ثمامة بن حزن بن عبد الله بن سلمة
ابن قشير بن كعب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة بن معاوية بن بكر بن هوزان القشيري البصري، أدرك النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ولم يره، وقيل: بل له صحبة، وقدم دمشق وسمع من أبي الدرداء.
حدث ثمامة قال: سألت عائشة عن النبيذ، فدعت جاريةً حبشية، فقالت: سل هذه فإنها كانت تنبذ لرسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فسألتها، فقالت: كنت أنبذ لرسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في سقاءٍ من الليل وأوكيه، فإذا أصبح شرب منه.
وحدث قال: أتيت عائشة فسألتها عن النبيذ، فحدثتني أن وفد عبد القيس سألوا النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عن النبيذ، فنهاهم أن يشربوا في الدباء والنقير والمزفت والحنتم، فدعت عائشة جاريةً حبشية، وساق تتمته بمعنى الحديث الأول.
وذكر مسلم بن الحجاج من أدرك الجاهلية ولم يلق النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ولكنه صحب الصحابة بعد النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ منهم ثمامة بن حزن القشيري.
وقال بعض الملح الأدباء: المخضرم اشتقاقه من أهل الجاهلية كانوا يخضرمون آذان الإبل أي يقطعونها لتكون علامةً لإسلامهم إن أغير عليها أو حوربوا.
ابن قشير بن كعب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة بن معاوية بن بكر بن هوزان القشيري البصري، أدرك النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ولم يره، وقيل: بل له صحبة، وقدم دمشق وسمع من أبي الدرداء.
حدث ثمامة قال: سألت عائشة عن النبيذ، فدعت جاريةً حبشية، فقالت: سل هذه فإنها كانت تنبذ لرسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فسألتها، فقالت: كنت أنبذ لرسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في سقاءٍ من الليل وأوكيه، فإذا أصبح شرب منه.
وحدث قال: أتيت عائشة فسألتها عن النبيذ، فحدثتني أن وفد عبد القيس سألوا النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عن النبيذ، فنهاهم أن يشربوا في الدباء والنقير والمزفت والحنتم، فدعت عائشة جاريةً حبشية، وساق تتمته بمعنى الحديث الأول.
وذكر مسلم بن الحجاج من أدرك الجاهلية ولم يلق النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ولكنه صحب الصحابة بعد النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ منهم ثمامة بن حزن القشيري.
وقال بعض الملح الأدباء: المخضرم اشتقاقه من أهل الجاهلية كانوا يخضرمون آذان الإبل أي يقطعونها لتكون علامةً لإسلامهم إن أغير عليها أو حوربوا.