الجراح بْن مليح بْن عدي بن فرس أبو وكيع الرَّوَاسِيُّ.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بْنُ مُحَمد بْنِ نَصْرٍ الرَّمْلِيُّ، حَدَّثَنا نوح بن حبيب، حَدَّثَنا وكيع بْن الجراح بْن مليح بْن عدي بْن فرس أَبُو وكيع (ح) وَحَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ سليمان، حَدَّثَنا أحمد بن سعد بْن أَبِي مريم، قالَ: سَألتُ يَحْيى بْن مَعِين، عَن أَبِي وكيع قَالَ لَيْسَ به بأس يكتب حديثه.
وفي موضعٍ آخر هُوَ ثقة.
حَدَّثَنَا ابْن أَبِي بَكْر، عَن عَبَّاس سألت يَحْيى بْن مَعِين عَن الجراح بْن مليح أَبُو وكيع؟ فَقال: ثِقةٌ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثَنا عثمان بن سَعِيد، قالَ: سَألتُ يَحْيى بْن مَعِين، عَن أَبِي وكيع قَالَ لَيْسَ به بأس.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ حَمْدُونٍ، حَدَّثَنا إِسْحَاق بْن إِبْرَاهِيم، قَالَ: سَمِعْتُ جدي سعد بْن الصلت يَقُولُ كنا نختلف مع الجراح وابنه وكيع إلى الأَعْمَش ووكيع صبي فِي الكتاب.
حَدَّثَنَا مَحْمُودُ بْنُ مُحَمد الْوَاسِطِيُّ، حَدَّثَنا زَكَرِيَّا بْنُ يَحْيى بْنِ صُبَيْحٍ، حَدَّثَنا أَبُو وَكِيعٍ، عَن أَبِي إِسْحَاقَ عَنِ الْبَرَاءِ قَال: مَا رأيتُ ذَا لَمَّةٍ فِي حُلَّةٍ حَمْرَاءَ أَحْسَنَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنُ يُونُس، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ بَكَّارٍ، حَدَّثَنا أَبُو وَكِيعٍ، عَن أَبِي إِسْحَاقَ عَنْ هُبَيْرَةَ بْنِ يَرِيمَ عَنْ عَلِيٍّ قَالَ أَمَرَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّ نُشْرِفَ الْعَيْنَ وَالأُذُنَ ثَلاثًا فَصَاعِدًا قَالَ ابْنُ بَكَّارٍ يَعْنِي فِي الأضاحي
حَدَّثَنَا الْفَضْلُ بْنُ الْحُبَابِ، حَدَّثَنا أبو الوليد، حَدَّثَنا أَبُو وَكِيعٍ، عَن أَبِي إِسْحَاق، عَن أَبِي الأَحْوصِ عَنْ عَبد اللَّهِ قَالَ اعْتَبِرُوا الأَرْضَ بِأَسْمَائِهَا وَاعْتَبِرُوا الصَّاحِبَ بِالصَّاحِبِ قَالَ أَبُو الْوَلِيدِ فَقُلْتُ لَهُ إِنَّ شُعْبَة، حَدَّثَنا، عَن أَبِي إِسْحَاقَ عَنْ هُبَيْرَةَ قَالَ وَحَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ عَنْ هبيرة عن عَبد الله.
حَدَّثَنَا محمود الْوَاسِطِيُّ، حَدَّثَنا زَكَرِيَّا بْنُ يَحْيى بْنِ صُبَيْحٍ، حَدَّثَنا أَبُو وَكِيعٍ عَنْ زِيَادِ بْنِ عِلاقَةَ عَنْ جَرِيرِ بْنِ عَبد اللَّهِ قَالَ بَايَعْنَا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ والنصيحة لكل مسلم.
