عبد الرحمن بن الاسود بن عبد يَغُوث
عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الْأَسْوَدِ بْنِ عَبْدِ يَغُوثَ أَدْرَكَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَلَا تَصِحُّ لَهُ رُؤْيَةٌ، وَلَا صُحْبَةٌ، حَدِيثُهُ عِنْدَ عَوْفِ بْنِ الْحَارِثِ، وَمَرْوَانَ بْنِ الْحَكَمِ، وَسُلَيْمَانَ بْنِ يَسَارٍ
- حَدَّثَنَا. . . .، حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ مَعْمَرٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، ح وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ، ثنا سُفْيَانُ بْنُ وَكِيعٍ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ حُمَيْدٍ الْمَعْمَرِيُّ، ثنا مَعْمَرٌ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عَوْفِ بْنِ الْحَارِثِ، عَنِ الْمِسْوَرِ بْنِ مَخْرَمَةَ، وَعَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْأَسْوَدِ بْنِ عَبْدِ يَغُوثَ، أَنَّهُمَا قَالَا: «إِنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَهَى عَنِ الْهِجْرَةِ، أَنَّهُ لَا يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أَنْ يَهْجُرَ أَخَاهُ فَوْقَ ثَلَاثٍ»
- حَدَّثَنَا. . . .، حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ مَعْمَرٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، ح وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ، ثنا سُفْيَانُ بْنُ وَكِيعٍ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ حُمَيْدٍ الْمَعْمَرِيُّ، ثنا مَعْمَرٌ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عَوْفِ بْنِ الْحَارِثِ، عَنِ الْمِسْوَرِ بْنِ مَخْرَمَةَ، وَعَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْأَسْوَدِ بْنِ عَبْدِ يَغُوثَ، أَنَّهُمَا قَالَا: «إِنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَهَى عَنِ الْهِجْرَةِ، أَنَّهُ لَا يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أَنْ يَهْجُرَ أَخَاهُ فَوْقَ ثَلَاثٍ»
عبد الرحمن بن الأسود بن عبد يغوث.
- حدثنا سريج بن يونس وشجاع بن خالد وغيرهما قالوا: نا الوليد بن مسلم نا الأوزاعي نا [الزهري عن] الطفيل بن الحارث وكان رجلا من أزد شنوءة (وكان أخا لعائشة من أمها أم رومان) [أن عائشة حدثته //// أن عبد الله بن الزبير قال في بيع أو عطاء أعطيته: والله لتنتهن عائشة أو لأحجرن عليها، فقالت عائشة رضي الله عنها:] أو قال؟ إن [لله] عليها أن لا تكلمه أبدا. قال: [فهجرته]
في [فنعسه في أمر. . . . . كونه، فاستشفع عليها بالأمن فلم تقبل فسأل] المسور بن مخرمة وعبد الرحمن بن الأسود بن عبد يغوث أن يستأذنوا عليها في أمره ويكلموها ففعلا فقالت: أدخلا فقالا: ومن معنا؟ فقالت: ومن معكما. قال: و [ابن] الزبير بينهما في ثوب فدخلا دون الحجاب ودخل ابن الزبير عليها في الحجاب فبكى إليها وبكت إليه وقبلها فكلماها فيه وذكر قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لا يحل لامرىء أن يهجر أخاه فوق ثلاث.
- [فبعد لأبي باسمه] فبعث بمال إلى اليمن فاشتروا به أربعين رقبة فأعتقهم []. لنذرها وكانت تذكر نذرها فتبكي حتى تبل خمارها.
- حدثنا أحمد بن منصور حدثنا أبو صالح نا يعقوب بن عبد الرحمن عن أبيه قال: لما حصر عثمان اطلع من فوق داره فذكر أنه يستعمل عبد الرحمن بن الأسود بن عبد يغوث على العراق فبلغ ذلك عبد الرحمن فقال: والله لركعتين أركعهما أحب إلي من الإمرة على العراقين.
- حدثنا سريج بن يونس وشجاع بن خالد وغيرهما قالوا: نا الوليد بن مسلم نا الأوزاعي نا [الزهري عن] الطفيل بن الحارث وكان رجلا من أزد شنوءة (وكان أخا لعائشة من أمها أم رومان) [أن عائشة حدثته //// أن عبد الله بن الزبير قال في بيع أو عطاء أعطيته: والله لتنتهن عائشة أو لأحجرن عليها، فقالت عائشة رضي الله عنها:] أو قال؟ إن [لله] عليها أن لا تكلمه أبدا. قال: [فهجرته]
في [فنعسه في أمر. . . . . كونه، فاستشفع عليها بالأمن فلم تقبل فسأل] المسور بن مخرمة وعبد الرحمن بن الأسود بن عبد يغوث أن يستأذنوا عليها في أمره ويكلموها ففعلا فقالت: أدخلا فقالا: ومن معنا؟ فقالت: ومن معكما. قال: و [ابن] الزبير بينهما في ثوب فدخلا دون الحجاب ودخل ابن الزبير عليها في الحجاب فبكى إليها وبكت إليه وقبلها فكلماها فيه وذكر قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لا يحل لامرىء أن يهجر أخاه فوق ثلاث.
- [فبعد لأبي باسمه] فبعث بمال إلى اليمن فاشتروا به أربعين رقبة فأعتقهم []. لنذرها وكانت تذكر نذرها فتبكي حتى تبل خمارها.
- حدثنا أحمد بن منصور حدثنا أبو صالح نا يعقوب بن عبد الرحمن عن أبيه قال: لما حصر عثمان اطلع من فوق داره فذكر أنه يستعمل عبد الرحمن بن الأسود بن عبد يغوث على العراق فبلغ ذلك عبد الرحمن فقال: والله لركعتين أركعهما أحب إلي من الإمرة على العراقين.