الضحاك بن حمرة واسطي وكان أصله شامياً.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ بحر، حَدَّثَنا عَبد الله الدورقي قال يَحْيى بن مَعِين الضحاك بن
جمرة أصله شامي ليس بذاك.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا العباس، عَن يَحْيى، قال: الضحاك بن حمرة واسطي وكان أصله شامي وليس بشَيْءٍ.
سمعتُ ابْن حماد يقول: قال السعدي الضحاك بن حمرة غير محمود الحديث.
قال النسائي الضحاك بن حمرة الواسطي ليس بثقة.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ زَاطيا، حَدَّثَنا عُثْمَانُ بْنُ عَبد اللَّهِ بْنِ عَمْرو بْنِ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ، حَدَّثني بَقِيَّةُ بْنُ الْوَلِيدِ، حَدَّثني الضَّحَّاكُ بْنُ حُمْرَةَ، عَن أَنَس قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَمُوتُ فَيَشْهَدُ لَهُ رجلان من جيرته الأدنين فَيَقُولانِ اللَّهُمَّ إِنَّهُ لا نَعْلَمُ إِلا خَيْرًا إِلا قَبِلَ اللَّهُ شَهَادَتِهِمَا وَغَفَرَ لَهُ مَا لا يَعْلَمُونَ.
قال ابنُ عَدِي هكذا رواه عثمان بن عَبد الله عن بقية ورواه غيره عن بقية عن الضحاك عن صالح الأملوكي عن حميد عن أنس.
حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ أَبِي مَعْشَرٍ، حَدَّثَنا ابن مصفى، حَدَّثَنا بَقِيَّةُ عَنِ الضَّحَّاكِ بْنِ حُمْرَةَ عَنْ أَبَان عَنْ حِطَّانُ بْنُ عَبد اللَّهِ الرَّقَاشِيُّ، عَن أَبِي الدَّرْدَاءِ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: الزَّكَاةُ قَنْطَرَةُ الإسلام
أَخْبَرنا القاسم بن يَحْيى بن نصر، حَدَّثَنا جابر بن كردي، حَدَّثَنا أبو سفيان الحميري، حَدَّثَنا الضَّحَّاكُ بْنُ حُمْرَةَ عَنْ مَنْصُورِ بْنِ زَاذَانَ عَنِ الْكَلْبِيِّ عَنْ عَمْرو بْنِ شُعَيب، عَنْ أَبِيهِ، عَن جَدِّهِ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ سَبَّحَ اللَّهَ مِئَة غَدْوة ومئة عشية كان عدل مِئَة رقبة يعتقها الحديث.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ مُحَمد بْنِ سِلَيْمَانَ وَإِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ يُونُس، قَالا: حَدَّثَنا يَحْيى بْنُ عثمان، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ حِمْيَرَ عَنِ الضَّحَّاكِ بْنُ حُمْرَةَ عَنْ مَنْصُورِ بْنِ زَاذَانَ، عَن عَاصِمٍ الْبَجَلِيِّ، عَنْ عِكرمَة، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَنْ لَمْ يُلْصِقْ أَنْفَهُ مَعَ جَبْهَتِهِ بِالأَرْضِ إِذَا سَجَدَ لَمْ تَجُزْ صَلاتُهُ.
قال الشيخ: وهذا لا يرويه عن منصور بن زاذان غير الضحاك بن حمرة.
حَدَّثَنَا الفضل بن عَبد اللَّه بن الحارث، حَدَّثَنا مُحَمد بن صدقة، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ حِمْيَرٍ، حَدَّثَنا الضَّحَّاكُ بْنُ حُمْرَةَ عَنْ مَنْصُورِ بْنِ زَاذَانَ عَنِ الْحَسَنِ، عَن أُمِّهِ عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ أَنَّهَا صَامَتْ يَوْمًا تَطَوُّعًا فَأَفْطَرَتْ فَأَمَرَهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ ان تصوم يومًا مكانه
حَدَّثَنَا عُمَر بْنُ الْحَسَنِ بْنِ نضر، حَدَّثَنا عقبة بن مكرم، حَدَّثَنا سَعِيد بْنُ يَحْيى الْحِمْيَرِيُّ الْوَاسِطِيُّ، حَدَّثَنا الضَّحَّاكُ بْنُ حُمْرَةَ عَنْ غَيْلانَ بْنِ جَامِعٍ عَنْ أَبَان بْنِ لقيط، عَن أبي رمتة كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَخْضِبُ بِالْحِنَّاءِ وَالْكَتَمِ وَكَانَ شَعْرُهُ يَبْلُغُ كِتْفَهُ أَوْ منكبيه.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّه بن موسى بن الصقر، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ مُصَفَّى، حَدَّثَنا مُحَمد بن حرب، حَدَّثَنا الضَّحَّاكُ بْنُ حُمْرَةَ عَنْ حَجَّاجٍ يَعني ابْنَ أَرْطَاةَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُهَاجِرٍ عَنِ الْحَسَنِ، عَن أَنَس عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَنْ تَوَضَّأَ يوم الجمعة فبها ونعمة وَقَدْ أَدَّى الْفَرِيضَةَ، ومَنْ اغْتَسَلَ فالغسل أفضل.
