مغيرة بن سعيد الذى ينسب إلى الترفض ( ك) والتخشب وينسب متبعيه (؟) إلى المغيرية روى عنه منصور بن عبد الرحمن سمعت أبي يقول ذلك.
نا عبد الرحمن نا احمد ( م ) بن سنان نا عبد الرحمن - يعني ابن مهدي - عن حماد بن زيد عن ابن عون قال قال انا ابراهيم: اياكم والمغيرة بن سعيد فانه كذاب.
نا عبد لرحمن قال قرئ على العباس بن محمد الدوري قال قال يحيى بن معين: المغيرة بن سعيد رجل سوء.
نا عبد الرحمن نا احمد ( م ) بن سنان نا عبد الرحمن - يعني ابن مهدي - عن حماد بن زيد عن ابن عون قال قال انا ابراهيم: اياكم والمغيرة بن سعيد فانه كذاب.
نا عبد لرحمن قال قرئ على العباس بن محمد الدوري قال قال يحيى بن معين: المغيرة بن سعيد رجل سوء.
مغيرة بْن سَعِيد.
حَدَّثَنَا عَبد الرَّحْمَن بْنُ مُحَمد بْنِ عَلِيٍّ الْقُرَشِيُّ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ زِيَادِ بْنِ معروف، حَدَّثَنا أبو نعيم الأحول، حَدَّثَنا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، عنِ ابْن عون، قَالَ: سَمِعْتُ إِبْرَاهِيم النخعي يَقُول إياكم والمغيرة بْن سَعِيد، وأَبُو عَبد الرَّحْمَن فإنهما كذابان.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثني عَبد اللَّه بْن أَحْمَد، حَدَّثني إِبْرَاهِيم بن الحجاج الناجي، حَدَّثَنا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، عنِ ابْن عون، قَال: قَال لنا إِبْرَاهِيم إياكم والمغيرة بْن سَعِيد وأبا عَبد الرَّحْمَن فإنهما كذابان.
- حَدَّثَنَا الساجي، قَال: حَدَّثَنا ابن المثنى، قَال: حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ داود، حَدَّثَنا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، عنِ ابْن عون، قَال: قَال إِبْرَاهِيم إن المغيرة يَعني ابْن سَعِيد وأبا عَبد الرحمن كذابان.
حَدَّثَنَا يَحْيى بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ بْن نَاجِيَة الْحَرَّانِيّ، قَالَ: سَمِعْتُ أَحْمَد بْن سُلَيْمَان بْن أَبِي شيبة يَقُول: سَمعتُ حجاج بْن أَحْمَد يحدث، عَن أَبِي يُوسُف القاضي قَالَ الأَعْمَش لما رأيت ما وقع فيه المغيرة بْن سَعِيد من الخزي أتيته فحدثته، فَقَالَ، يَا أَبَا مُحَمد طوبى لمن شرب شربة من ماء الفرات، قالَ: قُلتُ أو لست على رقبة الفرات قَالَ نجسه عنا هؤلاء يعني أصحاب بن هبيرة، قالَ: قُلتُ دعني من هذا أكان علي يقدر أن يحيي ميتا قَالَ أي والذي فلق الحبة لقد كَانَ قادرا أن يحيي ما بيني وبينك إِلَى آدم قَالَ أَحْمَد بْن سُلَيْمَان فلم لم يحيي نفسه.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا عباس، عَن يَحْيى، قَالَ مغيرة بْن سَعِيد رجل سوء.
سمعتُ ابْن حَمَّاد يَقُول: قَالَ السعدي المغيرة بْن سَعِيد قتل على ادعاء
النبوءة كافرا بالله كَانَ أشعل النيران بالكوفة بالتمويه والشعبذة حَتَّى أجابه خلق إِلَى ما قَالَ.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا إبراهيم بن الجنيد، حَدَّثَنا عُمَر بْن هِشَام أَبُو جَعْفَر الخراساني، حَدَّثَنا الْفَضْلُ بْنُ مُوسَى السِّينَانِيُّ عمن أخبره عن الشعبي أَنَّهُ قَالَ للمغيرة بْن سَعِيد ما فعل حب علي قَالَ فِي العظم واللحم والعصب والعروق أجمعه، قَال: فَقال لَهُ الشعبي أجمعه فبل عَلَيْهِ.
