مرداس بن مالك الاسلمي وكان بايع تحت الشجرة كوفى روى عنه قيس بن أبي حازم سمعت أبي يقول ذلك.

مرداس بْن مَالِك الأسلمي
كَانَ ممن بايع تحت الشجرة ثُمَّ سكن الكوفة، وَهُوَ معدود فِي أهلها. روي عَنْهُ حديث واحد ليس لَهُ غيره- أن رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: يقبض الصالحون الأول فالأول، وتبقى حثالة كحثالة التمر، رَوَى عَنْهُ قَيْس بْن أَبِي حَازِم

مرداس بن مالك الأسلمي
ب د ع: مرداس بْن مالك الأسلمي عداده فِي أهل الكوفة، كَانَ ممن بايع تحت الشجرة.
(1503) أَخْبَرَنَا أَبُو الْفَرَجِ ابْنُ مَحْمُودٍ إِذْنًا بِإِسْنَادِهِ، عن أَبِي بَكْرِ ابْنِ أَبِي عَاصِمٍ، حدثنا وَهْبَانُ بْنُ بَقِيَّةَ، حدثنا خَالِدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، عن بَيَانٍ، عن قَيْسِ ابْنِ أَبِي حَازِمٍ، عن مِرْدَاسٍ الأَسْلَمِيِّ، قَالَ: سمعت رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: " يَذْهَبُ الصَّالِحُونَ أَسْلافًا، وَيُقْبَضُ الصَّالِحُونَ أَسْلافًا، الأَوَّلُ فَالأَوَّلُ، حَتَّى تَبْقَى حُثَالَةٌ كَحُثَالَةِ التَّمْرِ وَالشَّعِيرِ، لا يُبَالِي اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ بِهِمْ شَيْئًا ".
أَخْرَجَهُ الثَّلاثَةُ

مرداس بْن مالك الأسلمي
وَكَانَ بَايَعَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ، رَوَى عنه قَيْسُ بْنُ ابى حازم، قال يحيى بن حماد ارنا أَبُو عُوَانَةَ عَنْ بَيَانٍ عَنْ قَيْسِ (بْنِ أَبِي حَازِمٍ - 1) عَنْ مِرْدَاسٍ الأَسْلَمِيِّ قَالَ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَذْهَبُ الصَّالِحُونَ الأَوَّلُ فَالأَوَّلُ وَتَبْقَى حُثَالَةٌ كَحُثَالَةِ الشَّعِيرِ لا يُبَالِيهِمُ اللَّهُ بَالَةً.
وقَالَ مُحَمَّد بْن
محبوب نا حفص بن غياث عن اسمعيل عَنْ قيس عَنْ مرداس سَمِعت النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَحْوَهُ، وَقَالَ مُحَمَّد بْن أَبِي بَكْر نا عُمَر بْن علي عَنْ اسمعيل عَنْ قيس عَنْ مرداس بْن مالك الأسلمي قال اسمعيل زعموا أَنَّهُ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (مثله - 1) ولم يرفعه، وقَالَ يحيى ابن مُوسَى نا مُحَمَّد بْن عُبَيْد الطنافسي قَالَ حدثنا اسمعيل عَنْ قيس عَنْ مرداس عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقَالَ كحثالة التمر.

مرداس بن مالك الغنوي
س: مرداس بْن مالك الغنوي أورده ابن شاهين، حديثه عند أولاده، أَنَّهُ قدم عَلَى النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وافدا، فمسح وجهه، ودعا لَهُ بخير، وكتب لَهُ كتابا، وولاه صدقة قومه، هكذا ذكره أَبُو موسى.
وقال ابن الكلبي: مرداس بْن مويلك، بالواو، ونسبه فقال: مرداس بْن مويلك بْن وافد بْن رياح بْن ثعلبة بْن سعد بْن عوف بْن كعب بْن جلان بْن غنم بْن غنى بْن أعصر الغنوي، قَالَ: وفد عَلَى النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وأهدى لَهُ فرسا وصحبه.

مرداس بن مَالك الْأَسْلَمِيّ الْكُوفِي سمع النَّبِي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم رَوَى عَن قيس بن أبي حَازِم فِي الرقَاق

مرداس بن مَالك الْأَسْلَمِيّ الْكُوفِي أخرج البُخَارِيّ فِي الرقَاق عَن قيس بن أبي حَازِم عَنهُ عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

مِرْدَاسٌ الْأَصْبَهَانِيُّ قَيِّمُ الْجَامِعِ رَوَى عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ
حَدَّثَ عَقِيلُ بْنُ يَحْيَى , قَالَ: ثنا الْعَلَاءُ بْنُ أَبِي الْعَلَاءِ , قَيِّمُ الْجَامِعِ قَالَ: ثني جَدِّي مِرْدَاسٌ , عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لَا بُدَّ لِلنَّاسِ مِنْ عَرِيفٍ , وَالْعَرِيفُ فِي النَّارِ»

مِرْدَاسٌ الْأَسْلَمِيُّ قِيلَ: هُوَ ابْنُ مَالِكٍ، بَايَعَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ، سَكَنَ الْكُوفَةَ، حَدِيثُهُ عِنْدَ قَيْسِ بْنِ أَبِي حَازِمٍ
- حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ الطَّلْحِيُّ، ثنا الْحَسَنُ بْنُ جَعْفَرٍ الْقَتَّاتُ، ثنا عَبْدُ الْحَمِيدِ بْنُ صَالِحٍ، ثنا حَفْصُ بْنُ غِيَاثٍ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي خَالِدٍ، عَنْ قَيْسٍ، عَنْ مِرْدَاسٍ الْأَسْلَمِيِّ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " يَذْهَبُ الصَّالِحُونَ , الْأَوَّلُ فَالْأَوَّلُ، حَتَّى لَا يَبْقَى إِلَّا حُثَالَةٌ مِثْلُ حُثَالَةِ التَّمْرِ وَالشَّعِيرِ: لَا يَعْبَأُ اللهُ بِهِمْ " رَوَاهُ هُشَيْمٌ، وَالنَّاسُ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ، وَرَوَاهُ خَالِدٌ، وَغَيْرُهُ، عَنْ بَيَانٍ، عَنْ قَيْسٍ