طارق بن سويد الحضرمي
سمع عن النبي صلى الله عليه وسلم حديثا وسكن الكوفة.
- حدثني محمد بن علي الجوزاني نا سريج بن النعمان ح
وحدثني أحمد بن زهير نا عفان قالا: نا حماد بن سلمة أخبرنا سماك بن حرب عن علقمة بن وائل الحضرمي قال: قلت: يا رسول الله إن بأرضنا أعنابا نعصرها فنشرب منها. قال: وراجعته. قلت: إنا نستشفي بها. قال: " ليس ذاك شفاء وكلنه داء.
لفظ الحديث لعفان.
قال أبو القاسم: وقد روى هذا الحديث غير حماد بن سلمة عن سماك عن علقمة بن وائل عن سويد بن طارق. وقد قيل إنه ليزيد بن سلمة والصحيح عندي طارق بن سويد والله أعلم.
سمع عن النبي صلى الله عليه وسلم حديثا وسكن الكوفة.
- حدثني محمد بن علي الجوزاني نا سريج بن النعمان ح
وحدثني أحمد بن زهير نا عفان قالا: نا حماد بن سلمة أخبرنا سماك بن حرب عن علقمة بن وائل الحضرمي قال: قلت: يا رسول الله إن بأرضنا أعنابا نعصرها فنشرب منها. قال: وراجعته. قلت: إنا نستشفي بها. قال: " ليس ذاك شفاء وكلنه داء.
لفظ الحديث لعفان.
قال أبو القاسم: وقد روى هذا الحديث غير حماد بن سلمة عن سماك عن علقمة بن وائل عن سويد بن طارق. وقد قيل إنه ليزيد بن سلمة والصحيح عندي طارق بن سويد والله أعلم.
طارق بن سويد الحضرمي
ويقَالَ: سويد بن طارق. له صحبة.
حديثه في الشراب- يعني الخمر- حديث صحيح الإسناد.
حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَارِثِ بْنُ سُفْيَانَ، قال حدثنا قاسم بن أصبغ، قال حدثنا أحمد ابن زُهَيْرٍ، [قَالَ: حَدَّثَنَا عَفَّانُ ] ، قَالَ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ سِمَاكِ بْنِ حَرْبٍ، عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ وَائِلٍ، عَنْ طَارِقِ بْنِ سُوَيْدٍ الْحَضْرَمِيِّ، قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّ بِأَرْضِنَا أَعْنَابًا نَعْتَصِرُهَا، فَنَشْرَبُ مِنْهَا؟ قَالَ: لا. قُلْتُ: إِنَّا نَسْتَشْفِي مِنْهَا لِلْمَرِيضِ. قَالَ: لَيْسَ بالشفاء، ولكنه داء.
ويقَالَ: سويد بن طارق. له صحبة.
حديثه في الشراب- يعني الخمر- حديث صحيح الإسناد.
حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَارِثِ بْنُ سُفْيَانَ، قال حدثنا قاسم بن أصبغ، قال حدثنا أحمد ابن زُهَيْرٍ، [قَالَ: حَدَّثَنَا عَفَّانُ ] ، قَالَ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ سِمَاكِ بْنِ حَرْبٍ، عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ وَائِلٍ، عَنْ طَارِقِ بْنِ سُوَيْدٍ الْحَضْرَمِيِّ، قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّ بِأَرْضِنَا أَعْنَابًا نَعْتَصِرُهَا، فَنَشْرَبُ مِنْهَا؟ قَالَ: لا. قُلْتُ: إِنَّا نَسْتَشْفِي مِنْهَا لِلْمَرِيضِ. قَالَ: لَيْسَ بالشفاء، ولكنه داء.