حَدَّثَنَا أَبُو قُصَيٍّ إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمد، حَدَّثَنا سُلَيْمَانُ بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ، حَدَّثَنا بقية، حَدَّثَنا الضَّحَّاكُ بْنُ حُمْرَةَ، عَن أَبِي نُصَيْرَةَ، عَن أَبِي رَجَاءٍ الْعُطَارِدِيِّ عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ وَأَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنِ اغْتَسَلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ كُفِّرَتْ عنه خطاياه وذنوبه
كَعَمَلِ عِشْرِينَ سَنَةً فَإِذَا فَرَغَ من صلاته أجيز بعمل مِئَتَي سَنَةٍ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ المدائني، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ إِبْرَاهِيمَ أَبُو أُمَيَّةَ الطَّرْسُوسِيُّ، حَدَّثَنا أَبُو الْيَمَانِ، حَدَّثَنا عُفَيْرُ بْنُ مَعْدَانَ الْيَحْصُبِيُّ عَنِ الضَّحَّاكِ بْنِ حُمْرَةَ عَنِ الْوَضَّاحِ عَنْ عُبَيد اللَّهِ بْنِ الأَخْنَسِ عَنْ عَمْرو بْنِ شُعَيب، عَنْ أَبِيهِ، عَن جَدِّهِ أَنَّ رَجُلا أَتَى رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ، يَا رَسُولَ اللهِ اللُّقُطَةُ قَال: مَا كَانَ فِي قَرْيَةٍ عَامِرَةٍ أَوْ طَرِيقٍ مَأْتِيٍّ فَعَرِّفْهُ سَنَةً فَإِنْ لَمْ تَقْدِرْ عَلَى صَاحِبِهِ فَهُوَ بِمَنْزِلَةِ مَالِكَ وَمَا لَمْ يَكُنْ فِي قَرْيَةٍ عَامِرَةٍ، ولاَ طَرِيقٍ مَأْتِيٍّ فَفِيهِ وَفِي الرُّكَازِ الْخُمْسُ وَذَكَرَهُ بُطُولِهِ.
قال ابنُ عَدِي والوضاح المذكور هو أبو عَوَانة واسم أبو عَوَانة الوضاح بن عَبد الله وللضحاك بن حمرة غير ما ذكرت من الْحَدِيث وليس بالكثير وأحاديثه حسان غرائب.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ بحر، حَدَّثَنا عَبد الله الدورقي قال يَحْيى بن مَعِين الضحاك بن
جمرة أصله شامي ليس بذاك.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا العباس، عَن يَحْيى، قال: الضحاك بن حمرة واسطي وكان أصله شامي وليس بشَيْءٍ.
سمعتُ ابْن حماد يقول: قال السعدي الضحاك بن حمرة غير محمود الحديث.
قال النسائي الضحاك بن حمرة الواسطي ليس بثقة.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ زَاطيا، حَدَّثَنا عُثْمَانُ بْنُ عَبد اللَّهِ بْنِ عَمْرو بْنِ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ، حَدَّثني بَقِيَّةُ بْنُ الْوَلِيدِ، حَدَّثني الضَّحَّاكُ بْنُ حُمْرَةَ، عَن أَنَس قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَمُوتُ فَيَشْهَدُ لَهُ رجلان من جيرته الأدنين فَيَقُولانِ اللَّهُمَّ إِنَّهُ لا نَعْلَمُ إِلا خَيْرًا إِلا قَبِلَ اللَّهُ شَهَادَتِهِمَا وَغَفَرَ لَهُ مَا لا يَعْلَمُونَ.
قال ابنُ عَدِي هكذا رواه عثمان بن عَبد الله عن بقية ورواه غيره عن بقية عن الضحاك عن صالح الأملوكي عن حميد عن أنس.
حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ أَبِي مَعْشَرٍ، حَدَّثَنا ابن مصفى، حَدَّثَنا بَقِيَّةُ عَنِ الضَّحَّاكِ بْنِ حُمْرَةَ عَنْ أَبَان عَنْ حِطَّانُ بْنُ عَبد اللَّهِ الرَّقَاشِيُّ، عَن أَبِي الدَّرْدَاءِ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: الزَّكَاةُ قَنْطَرَةُ الإسلام
أَخْبَرنا القاسم بن يَحْيى بن نصر، حَدَّثَنا جابر بن كردي، حَدَّثَنا أبو سفيان الحميري، حَدَّثَنا الضَّحَّاكُ بْنُ حُمْرَةَ عَنْ مَنْصُورِ بْنِ زَاذَانَ عَنِ الْكَلْبِيِّ عَنْ عَمْرو بْنِ شُعَيب، عَنْ أَبِيهِ، عَن جَدِّهِ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ سَبَّحَ اللَّهَ مِئَة غَدْوة ومئة عشية كان عدل مِئَة رقبة يعتقها الحديث.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ مُحَمد بْنِ سِلَيْمَانَ وَإِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ يُونُس، قَالا: حَدَّثَنا يَحْيى بْنُ عثمان، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ حِمْيَرَ عَنِ الضَّحَّاكِ بْنُ حُمْرَةَ عَنْ مَنْصُورِ بْنِ زَاذَانَ، عَن عَاصِمٍ الْبَجَلِيِّ، عَنْ عِكرمَة، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَنْ لَمْ يُلْصِقْ أَنْفَهُ مَعَ جَبْهَتِهِ بِالأَرْضِ إِذَا سَجَدَ لَمْ تَجُزْ صَلاتُهُ.
