مُحَمد بْن عَبد الرحمن الباهلي السهمي.
سمع حصينا لا يتابع في حديثه
سمعتُ ابن حماد يذكره عن البخاري.
حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثني البُخارِيّ، حَدَّثَنا عَمْرو بن علي قال مات مُحَمد بْن عَبد الرحمن السهمي الباهلي البصري سنة سبع وثمانين سمع حصينا.
قَالَ البُخارِيّ، حَدَّثني نصر بن علي، حَدَّثَنا مُحَمد، حَدَّثَنا حصين عن هدبة بن المنهال عن عَبد الملك بْن عُمَير عن الضحاك بْن مزاحم عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ فِي الدُّعَاءِ، لاَ يُتَابَعُ عَليه.
حَدَّثَنَا عَبد الْكَبِيرِ بْنُ عُمَر الخطابي، حَدَّثَنا نَصْرُ بْنُ عَلِيٍّ، أَخْبَرنا مُحَمد بن عَبد الرحمن السهمي، حَدَّثَنا حُصَيْنٌ عَنْ سَعْدِ بْنِ عُبَيْدَةَ، عَن أَبِي عَبد الرَّحْمَنِ السُّلَمِيِّ عَنِ الْبَرَّاءِ بْنِ عَازِبٍ عَنِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: إِذَا أَخَذَ أَحَدُكُمْ مَضْجَعَهُ فَلْيَتَوَسَّدْ يَمِينَهُ وَلْيَقُلْ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ إِنِّي أَسْلَمْتُ نَفْسِي إِلَيْكَ وَأَلْجَأْتُ ظَهْرِي إِلَيْكَ وَفَوَّضْتُ أَمْرِي إِلَيْكَ وَوَجَّهْتُ وَجْهِي إِلَيْكَ رَغْبَةً وَرَهْبَةً إِلَيْكَ لا مَلْجَأَ، ولاَ مُنْجِيَ مِنْكَ إلاَّ إِلَيْكَ آمَنْتُ بِكِتَابِكَ الَّذِي أَنْزَلْتَ وَنَبِيِّكَ الَّذِي أَرْسَلْتَ إِنْ قَالَهَا مَاتَ عَلَى الْفِطْرَةِ.
حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ زكريا، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ الْمُثَنَّى، حَدَّثَنا مُحَمد بْن عَبد الرحمن السهمي الْبَصْرِيُّ، أَخْبَرنا حُصَيْنُ بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ، عَن أَبِي إِسْحَاقَ، عَن عَاصِمِ بْنِ ضَمْرَةَ، قالَ: سَألتُ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عَنْ صَلاةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ النَّهَارِ بَعْدَ الْمَكْتُوبَةِ قَالَ، ومَنْ يُطِيقُ ذَاكَ فَذَكَرَهُ.
قَالَ الشيخ: وهذا رَواه عَن أَبِي إسحاق جماعة وليس بمنكر أن يرويه حصين أَيضًا، عَن أَبِي إسحاق وروى مُحَمد بْن عَبد الرحمن السهمي عنه
وحديث البراء بْن عازب فِي الدعاء رواه أَبُو إسحاق عن حصين.
قَالَ الشيخ: ولمحمد بْن عَبد الرحمن غير ما ذكرت، وَهو عِنْدِي لا بَأْسَ بِهِ والذي ذكره البُخارِيّ من حديث هدبة بْن المنهال لم يحضرني ذَلِكَ، وَهو عندي لا بأس به.
سمع حصينا لا يتابع في حديثه
سمعتُ ابن حماد يذكره عن البخاري.
حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثني البُخارِيّ، حَدَّثَنا عَمْرو بن علي قال مات مُحَمد بْن عَبد الرحمن السهمي الباهلي البصري سنة سبع وثمانين سمع حصينا.
قَالَ البُخارِيّ، حَدَّثني نصر بن علي، حَدَّثَنا مُحَمد، حَدَّثَنا حصين عن هدبة بن المنهال عن عَبد الملك بْن عُمَير عن الضحاك بْن مزاحم عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ فِي الدُّعَاءِ، لاَ يُتَابَعُ عَليه.
حَدَّثَنَا عَبد الْكَبِيرِ بْنُ عُمَر الخطابي، حَدَّثَنا نَصْرُ بْنُ عَلِيٍّ، أَخْبَرنا مُحَمد بن عَبد الرحمن السهمي، حَدَّثَنا حُصَيْنٌ عَنْ سَعْدِ بْنِ عُبَيْدَةَ، عَن أَبِي عَبد الرَّحْمَنِ السُّلَمِيِّ عَنِ الْبَرَّاءِ بْنِ عَازِبٍ عَنِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: إِذَا أَخَذَ أَحَدُكُمْ مَضْجَعَهُ فَلْيَتَوَسَّدْ يَمِينَهُ وَلْيَقُلْ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ إِنِّي أَسْلَمْتُ نَفْسِي إِلَيْكَ وَأَلْجَأْتُ ظَهْرِي إِلَيْكَ وَفَوَّضْتُ أَمْرِي إِلَيْكَ وَوَجَّهْتُ وَجْهِي إِلَيْكَ رَغْبَةً وَرَهْبَةً إِلَيْكَ لا مَلْجَأَ، ولاَ مُنْجِيَ مِنْكَ إلاَّ إِلَيْكَ آمَنْتُ بِكِتَابِكَ الَّذِي أَنْزَلْتَ وَنَبِيِّكَ الَّذِي أَرْسَلْتَ إِنْ قَالَهَا مَاتَ عَلَى الْفِطْرَةِ.
حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ زكريا، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ الْمُثَنَّى، حَدَّثَنا مُحَمد بْن عَبد الرحمن السهمي الْبَصْرِيُّ، أَخْبَرنا حُصَيْنُ بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ، عَن أَبِي إِسْحَاقَ، عَن عَاصِمِ بْنِ ضَمْرَةَ، قالَ: سَألتُ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عَنْ صَلاةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ النَّهَارِ بَعْدَ الْمَكْتُوبَةِ قَالَ، ومَنْ يُطِيقُ ذَاكَ فَذَكَرَهُ.
قَالَ الشيخ: وهذا رَواه عَن أَبِي إسحاق جماعة وليس بمنكر أن يرويه حصين أَيضًا، عَن أَبِي إسحاق وروى مُحَمد بْن عَبد الرحمن السهمي عنه
وحديث البراء بْن عازب فِي الدعاء رواه أَبُو إسحاق عن حصين.
قَالَ الشيخ: ولمحمد بْن عَبد الرحمن غير ما ذكرت، وَهو عِنْدِي لا بَأْسَ بِهِ والذي ذكره البُخارِيّ من حديث هدبة بْن المنهال لم يحضرني ذَلِكَ، وَهو عندي لا بأس به.