قال الشَّيْخ: وفي كتابي بخطي، عنِ ابْن حَمَّاد، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيم بْن الجنيدي، حَدَّثني إِبْرَاهِيم بن سَعِيد الجوهري، حَدَّثَنا شبابة، حَدَّثَنا عَبد الأَعْلَى بْنُ أَبِي الْمُسَاوِرِ، قَالَ: سَمِعْتُ المغيرة بْن سَعِيد الكذاب يَقُول إن اللَّه يأمر بالعدل علي بْن أَبِي طالب والإحسان فاطمة وإيتاء ذي القربي الحسن، وَالحُسَين وينهى عن الفحشاء كَانَ أَبُو بَكْر من أفحش الناس والمنكر عُمَر بْن الخطاب كذب عليه لعنه الله.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ هَارُونَ بن حميد، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعِيد الْجَوْهَرِيُّ، حَدَّثَنا أَبُو مُعَاوِيَةَ الضَّرِيرُ، عَنِ الأَعْمَش قَالَ أدركت الناس يسمونهم الكذابين ثُمّ قَالَ، ولاَ عليكم ان لا تذكروا ذلك عني فإني لا آمنهم أن يقولوا وجدنا الأَعْمَش مع امرأة.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ هَارُونَ بْنِ حميد، حَدَّثَنا يوسف القطان، حَدَّثَنا أَبُو الْوَلِيد الطيالسي، عَن أَبِي عَوَانة، عَنِ الأَعْمَش قَالَ أتاني المغيرة بْن سَعِيد فجلس بين يدي فذكر عليا وذكر الأنبياء ففضله عليهم ثُمّ، قَال: كَانَ علي بالبصرة فأتاه أعمى فمسح يده على عينيه فأبصر ثُمَّ قَالَ لَهُ تحب أن ترى الكوفة فَقَالَ نعم فأمر بالكوفة فحملت إليه حَتَّى نظر إليها ثُمّ قَالَ لَهَا ارجعي فرجعت فقلت سبحان اللَّه العظيم سبحان اللَّه العظيم فلما رأى إنكاري عليه تركني وقام.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ هَارُونَ بْنِ حميد، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعِيد، حَدَّثَنا أَبُو مُعَاوِيَة الضرير، عَنِ الأَعْمَش قَالَ أتاني المغيرة بْن سَعِيد فوثب وثبة فصار فِي قبلة البيت فقلت ما
شأنك فَقَالَ إن حيطانكم هَذِهِ نجسة قلت والله لأسألنه اليوم قلت كَانَ علي يحيي الموتى قَالَ إِي وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لو شاء لأحيا عادا وثمودا قلت ومن أين علمت ذاك قَالَ لأني أتيت رجلا من أهل البيت فتفل فِي فيِّ فما بقي شيء إلاَّ وأنا أعلمه.
قال الأَعْمَش وكان من ألحن الناس كَانَ يَقُول كيف الطريق إِلَى بنو حرام قَالَ ثُمَّ تنفس الصعداء فقلت ما شأنك قَالَ طوبى لمن روي من ماء الفرات قلت وهل لنا شراب غيره قَالَ إني لا أشرب منه قلت من أين تشرب قَالَ من بئر لبعض هؤلاء المرجئة يغطيها فأنا أشرب منها.
قال الشَّيْخ: والمغيرة بْن سَعِيد هذا لم يكن بالكوفة ألعن منه فيما يروى عَنْهُ من التزوير على علي بْن أَبِي طالب وعلى أهل البيت، وَهو دائما يكذب عليهم، ولاَ أعرف لَهُ من الأحاديث مسندا.
