ثابت بْن معبد (5) روى عنه الاوزاعي منقطع.
ثَابت بن معبد يروي عَن عَمه روى عَنهُ عَبْد الْملك بْن عُمَيْر
ثَابت بْن معبد يروي عَن عمر بْن الْخطاب روى عَنهُ عَبْد الْملك بْن عُمَيْر
ثابت بن معبد روى عن عمر بن الخطاب روى عنه عبد الملك بن عمير سمعت أبي يقول ذلك.
- ثابت بن معبد روى عن تميم الداري، مرسل، روى عنه الأوزاعي سمعت أبي يقول ذلك وسمعته يقول: كان واليا على بعض كور الشام.
- ثابت بن معبد روى عن تميم الداري، مرسل، روى عنه الأوزاعي سمعت أبي يقول ذلك وسمعته يقول: كان واليا على بعض كور الشام.
ثابت بن معبد
أن رجلا سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن امرأة من قومه أعجبه حسنها.
رواه عمرو بن خالد، عن عبيد الله بن عمرو، عن رجل من كلب عنه، وهو وهم، والصواب ما رواه علي بن معبد عن رجل من كلب، وثابت بن معبد هذا تابعي، عداده في أهل الكوفة.
أن رجلا سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن امرأة من قومه أعجبه حسنها.
رواه عمرو بن خالد، عن عبيد الله بن عمرو، عن رجل من كلب عنه، وهو وهم، والصواب ما رواه علي بن معبد عن رجل من كلب، وثابت بن معبد هذا تابعي، عداده في أهل الكوفة.
ثابت بن معبد
د ع: ثابت بْن معبد روى أن رجلا سأل النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عن امرأة من قومه أعجبه حسنها، رواه عُبَيْد اللَّهِ بْن عمرو، عن رجل من كلب، عنه، وهو وهم، والصواب ما رواه علي بْن معبد، وغيره، عن عُبَيْد اللَّهِ بْن عمرو، عن عَبْد الْمَلِكِ بْن عمير، عن ثابت بْن معبد، عن رجل من كلب، وثابت بْن معبد تابعي كوفي.
أخرجه ابن منده، وَأَبُو نعيم.
د ع: ثابت بْن معبد روى أن رجلا سأل النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عن امرأة من قومه أعجبه حسنها، رواه عُبَيْد اللَّهِ بْن عمرو، عن رجل من كلب، عنه، وهو وهم، والصواب ما رواه علي بْن معبد، وغيره، عن عُبَيْد اللَّهِ بْن عمرو، عن عَبْد الْمَلِكِ بْن عمير، عن ثابت بْن معبد، عن رجل من كلب، وثابت بْن معبد تابعي كوفي.
أخرجه ابن منده، وَأَبُو نعيم.
ثابت بن معبد، عن رجل من كلب
ع: ثابت بن معبد عن رجل من كلب.
3317 روى عبد الملك بن ثابت بن معبد، عن أبيه، عن رجل من كلب أتى النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فقال: يا رسول الله، " إن امرأة من قومي قد أعجبني ميسمها ومالها، وهي امرأة لا تلد، أفأتزوجها؟ قال: لا ".
فتردد إليه مرارا، كل ذلك يقول: " لا " حتى يكون من آخر ذلك قال: " لأمرأة سوداء تلد أحب إلي منها، أما علمت أني مكاثر؟ ".
أخرجه أبو نعيم.
كنانة
ع: ثابت بن معبد عن رجل من كلب.
3317 روى عبد الملك بن ثابت بن معبد، عن أبيه، عن رجل من كلب أتى النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فقال: يا رسول الله، " إن امرأة من قومي قد أعجبني ميسمها ومالها، وهي امرأة لا تلد، أفأتزوجها؟ قال: لا ".
فتردد إليه مرارا، كل ذلك يقول: " لا " حتى يكون من آخر ذلك قال: " لأمرأة سوداء تلد أحب إلي منها، أما علمت أني مكاثر؟ ".
أخرجه أبو نعيم.
