حَنش بن الْمُعْتَمِر أَبُو الْمُعْتَمِر الْكِنَانِي الصَّنْعَانِيّ
وَبَعض الْعلمَاء يَقُول هُوَ حَنش بن ربيعَة سمع عليا روى عَنهُ سماك وَالْحكم بن عتيبة
قَالَ البُخَارِيّ يَتَكَلَّمُونَ فِي حَدِيثه قَالَ النَّسَائِيّ لَيْسَ بِالْقَوِيّ وَقَالَ ابْن حبَان لَا يحْتَج بِهِ
وَبَعض الْعلمَاء يَقُول هُوَ حَنش بن ربيعَة سمع عليا روى عَنهُ سماك وَالْحكم بن عتيبة
قَالَ البُخَارِيّ يَتَكَلَّمُونَ فِي حَدِيثه قَالَ النَّسَائِيّ لَيْسَ بِالْقَوِيّ وَقَالَ ابْن حبَان لَا يحْتَج بِهِ
حنش بن المعتمر أبو المعتمر الكناني الصنعاني.
وقال بعضهم حنش بن ربيعة.
سمع عليا روى عنه سماك والحكم بن عتيبة يتكلمون في حديثه، وَهو كوفي.
سمعتُ ابن حماد يذكره عن البخاري.
وقال النَّسائِيُّ، فيما أخبرني مُحَمد بن العباس، عنه: قال حنش بن المعتمر روى عنه سماك ليس بالقوي.
حَدَّثَنَا ابْنُ ذُرَيْحٍ، قَال: حَدَّثَنا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، قَال: حَدَّثَنا شَرِيك، عَن أَبِي الْحَسْنَاءِ عَنِ الْحَكَمِ عَنْ حَنَشٍ عَنْ عَلِيٍّ قَالَ أَمَرَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ أُضَحِّي عنه بكبشين
فأنا أحب أن افعله.
حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبد اللَّهِ الْمَخْرَمِيُّ، حَدَّثَنا سَعِيد بْنُ مُحَمد الْجَرْمِيُّ، حَدَّثَنا حُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ مُؤَذِّنٌ جُعْفِيٌّ عَنْ زائِدة، عَن سماك عن عَنْ حَنَشٍ عَنْ عَلِيٍّ قَال لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا تَقَاضَى إِلَيْكَ رَجُلانِ فَلا تَقْضِ لأَحَدِهِمَا حَتَّى تَسْمَعَ كَلامَ الآخَرِ فَإِنَّهُ أَجْدَرُ أَنْ تَعْرِفَ مَا تَقْضِي قَالَ فَكُنْتُ بَعْدَهَا قَاضِيًا.
قال ابنُ عَدِي ولحنش عن علي أحاديث عداد، وَهو معروف في أصحاب علي مشهور به وما أظن أنه يروي عن غير علي وأنه لا بأس به لأن من يروي عنه إنما هو سماك بن حرب والحكم ان عتيبة وليس بهما بأس.
وقال بعضهم حنش بن ربيعة.
سمع عليا روى عنه سماك والحكم بن عتيبة يتكلمون في حديثه، وَهو كوفي.
سمعتُ ابن حماد يذكره عن البخاري.
وقال النَّسائِيُّ، فيما أخبرني مُحَمد بن العباس، عنه: قال حنش بن المعتمر روى عنه سماك ليس بالقوي.
حَدَّثَنَا ابْنُ ذُرَيْحٍ، قَال: حَدَّثَنا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، قَال: حَدَّثَنا شَرِيك، عَن أَبِي الْحَسْنَاءِ عَنِ الْحَكَمِ عَنْ حَنَشٍ عَنْ عَلِيٍّ قَالَ أَمَرَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ أُضَحِّي عنه بكبشين
فأنا أحب أن افعله.
حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبد اللَّهِ الْمَخْرَمِيُّ، حَدَّثَنا سَعِيد بْنُ مُحَمد الْجَرْمِيُّ، حَدَّثَنا حُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ مُؤَذِّنٌ جُعْفِيٌّ عَنْ زائِدة، عَن سماك عن عَنْ حَنَشٍ عَنْ عَلِيٍّ قَال لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا تَقَاضَى إِلَيْكَ رَجُلانِ فَلا تَقْضِ لأَحَدِهِمَا حَتَّى تَسْمَعَ كَلامَ الآخَرِ فَإِنَّهُ أَجْدَرُ أَنْ تَعْرِفَ مَا تَقْضِي قَالَ فَكُنْتُ بَعْدَهَا قَاضِيًا.
قال ابنُ عَدِي ولحنش عن علي أحاديث عداد، وَهو معروف في أصحاب علي مشهور به وما أظن أنه يروي عن غير علي وأنه لا بأس به لأن من يروي عنه إنما هو سماك بن حرب والحكم ان عتيبة وليس بهما بأس.