قال الشيخ: وهذا لا يرويه عن منصور بن زاذان غير الضحاك بن حمرة.
حَدَّثَنَا الفضل بن عَبد اللَّه بن الحارث، حَدَّثَنا مُحَمد بن صدقة، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ حِمْيَرٍ، حَدَّثَنا الضَّحَّاكُ بْنُ حُمْرَةَ عَنْ مَنْصُورِ بْنِ زَاذَانَ عَنِ الْحَسَنِ، عَن أُمِّهِ عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ أَنَّهَا صَامَتْ يَوْمًا تَطَوُّعًا فَأَفْطَرَتْ فَأَمَرَهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ ان تصوم يومًا مكانه
حَدَّثَنَا عُمَر بْنُ الْحَسَنِ بْنِ نضر، حَدَّثَنا عقبة بن مكرم، حَدَّثَنا سَعِيد بْنُ يَحْيى الْحِمْيَرِيُّ الْوَاسِطِيُّ، حَدَّثَنا الضَّحَّاكُ بْنُ حُمْرَةَ عَنْ غَيْلانَ بْنِ جَامِعٍ عَنْ أَبَان بْنِ لقيط، عَن أبي رمتة كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَخْضِبُ بِالْحِنَّاءِ وَالْكَتَمِ وَكَانَ شَعْرُهُ يَبْلُغُ كِتْفَهُ أَوْ منكبيه.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّه بن موسى بن الصقر، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ مُصَفَّى، حَدَّثَنا مُحَمد بن حرب، حَدَّثَنا الضَّحَّاكُ بْنُ حُمْرَةَ عَنْ حَجَّاجٍ يَعني ابْنَ أَرْطَاةَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُهَاجِرٍ عَنِ الْحَسَنِ، عَن أَنَس عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَنْ تَوَضَّأَ يوم الجمعة فبها ونعمة وَقَدْ أَدَّى الْفَرِيضَةَ، ومَنْ اغْتَسَلَ فالغسل أفضل.
حَدَّثَنَا أَبُو قُصَيٍّ إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمد، حَدَّثَنا سُلَيْمَانُ بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ، حَدَّثَنا بقية، حَدَّثَنا الضَّحَّاكُ بْنُ حُمْرَةَ، عَن أَبِي نُصَيْرَةَ، عَن أَبِي رَجَاءٍ الْعُطَارِدِيِّ عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ وَأَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنِ اغْتَسَلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ كُفِّرَتْ عنه خطاياه وذنوبه
كَعَمَلِ عِشْرِينَ سَنَةً فَإِذَا فَرَغَ من صلاته أجيز بعمل مِئَتَي سَنَةٍ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ المدائني، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ إِبْرَاهِيمَ أَبُو أُمَيَّةَ الطَّرْسُوسِيُّ، حَدَّثَنا أَبُو الْيَمَانِ، حَدَّثَنا عُفَيْرُ بْنُ مَعْدَانَ الْيَحْصُبِيُّ عَنِ الضَّحَّاكِ بْنِ حُمْرَةَ عَنِ الْوَضَّاحِ عَنْ عُبَيد اللَّهِ بْنِ الأَخْنَسِ عَنْ عَمْرو بْنِ شُعَيب، عَنْ أَبِيهِ، عَن جَدِّهِ أَنَّ رَجُلا أَتَى رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ، يَا رَسُولَ اللهِ اللُّقُطَةُ قَال: مَا كَانَ فِي قَرْيَةٍ عَامِرَةٍ أَوْ طَرِيقٍ مَأْتِيٍّ فَعَرِّفْهُ سَنَةً فَإِنْ لَمْ تَقْدِرْ عَلَى صَاحِبِهِ فَهُوَ بِمَنْزِلَةِ مَالِكَ وَمَا لَمْ يَكُنْ فِي قَرْيَةٍ عَامِرَةٍ، ولاَ طَرِيقٍ مَأْتِيٍّ فَفِيهِ وَفِي الرُّكَازِ الْخُمْسُ وَذَكَرَهُ بُطُولِهِ.
قال ابنُ عَدِي والوضاح المذكور هو أبو عَوَانة واسم أبو عَوَانة الوضاح بن عَبد الله وللضحاك بن حمرة غير ما ذكرت من الْحَدِيث وليس بالكثير وأحاديثه حسان غرائب.