حَدَّثَنَا عَبد الرَّحْمَن بْنُ مُحَمد بْنِ عَلِيٍّ الْقُرَشِيُّ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ زِيَادِ بْنِ معروف، حَدَّثَنا أبو نعيم الأحول، حَدَّثَنا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، عنِ ابْن عون، قَالَ: سَمِعْتُ إِبْرَاهِيم النخعي يَقُول إياكم والمغيرة بْن سَعِيد، وأَبُو عَبد الرَّحْمَن فإنهما كذابان.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثني عَبد اللَّه بْن أَحْمَد، حَدَّثني إِبْرَاهِيم بن الحجاج الناجي، حَدَّثَنا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، عنِ ابْن عون، قَال: قَال لنا إِبْرَاهِيم إياكم والمغيرة بْن سَعِيد وأبا عَبد الرَّحْمَن فإنهما كذابان.
- حَدَّثَنَا الساجي، قَال: حَدَّثَنا ابن المثنى، قَال: حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ داود، حَدَّثَنا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، عنِ ابْن عون، قَال: قَال إِبْرَاهِيم إن المغيرة يَعني ابْن سَعِيد وأبا عَبد الرحمن كذابان.
حَدَّثَنَا يَحْيى بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ بْن نَاجِيَة الْحَرَّانِيّ، قَالَ: سَمِعْتُ أَحْمَد بْن سُلَيْمَان بْن أَبِي شيبة يَقُول: سَمعتُ حجاج بْن أَحْمَد يحدث، عَن أَبِي يُوسُف القاضي قَالَ الأَعْمَش لما رأيت ما وقع فيه المغيرة بْن سَعِيد من الخزي أتيته فحدثته، فَقَالَ، يَا أَبَا مُحَمد طوبى لمن شرب شربة من ماء الفرات، قالَ: قُلتُ أو لست على رقبة الفرات قَالَ نجسه عنا هؤلاء يعني أصحاب بن هبيرة، قالَ: قُلتُ دعني من هذا أكان علي يقدر أن يحيي ميتا قَالَ أي والذي فلق الحبة لقد كَانَ قادرا أن يحيي ما بيني وبينك إِلَى آدم قَالَ أَحْمَد بْن سُلَيْمَان فلم لم يحيي نفسه.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا عباس، عَن يَحْيى، قَالَ مغيرة بْن سَعِيد رجل سوء.
سمعتُ ابْن حَمَّاد يَقُول: قَالَ السعدي المغيرة بْن سَعِيد قتل على ادعاء
النبوءة كافرا بالله كَانَ أشعل النيران بالكوفة بالتمويه والشعبذة حَتَّى أجابه خلق إِلَى ما قَالَ.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا إبراهيم بن الجنيد، حَدَّثَنا عُمَر بْن هِشَام أَبُو جَعْفَر الخراساني، حَدَّثَنا الْفَضْلُ بْنُ مُوسَى السِّينَانِيُّ عمن أخبره عن الشعبي أَنَّهُ قَالَ للمغيرة بْن سَعِيد ما فعل حب علي قَالَ فِي العظم واللحم والعصب والعروق أجمعه، قَال: فَقال لَهُ الشعبي أجمعه فبل عَلَيْهِ.
