا في سبيل الله فإذا اختلفت أعناق الناس فاضرب به الحجر ثم ادخل بيتك وكن حلسا ملقى حتى تقتلك يد خاطئة، أو تأتيك منية قاضية.
قال أبو القاسم: ولا أعلم لسعد الأشهلي عن النبي صلى الله عليه وسلم غير هذا.
سَعْدُ بْنُ زَيْدِ بْنِ سَعْدٍ الْأَشْهَلِيُّ بَعَثَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى نَجْدٍ، أَفْرَدَ لَهُ بَعْضُ الْمُتَأَخِّرِينَ تَرْجَمَةً، وَهُوَ عِنْدِي الْمُتَقَدِّمُ: سَعْدُ بْنُ زَيْدِ بْنِ مَالِكٍ
- حَدَّثَنَا فَارُوقٌ الْخَطَّابِيُّ، ثنا أَبُو مُسْلِمٍ الْكَشِّيُّ، ثنا عَبْدُ اللهِ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ الْحَجَبِيُّ، ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ جَعْفَرٍ، حَدَّثَنِي رَجُلٌ مِنَّا يُقَالُ لَهُ سُلَيْمَانُ بْنُ مَحْمُودٍ مِنْ وَلَدِ مُحَمَّدِ بْنِ مَسْلَمَةَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ زَيْدِ بْنِ سَعْدٍ الْأَشْهَلِيُّ، أَنَّهُ أَهْدَى إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَيْفًا مِنْ نَجْرَانَ، أَوْ أُهْدِيَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَيْفٌ مِنْ نَجْرَانَ، فَلَمَّا قَدِمَ عَلَيْهِ أَعْطَاهُ مُحَمَّدَ بْنَ مَسْلَمَةَ فَقَالَ: «جَاهِدْ بِهَذَا فِي سَبِيلِ اللهِ، فَإِذَا اخْتَلَفَ أَعْنَاقُ النَّاسِ فَاضْرِبْ بِهِ الْحَجَرَ، ادْخُلْ بَيْتِكَ وَكُنْ حِلْسًا مُلْقًى، تَقْتُلُكَ يَدٌ خَاطِئَةٌ، أَوْ تَأْتِيكَ مَنِيَّةٌ قَاضِيَةٌ»
- حَدَّثَنَا فَارُوقٌ الْخَطَّابِيُّ، ثنا أَبُو مُسْلِمٍ الْكَشِّيُّ، ثنا عَبْدُ اللهِ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ الْحَجَبِيُّ، ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ جَعْفَرٍ، حَدَّثَنِي رَجُلٌ مِنَّا يُقَالُ لَهُ سُلَيْمَانُ بْنُ مَحْمُودٍ مِنْ وَلَدِ مُحَمَّدِ بْنِ مَسْلَمَةَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ زَيْدِ بْنِ سَعْدٍ الْأَشْهَلِيُّ، أَنَّهُ أَهْدَى إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَيْفًا مِنْ نَجْرَانَ، أَوْ أُهْدِيَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَيْفٌ مِنْ نَجْرَانَ، فَلَمَّا قَدِمَ عَلَيْهِ أَعْطَاهُ مُحَمَّدَ بْنَ مَسْلَمَةَ فَقَالَ: «جَاهِدْ بِهَذَا فِي سَبِيلِ اللهِ، فَإِذَا اخْتَلَفَ أَعْنَاقُ النَّاسِ فَاضْرِبْ بِهِ الْحَجَرَ، ادْخُلْ بَيْتِكَ وَكُنْ حِلْسًا مُلْقًى، تَقْتُلُكَ يَدٌ خَاطِئَةٌ، أَوْ تَأْتِيكَ مَنِيَّةٌ قَاضِيَةٌ»