مُحَمَّد بن زِيَاد بن زبار أَبُو عبد الله الْكَلْبِيّ يروي عَن شَرْقي بن قطامي قَالَ يحيى لَا شَيْء وَقَالَ مرّة لَا أحد
محمد بن زياد بن زبار، أبو عبد الله الكلبي :
حدث عن: أبي مودود المديني، وشرقي بن القطامي. روى عنه زهير بن محمد ابن قمير، وأحمد بن منصور الرمادي، وأبو أمية الطرسوسي، وأحمد بن علي الخزاز، ومحمد بن غالب التمتام، وأحمد بن عبيد بن ناصح، وغيرهم.
وَقَالَ أبو حاتم الرازي: أتينا محمد بن زياد بن زبار ببغداد وكان شيخا شاعرا وقعدنا في دهليزه ننتظره- وكان غائبا- فجاءنا فذكر أنه قد ضجر، فلما نظرنا إليه علمنا أنه ليس من البابة، فذهبنا ولم نرجع إليه.
أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحُسَيْنِ الْمَحَامِلِيُّ قَالَ: وَجَدتُ فِي كِتَابِ جَدِّي الْحُسَيْنِ بْنِ إسماعيل القاضي بخط يده: حَدَّثَنَا زهير بن محمد بن زهير المروزيّ، حَدَّثَنَا محمد بن زيد الكلبي- كذا قَالَ لنا زهير- قَالَ: حَدَّثَنَا شرقي بن قطامي.
وأَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَهْرَيَارَ، حدّثنا سليمان بن أحمد الطبرانيّ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبَّادٍ الْجَوْهَرِيُّ البغداديّ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ زِيَادِ بْنِ زَبَّارٍ الْكَلْبِيُّ، حَدَّثَنَا شَرْقِيُّ بْنُ الْقُطَامِيِّ، عَنْ أَبِي طَلْقٍ الْعَائِذِيِّ، عَنْ شَرَاحِيلَ بْنِ الْقَعْقَاعِ قَالَ:
سمعت عَمْرَو بْنَ مَعْدِي كَرِبَ يَقُولُ: نَقُولُ كَمَا عَلَّمَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لَبَّيْكَ
اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ، لَبَّيْكَ لا شَرِيكَ لَكَ لَبَّيْكَ، إِنَّ الْحَمْدَ وَالنِّعْمَةَ لَكَ وَالْمُلْكَ لا شَرِيكَ لَكَ» .
لَفْظُ حديث المحامليّ، لا نعلم روى هذا الحديث عن شرقي غير محمّد بن زياد ابن زبار.
أخبرنا ابن الفضل، حدّثنا عليّ بن إبراهيم المستملي، حدّثنا أبو أحمد بن فارس، حَدَّثَنَا محمد بن إسماعيل البخاري قَالَ: محمد بن زياد بن زبار الكلبي بغدادي أبو عبد الله.
أَنْبَأَنَا أحمد بن محمد بن عبد الله الكاتب، أَخْبَرَنَا الْحُسَيْن بْن أَحْمَد الصفار الْهَرَوِيّ قَالَ: حَدَّثَنَا يَعْقُوب بْن إِسْحَاق بْن مَحْمُودٍ الْفَقِيه قَالَ: قَالَ أَبُو عَلِيٍّ صَالِحُ ابن محمد: ومحمد بن زياد بن زبار: قَالَ يحيى بن معين: لا شيء، قَالَ أبو علي:
وكان يكون ببغداد يروي الشعر وأيام الناس ليس بذاك.
حدث عن: أبي مودود المديني، وشرقي بن القطامي. روى عنه زهير بن محمد ابن قمير، وأحمد بن منصور الرمادي، وأبو أمية الطرسوسي، وأحمد بن علي الخزاز، ومحمد بن غالب التمتام، وأحمد بن عبيد بن ناصح، وغيرهم.
وَقَالَ أبو حاتم الرازي: أتينا محمد بن زياد بن زبار ببغداد وكان شيخا شاعرا وقعدنا في دهليزه ننتظره- وكان غائبا- فجاءنا فذكر أنه قد ضجر، فلما نظرنا إليه علمنا أنه ليس من البابة، فذهبنا ولم نرجع إليه.
أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحُسَيْنِ الْمَحَامِلِيُّ قَالَ: وَجَدتُ فِي كِتَابِ جَدِّي الْحُسَيْنِ بْنِ إسماعيل القاضي بخط يده: حَدَّثَنَا زهير بن محمد بن زهير المروزيّ، حَدَّثَنَا محمد بن زيد الكلبي- كذا قَالَ لنا زهير- قَالَ: حَدَّثَنَا شرقي بن قطامي.
وأَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَهْرَيَارَ، حدّثنا سليمان بن أحمد الطبرانيّ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبَّادٍ الْجَوْهَرِيُّ البغداديّ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ زِيَادِ بْنِ زَبَّارٍ الْكَلْبِيُّ، حَدَّثَنَا شَرْقِيُّ بْنُ الْقُطَامِيِّ، عَنْ أَبِي طَلْقٍ الْعَائِذِيِّ، عَنْ شَرَاحِيلَ بْنِ الْقَعْقَاعِ قَالَ:
سمعت عَمْرَو بْنَ مَعْدِي كَرِبَ يَقُولُ: نَقُولُ كَمَا عَلَّمَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لَبَّيْكَ
اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ، لَبَّيْكَ لا شَرِيكَ لَكَ لَبَّيْكَ، إِنَّ الْحَمْدَ وَالنِّعْمَةَ لَكَ وَالْمُلْكَ لا شَرِيكَ لَكَ» .
لَفْظُ حديث المحامليّ، لا نعلم روى هذا الحديث عن شرقي غير محمّد بن زياد ابن زبار.
أخبرنا ابن الفضل، حدّثنا عليّ بن إبراهيم المستملي، حدّثنا أبو أحمد بن فارس، حَدَّثَنَا محمد بن إسماعيل البخاري قَالَ: محمد بن زياد بن زبار الكلبي بغدادي أبو عبد الله.
أَنْبَأَنَا أحمد بن محمد بن عبد الله الكاتب، أَخْبَرَنَا الْحُسَيْن بْن أَحْمَد الصفار الْهَرَوِيّ قَالَ: حَدَّثَنَا يَعْقُوب بْن إِسْحَاق بْن مَحْمُودٍ الْفَقِيه قَالَ: قَالَ أَبُو عَلِيٍّ صَالِحُ ابن محمد: ومحمد بن زياد بن زبار: قَالَ يحيى بن معين: لا شيء، قَالَ أبو علي:
وكان يكون ببغداد يروي الشعر وأيام الناس ليس بذاك.