كنانة
ثَابِتُ بْنُ مَعْبَدٍ
- رُوِيَ أَنَّ رَجُلًا سَأَلَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنِ امْرَأَةٍ مِنْ قَوْمِهِ أَعْجَبَهُ حُسْنُهَا. مِنْ حَدِيثِ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ، عَنْ ثَابِتِ بْنِ مَعْبَدٍ، عَنْ رَجُلٍ مِنْ كَلْبٍ، وَثَابِتٌ هَذَا مِنْ تَابِعِي أَهْلِ الْكُوفَةِ، لَيْسَتْ لَهُ صُحْبَةٌ، وَذِكْرُهُ فِي جُمْلَةِ الصَّحَابَةِ وَهْمٌ
ثَابِتُ بْنُ مَعْبَدٍ، عَنْ رَجُلٍ، أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
- حَدَّثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ حَمْدَانَ، ثنا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، ثنا حَكِيمُ بْنُ سَيْفٍ الرَّقِّيُّ، ثنا عُبَيْدُ اللهِ بْنُ عَمْرٍو الرَّقِّيُّ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ، عَنْ ثَابِتِ بْنِ مَعْبَدٍ، عَنْ رَجُلٍ، مِنْ حَلَبٍ، أَتَى رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ، إِنَّ امْرَأَةً مِنْ قَوْمِي قَدْ أَعْجَبَنِي مَيْسَمُهَا، وَمَالُهَا، وَهِيَ امْرَأَةٌ لَا تَلِدُ أَفَأَتَزَوَّجُهَا؟ قَالَ: «لَا» فَتَرَدَّدَ إِلَيْهِ مِرَارًا، كُلُّ ذَلِكَ يَقُولُ: «لَا» حَتَّى إِذَا كَانَ مِنْ آخِرِ ذَلِكَ، قَالَ: «لَا، امْرَأَةٌ سَوْدَاءُ تَلِدُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْهَا، أَمَا عَلِمْتَ أَنِّي مُكَاثِرٌ، وَإِنَّهُ لَيْسَ مِنْ نَفْسٍ إِلَّا تَجِيءُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حَتَّى السِّقْطُ، فَإِنَّكَ لَتُرَى أَحَدُهُمْ مُحْبَنْطِئًا أَنْ يَدْخُلَ الْجَنَّةَ حَتَّى يَلِجَهَا مَعَهُ أَبَوَاهُ»
- حَدَّثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ حَمْدَانَ، ثنا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، ثنا حَكِيمُ بْنُ سَيْفٍ الرَّقِّيُّ، ثنا عُبَيْدُ اللهِ بْنُ عَمْرٍو الرَّقِّيُّ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ، عَنْ ثَابِتِ بْنِ مَعْبَدٍ، عَنْ رَجُلٍ، مِنْ حَلَبٍ، أَتَى رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ، إِنَّ امْرَأَةً مِنْ قَوْمِي قَدْ أَعْجَبَنِي مَيْسَمُهَا، وَمَالُهَا، وَهِيَ امْرَأَةٌ لَا تَلِدُ أَفَأَتَزَوَّجُهَا؟ قَالَ: «لَا» فَتَرَدَّدَ إِلَيْهِ مِرَارًا، كُلُّ ذَلِكَ يَقُولُ: «لَا» حَتَّى إِذَا كَانَ مِنْ آخِرِ ذَلِكَ، قَالَ: «لَا، امْرَأَةٌ سَوْدَاءُ تَلِدُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْهَا، أَمَا عَلِمْتَ أَنِّي مُكَاثِرٌ، وَإِنَّهُ لَيْسَ مِنْ نَفْسٍ إِلَّا تَجِيءُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حَتَّى السِّقْطُ، فَإِنَّكَ لَتُرَى أَحَدُهُمْ مُحْبَنْطِئًا أَنْ يَدْخُلَ الْجَنَّةَ حَتَّى يَلِجَهَا مَعَهُ أَبَوَاهُ»
ثابت بن معبد أخو عطية بن معبد
كان والياً على الساحل.
حدث ثابت عن أبي إدريس عائذ الله قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " إذا وضع الطعام فليبدأ أمير القوم، أو صاحب الطعام، أو خير القوم ".
ثم أخذ بيد أبي عبيدة.
قال: فكانوا يرون أن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان صائماً.
