عَبد الله بن عطارد بن أذينة الطائي بصري منكر الحديث.
حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ عِيسَى الْخَرَزِيُّ، حَدَّثَنا صُهَيْبُ بْنُ مُحَمد بْنِ عَبَّادِ بْنِ صُهَيْبٍ، حَدَّثَنا عَبد الله بن أذينة، حَدَّثَنا سَعْدٌ عَنْ عَمْرو بْنِ مُرَّةَ، عَن أَبِي الْبَخْتَرِيِّ عَنْ سَلْمَانَ الْفَارِسِيِّ قَالَ اشْتَكَى ضُرْسِي مِنَ الشَّقِّ الأَيْمَنِ فَأَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ فَقَالَ لِي كُلْ عَلَى جَانِبِ الأَيْسَرِ التَّمْرَ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا مُنْكَرٌ بِهَذَا الإسناد عن مسعر لا أعلم يرويه غير بن أذينة عَنْهُ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ أَحْمَدَ بن الحسين، حَدَّثَنا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمد بْنِ سالم البزار، حَدَّثَنا الخليل بن ميمون، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ أُذَيْنَةَ عَنْ هشام بن الغار عَنْ مُحَمد بْنِ الْمُنْكَدِرِ عَنْ جَابِرٍ قَالَ ارْتَدَّتِ امْرَأَةٌ عَنِ الإِسْلامِ فَأَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يَعْرِضَ عَلَيْهَا الإِسْلامَ وَإِلا قُتِلَتْ فَعَرَضُوا عَلَيْهَا فَأَبَتْ أَنْ تَقْبَلَ فَقُتِلَتْ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الحسين، حَدَّثَنا جعفر بن مُحَمد، حَدَّثَنا خليل، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ أُذَيْنَةَ عَنْ مُوسى بْنُ عُلَيّ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْهَدِيَّةُ رِزْقٌ مِنَ اللَّهِ فَمَنْ أُهْدِيَ لَهُ فَلْيَقْبَلْهَا وليكافىء بِهَا إِنْ وُجِدَ فَإِنْ أَثْنَى فَقَدْ كَافَأَهَا.
وَهَذَانِ الْحَدِيثَانِ بِإِسْنَادِهِمَا لا أعلم يرويهما غير بن أذينة.
حَدَّثَنَا أَبُو يَعْلَى، حَدَّثَنا عَبد الغفار، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ الزُّبَيْرِ، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ عُطَارِدَ الطَّائِيُّ
بَصْرِيٌّ عَنْ مُحَمد بْنِ جُحَادَةَ، عَنِ الأَعْمَش، عَن أَبِي دَاوُدَ عن بريدة عن خُصَيْبٍ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ أَنْظَرَ مُعْسِرًا كَانَ لَهُ بِكُلِّ يَوْمٍ صَدَقَةٌ ثُمَّ قَالَ بَعْدَ ذَلِكَ مَنْ أَنْظَرَ مَعْسِرًا كَانَ لَهُ بِكُلِّ يَوْمٍ مِثْلُ الَّذِي أَنْظَرَهُ صَدَقَةٌ قَالَ بُرَيْدَةُ فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللهِ قُلْتُ مَنْ أَنْظَرَ مُعْسِرًا كَانَ لَهُ بِكُلِّ يَوْمٍ مِثْلُ الَّذِي أَنْظَرَهُ، قَال: إِنَّ قَوْلِي بِكُلِّ يَوْمٍ صَدَقَةٌ قَبْلَ الأَجَلِ وَقَوْلِي كُلَّ يَوْمٍ مِثْلُ الَّذِي أَنْظَرَهُ بَعْدَ الأَجَلِ.
قَالَ الشَّيْخُ: وهذا من حديث بن جحادة، عَنِ الأَعْمَش لا أعلم يرويه غير بن أذنية هذا ولابن أذينة من الحديث غير ما ذكرت مما، لاَ يُتَابَعُ عَليه ولم أر للمتقدمين فيه كلاما فأذكره.
حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ عِيسَى الْخَرَزِيُّ، حَدَّثَنا صُهَيْبُ بْنُ مُحَمد بْنِ عَبَّادِ بْنِ صُهَيْبٍ، حَدَّثَنا عَبد الله بن أذينة، حَدَّثَنا سَعْدٌ عَنْ عَمْرو بْنِ مُرَّةَ، عَن أَبِي الْبَخْتَرِيِّ عَنْ سَلْمَانَ الْفَارِسِيِّ قَالَ اشْتَكَى ضُرْسِي مِنَ الشَّقِّ الأَيْمَنِ فَأَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ فَقَالَ لِي كُلْ عَلَى جَانِبِ الأَيْسَرِ التَّمْرَ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا مُنْكَرٌ بِهَذَا الإسناد عن مسعر لا أعلم يرويه غير بن أذينة عَنْهُ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ أَحْمَدَ بن الحسين، حَدَّثَنا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمد بْنِ سالم البزار، حَدَّثَنا الخليل بن ميمون، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ أُذَيْنَةَ عَنْ هشام بن الغار عَنْ مُحَمد بْنِ الْمُنْكَدِرِ عَنْ جَابِرٍ قَالَ ارْتَدَّتِ امْرَأَةٌ عَنِ الإِسْلامِ فَأَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يَعْرِضَ عَلَيْهَا الإِسْلامَ وَإِلا قُتِلَتْ فَعَرَضُوا عَلَيْهَا فَأَبَتْ أَنْ تَقْبَلَ فَقُتِلَتْ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الحسين، حَدَّثَنا جعفر بن مُحَمد، حَدَّثَنا خليل، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ أُذَيْنَةَ عَنْ مُوسى بْنُ عُلَيّ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْهَدِيَّةُ رِزْقٌ مِنَ اللَّهِ فَمَنْ أُهْدِيَ لَهُ فَلْيَقْبَلْهَا وليكافىء بِهَا إِنْ وُجِدَ فَإِنْ أَثْنَى فَقَدْ كَافَأَهَا.
وَهَذَانِ الْحَدِيثَانِ بِإِسْنَادِهِمَا لا أعلم يرويهما غير بن أذينة.
حَدَّثَنَا أَبُو يَعْلَى، حَدَّثَنا عَبد الغفار، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ الزُّبَيْرِ، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ عُطَارِدَ الطَّائِيُّ
بَصْرِيٌّ عَنْ مُحَمد بْنِ جُحَادَةَ، عَنِ الأَعْمَش، عَن أَبِي دَاوُدَ عن بريدة عن خُصَيْبٍ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ أَنْظَرَ مُعْسِرًا كَانَ لَهُ بِكُلِّ يَوْمٍ صَدَقَةٌ ثُمَّ قَالَ بَعْدَ ذَلِكَ مَنْ أَنْظَرَ مَعْسِرًا كَانَ لَهُ بِكُلِّ يَوْمٍ مِثْلُ الَّذِي أَنْظَرَهُ صَدَقَةٌ قَالَ بُرَيْدَةُ فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللهِ قُلْتُ مَنْ أَنْظَرَ مُعْسِرًا كَانَ لَهُ بِكُلِّ يَوْمٍ مِثْلُ الَّذِي أَنْظَرَهُ، قَال: إِنَّ قَوْلِي بِكُلِّ يَوْمٍ صَدَقَةٌ قَبْلَ الأَجَلِ وَقَوْلِي كُلَّ يَوْمٍ مِثْلُ الَّذِي أَنْظَرَهُ بَعْدَ الأَجَلِ.
قَالَ الشَّيْخُ: وهذا من حديث بن جحادة، عَنِ الأَعْمَش لا أعلم يرويه غير بن أذنية هذا ولابن أذينة من الحديث غير ما ذكرت مما، لاَ يُتَابَعُ عَليه ولم أر للمتقدمين فيه كلاما فأذكره.