طَارِقُ بْنُ سُوَيْدٍ الْحَضْرَمِيُّ،
نا موسى نا حماد بن سِمَاكٍ عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ وَائِلٍ عَنْ طَارِقِ بن سويد: قلت: يارسول اللَّهِ! إِنَّ بِأَرْضِنَا أَعْنَابًا نَعْتَصِرُهَا فَنَشْرَبُ مِنْهَا؟ قَالَ: لا! فَرَاجَعْتُهُ قَالَ: لا! قُلْتُ: يُسْتَشْفَى بِهَا الْمَرِيضُ، قَالَ: ذَاكَ دَاءٌ لَيْسَ بِشِفَاءٍ، وَقَالَ أَبُو نُعَيْمٍ نا شَرِيكٌ عَنْ سِمَاكٍ عَنْ عَلْقَمَةَ عَنْ طَارِقِ بْنِ زِيَادٍ أَوْ زياد بن طارق الجعفي، وقال محمد أبويحيى نا هَاشِمُ بْنُ الْقَاسِمِ نا شُعْبَةُ عَنْ سِمَاكٍ عَنْ عَلْقَمَةَ عَنْ أَبِيهِ: سَأَلَ سُوَيْدُ بْنُ طَارِقٍ أَوْ طَارِقٌ سَأَلَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
نا موسى نا حماد بن سِمَاكٍ عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ وَائِلٍ عَنْ طَارِقِ بن سويد: قلت: يارسول اللَّهِ! إِنَّ بِأَرْضِنَا أَعْنَابًا نَعْتَصِرُهَا فَنَشْرَبُ مِنْهَا؟ قَالَ: لا! فَرَاجَعْتُهُ قَالَ: لا! قُلْتُ: يُسْتَشْفَى بِهَا الْمَرِيضُ، قَالَ: ذَاكَ دَاءٌ لَيْسَ بِشِفَاءٍ، وَقَالَ أَبُو نُعَيْمٍ نا شَرِيكٌ عَنْ سِمَاكٍ عَنْ عَلْقَمَةَ عَنْ طَارِقِ بْنِ زِيَادٍ أَوْ زياد بن طارق الجعفي، وقال محمد أبويحيى نا هَاشِمُ بْنُ الْقَاسِمِ نا شُعْبَةُ عَنْ سِمَاكٍ عَنْ عَلْقَمَةَ عَنْ أَبِيهِ: سَأَلَ سُوَيْدُ بْنُ طَارِقٍ أَوْ طَارِقٌ سَأَلَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
طَارِقُ بْنُ سُوَيْدٍ الْحَضْرَمِيُّ رَوَى عَنْهُ: وَائِلُ بْنُ حُجْرٍ، وَابْنُهُ عَلْقَمَةُ
- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ، ثنا عُبَادَةُ بْنُ زِيَادٍ، ثنا قَيْسُ بْنُ الرَّبِيعِ، عَنْ سِمَاكِ بْنِ حَرْبٍ، عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ وَائِلٍ، عَنْ طَارِقِ بْنِ سُوَيْدٍ الْحَضْرَمِيِّ، قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ إِنَّ بِأَرْضِنَا أَعْنَابًا نَعْتَصِرُهَا أَفَنَشْرَبُ مِنْهَا؟ قَالَ: «لَا» قَالَ: فَرَاجَعْتُهُ، فَقُلْتُ: نَسْتَسْقِي بِهِ الْمَرِيضَ قَالَ: «إِنَّ ذَلِكَ لَيْسَ شِفَاءٌ وَلَكِنَّهُ دَاءٌ» رَوَاهُ حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ سِمَاكٍ مِثْلَهُ وَقَالَ شَرِيكٌ: عَنْ سِمَاكِ بْنِ عَلْقَمَةَ، عَنْ طَارِقِ بْنِ زِيَادٍ، أَوْ زِيَادِ بْنِ طَارِقٍ وَقَالَ إِسْرَائِيلُ: عَنْ سِمَاكٍ، عَنْ سُوَيْدِ بْنِ طَارِقٍ، وَقَالَ الْوَلِيدُ بْنُ أَبِي ثَوْرٍ: عَنْ سِمَاكٍ، عَنْ عَلْقَمَةَ، عَنْ طَارِقِ بْنِ شِمْرٍ أَوْ بُسْرٍ، وَرَوَاهُ شُعْبَةُ، عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ وَائِلٍ، عَنْ أَبِيهِ وَائِلٍ، عَنْ سُوَيْدِ بْنِ طَارِقٍ أَوْ طَارِقِ بْنِ سُوَيْدٍ
- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ، ثنا عُبَادَةُ بْنُ زِيَادٍ، ثنا قَيْسُ بْنُ الرَّبِيعِ، عَنْ سِمَاكِ بْنِ حَرْبٍ، عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ وَائِلٍ، عَنْ طَارِقِ بْنِ سُوَيْدٍ الْحَضْرَمِيِّ، قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ إِنَّ بِأَرْضِنَا أَعْنَابًا نَعْتَصِرُهَا أَفَنَشْرَبُ مِنْهَا؟ قَالَ: «لَا» قَالَ: فَرَاجَعْتُهُ، فَقُلْتُ: نَسْتَسْقِي بِهِ الْمَرِيضَ قَالَ: «إِنَّ ذَلِكَ لَيْسَ شِفَاءٌ وَلَكِنَّهُ دَاءٌ» رَوَاهُ حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ سِمَاكٍ مِثْلَهُ وَقَالَ شَرِيكٌ: عَنْ سِمَاكِ بْنِ عَلْقَمَةَ، عَنْ طَارِقِ بْنِ زِيَادٍ، أَوْ زِيَادِ بْنِ طَارِقٍ وَقَالَ إِسْرَائِيلُ: عَنْ سِمَاكٍ، عَنْ سُوَيْدِ بْنِ طَارِقٍ، وَقَالَ الْوَلِيدُ بْنُ أَبِي ثَوْرٍ: عَنْ سِمَاكٍ، عَنْ عَلْقَمَةَ، عَنْ طَارِقِ بْنِ شِمْرٍ أَوْ بُسْرٍ، وَرَوَاهُ شُعْبَةُ، عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ وَائِلٍ، عَنْ أَبِيهِ وَائِلٍ، عَنْ سُوَيْدِ بْنِ طَارِقٍ أَوْ طَارِقِ بْنِ سُوَيْدٍ
طارق بن سويد الحضرمي، ويقال سويد بن طارق، وسويد ابن طارق أشبه، له صحبة، روى عنه علقمة بن وائل سمعت ابى يقول ذلك.