قال سليمان بن حبيب المحاربي:
خرجت غازياً، فلما مررت بحمص خرجت إلى السوق لأشتري ما لا غناء للمسافر عنه، فلما نظرت إلى باب المسجد قلت: لو أني دخلت فركعت ركعتين، فلما دخلت نظرت إلى ثابت بن معبد وابن أبي زكريا ومكحول في نفرٍ من أهل دمشق، فلما رأيتهم، فجلست إليهم، فتحدثوا شيئاً ثم قالوا: إنا نريد، أبا أمامة الباهلي، فقاموا وقمت معهم فدخلنا عليه، فإذا شيخٌ قد رق وكبر، فإذا عقله ومنطقه أفضل مما ترى من منظره، فكان أول ما حدثنا أن قال: إن مجلسكم هذا من بلاغ الله إياكم وحجته عليكم، إن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قد بلغ ما أرسل به، فإن أصحابه قد بلغوا ما سمعوا، فتبلغوا ما تسمعون: ثلاثةٌ كلهم ضامنٌ على الله عز وجل: رجل خرج في سبيل الله فهو ضامنٌ على الله حتى يدخله الجنة، أو يرجعه بما نال من أجرٍ أو غنيمة؛ ورجلٌ دخل بيته بسلام.
وذكر الثالث.
حدث ثابت بن معبد قال: قال موسى عليه السلام: رب؛ أي الناس أتقى؟ قال: " الذي يذكر ولا ينسى ".
قال: رب، أي الناس أغنى؟ قال: " الذي يقنع بما يؤتى ".
قال: رب، أي الناس أعلم؟ قال: " الذي يأخذ من علم الناس إلى علمه ".
قال: رب، أي الناس أحكم؟ قال: " الذي يحكم للناس كما يحكم نفسه ".
قال: رب، أي الناس أعز؟ قال: " الذي يغفر بعدما يقدر ".
وقال ثابت بن معبد: ثلاثة أعينٍ لا تمسها النار: عينٌ حرست في سبيل الله، وعين سهرت بكتاب الله، وعين بكت في سواد الليل من خشية الله عز وجل.
كان والياً على الساحل.
حدث ثابت عن أبي إدريس عائذ الله قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " إذا وضع الطعام فليبدأ أمير القوم، أو صاحب الطعام، أو خير القوم ".
ثم أخذ بيد أبي عبيدة.
قال: فكانوا يرون أن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان صائماً.
قال سليمان بن حبيب المحاربي:
خرجت غازياً، فلما مررت بحمص خرجت إلى السوق لأشتري ما لا غناء للمسافر عنه، فلما نظرت إلى باب المسجد قلت: لو أني دخلت فركعت ركعتين، فلما دخلت نظرت إلى ثابت بن معبد وابن أبي زكريا ومكحول في نفرٍ من أهل دمشق، فلما رأيتهم، فجلست إليهم، فتحدثوا شيئاً ثم قالوا: إنا نريد، أبا أمامة الباهلي، فقاموا وقمت معهم فدخلنا عليه، فإذا شيخٌ قد رق وكبر، فإذا عقله ومنطقه أفضل مما ترى من منظره، فكان أول ما حدثنا أن قال: إن مجلسكم هذا من بلاغ الله إياكم وحجته عليكم، إن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قد بلغ ما أرسل به، فإن أصحابه قد بلغوا ما سمعوا، فتبلغوا ما تسمعون: ثلاثةٌ كلهم ضامنٌ على الله عز وجل: رجل خرج في سبيل الله فهو ضامنٌ على الله حتى يدخله الجنة، أو يرجعه بما نال من أجرٍ أو غنيمة؛ ورجلٌ دخل بيته بسلام.
وذكر الثالث.
حدث ثابت بن معبد قال: قال موسى عليه السلام: رب؛ أي الناس أتقى؟ قال: " الذي يذكر ولا ينسى ".
قال: رب، أي الناس أغنى؟ قال: " الذي يقنع بما يؤتى ".
قال: رب، أي الناس أعلم؟ قال: " الذي يأخذ من علم الناس إلى علمه ".
قال: رب، أي الناس أحكم؟ قال: " الذي يحكم للناس كما يحكم نفسه ".
قال: رب، أي الناس أعز؟ قال: " الذي يغفر بعدما يقدر ".
وقال ثابت بن معبد: ثلاثة أعينٍ لا تمسها النار: عينٌ حرست في سبيل الله، وعين سهرت بكتاب الله، وعين بكت في سواد الليل من خشية الله عز وجل.