قال الشَّيْخ: وفي كتابي بخطي، عنِ ابْن حَمَّاد، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيم بْن الجنيدي، حَدَّثني إِبْرَاهِيم بن سَعِيد الجوهري، حَدَّثَنا شبابة، حَدَّثَنا عَبد الأَعْلَى بْنُ أَبِي الْمُسَاوِرِ، قَالَ: سَمِعْتُ المغيرة بْن سَعِيد الكذاب يَقُول إن اللَّه يأمر بالعدل علي بْن أَبِي طالب والإحسان فاطمة وإيتاء ذي القربي الحسن، وَالحُسَين وينهى عن الفحشاء كَانَ أَبُو بَكْر من أفحش الناس والمنكر عُمَر بْن الخطاب كذب عليه لعنه الله.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ هَارُونَ بن حميد، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعِيد الْجَوْهَرِيُّ، حَدَّثَنا أَبُو مُعَاوِيَةَ الضَّرِيرُ، عَنِ الأَعْمَش قَالَ أدركت الناس يسمونهم الكذابين ثُمّ قَالَ، ولاَ عليكم ان لا تذكروا ذلك عني فإني لا آمنهم أن يقولوا وجدنا الأَعْمَش مع امرأة.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ هَارُونَ بْنِ حميد، حَدَّثَنا يوسف القطان، حَدَّثَنا أَبُو الْوَلِيد الطيالسي، عَن أَبِي عَوَانة، عَنِ الأَعْمَش قَالَ أتاني المغيرة بْن سَعِيد فجلس بين يدي فذكر عليا وذكر الأنبياء ففضله عليهم ثُمّ، قَال: كَانَ علي بالبصرة فأتاه أعمى فمسح يده على عينيه فأبصر ثُمَّ قَالَ لَهُ تحب أن ترى الكوفة فَقَالَ نعم فأمر بالكوفة فحملت إليه حَتَّى نظر إليها ثُمّ قَالَ لَهَا ارجعي فرجعت فقلت سبحان اللَّه العظيم سبحان اللَّه العظيم فلما رأى إنكاري عليه تركني وقام.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ هَارُونَ بْنِ حميد، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعِيد، حَدَّثَنا أَبُو مُعَاوِيَة الضرير، عَنِ الأَعْمَش قَالَ أتاني المغيرة بْن سَعِيد فوثب وثبة فصار فِي قبلة البيت فقلت ما
شأنك فَقَالَ إن حيطانكم هَذِهِ نجسة قلت والله لأسألنه اليوم قلت كَانَ علي يحيي الموتى قَالَ إِي وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لو شاء لأحيا عادا وثمودا قلت ومن أين علمت ذاك قَالَ لأني أتيت رجلا من أهل البيت فتفل فِي فيِّ فما بقي شيء إلاَّ وأنا أعلمه.
قال الأَعْمَش وكان من ألحن الناس كَانَ يَقُول كيف الطريق إِلَى بنو حرام قَالَ ثُمَّ تنفس الصعداء فقلت ما شأنك قَالَ طوبى لمن روي من ماء الفرات قلت وهل لنا شراب غيره قَالَ إني لا أشرب منه قلت من أين تشرب قَالَ من بئر لبعض هؤلاء المرجئة يغطيها فأنا أشرب منها.
قال الشَّيْخ: والمغيرة بْن سَعِيد هذا لم يكن بالكوفة ألعن منه فيما يروى عَنْهُ من التزوير على علي بْن أَبِي طالب وعلى أهل البيت، وَهو دائما يكذب عليهم، ولاَ أعرف لَهُ من الأحاديث مسندا.
مُغيرَة بن سعيد شيخ كَانَ بِالْكُوفَةِ من حمقى الروافض يضع الحَدِيث أخبرنَا مَكْحُول قَالَ حَدثنَا أَبُو الْحُسَيْن الرهاوي قَالَ حَدثنَا حجاج بن أَحْمد الرقي
عَن أبي يُوسُف القَاضِي عَن الْأَعْمَش قَالَ بَلغنِي عَن الْمُغيرَة بن سعيد وَمَا يَقُول فَأَتَيْته فَقلت لَهُ أَكَانَ عَليّ بن أبي طَالب يقدر أَن يحيي إنْسَانا فَقَالَ وَالَّذِي فلق الْحبَّة وبرأ النَّسمَة لقد كَانَ قَادِرًا على أَن يحيي مَا بَيْنك وبيني إِلَى آدم
عَن أبي يُوسُف القَاضِي عَن الْأَعْمَش قَالَ بَلغنِي عَن الْمُغيرَة بن سعيد وَمَا يَقُول فَأَتَيْته فَقلت لَهُ أَكَانَ عَليّ بن أبي طَالب يقدر أَن يحيي إنْسَانا فَقَالَ وَالَّذِي فلق الْحبَّة وبرأ النَّسمَة لقد كَانَ قَادِرًا على أَن يحيي مَا بَيْنك وبيني إِلَى آدم