حَدَّثَنَا الْفَضْلُ بْنُ الْحُبَابِ، حَدَّثَنا أَبُو الْوَلِيدِ، عَن أَبِي وَكِيعٍ الْجَرَّاحِ بْنِ مَلِيحٍ، عَنِ الأَعْمَش، عَن أَبِي صَالِحٍ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا مِنْ عَبد إِلا وَلَهُ صِيتٌ فِي السَّمَاءِ فَإِذَا كَانَ صِيتُهُ فِي السَّمَاءِ حَسَنًا وُضِعَ فِي الأَرْضِ حَسَنًا، وَإذا كَانَ صِيتُهُ فِي السَّمَاءِ سَيِّئًا وُضِعَ فِي الأَرْضِ سَيِّئًا.
قَالَ الشَّيْخُ: وهذا الْحَدِيث ما أعلم رواه، عَنِ الأَعْمَش غير أَبِي وكيع وسعيد بْنِ بَشِيرٍ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ صالح بن ذريح، حَدَّثَنا أبو كريب، حَدَّثَنا وَكِيعٌ، عَنْ أَبِيهِ وَإِسْرَائِيلِ، عَن أَبِي إِسْحَاقَ، عَن أَبِي الأَحْوَصِ عَنْ عَبد اللَّهِ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان يقول اللهم اني
أَسْأَلُكَ الْهُدَى وَالتُّقَى وَالْعِفَّةَ وَالْغِنَى.
قَالَ الشَّيْخُ: ولأبي وكيع هَذَا أحاديث صالحة وروايات مستقيمة وحديثه لا بأس به، وَهو صدوق ولم أجد فِي حدثه منكرا فأذكره وعامة ما يرويه عَنْهُ ابنه وكيع وقد حدث عَنْهُ غير وكيع الثقات من الناس
مَن اسْمُه جميع.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بْنُ مُحَمد بْنِ نَصْرٍ الرَّمْلِيُّ، حَدَّثَنا نوح بن حبيب، حَدَّثَنا وكيع بْن الجراح بْن مليح بْن عدي بْن فرس أَبُو وكيع (ح) وَحَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ سليمان، حَدَّثَنا أحمد بن سعد بْن أَبِي مريم، قالَ: سَألتُ يَحْيى بْن مَعِين، عَن أَبِي وكيع قَالَ لَيْسَ به بأس يكتب حديثه.
وفي موضعٍ آخر هُوَ ثقة.
حَدَّثَنَا ابْن أَبِي بَكْر، عَن عَبَّاس سألت يَحْيى بْن مَعِين عَن الجراح بْن مليح أَبُو وكيع؟ فَقال: ثِقةٌ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثَنا عثمان بن سَعِيد، قالَ: سَألتُ يَحْيى بْن مَعِين، عَن أَبِي وكيع قَالَ لَيْسَ به بأس.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ حَمْدُونٍ، حَدَّثَنا إِسْحَاق بْن إِبْرَاهِيم، قَالَ: سَمِعْتُ جدي سعد بْن الصلت يَقُولُ كنا نختلف مع الجراح وابنه وكيع إلى الأَعْمَش ووكيع صبي فِي الكتاب.
حَدَّثَنَا مَحْمُودُ بْنُ مُحَمد الْوَاسِطِيُّ، حَدَّثَنا زَكَرِيَّا بْنُ يَحْيى بْنِ صُبَيْحٍ، حَدَّثَنا أَبُو وَكِيعٍ، عَن أَبِي إِسْحَاقَ عَنِ الْبَرَاءِ قَال: مَا رأيتُ ذَا لَمَّةٍ فِي حُلَّةٍ حَمْرَاءَ أَحْسَنَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنُ يُونُس، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ بَكَّارٍ، حَدَّثَنا أَبُو وَكِيعٍ، عَن أَبِي إِسْحَاقَ عَنْ هُبَيْرَةَ بْنِ يَرِيمَ عَنْ عَلِيٍّ قَالَ أَمَرَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّ نُشْرِفَ الْعَيْنَ وَالأُذُنَ ثَلاثًا فَصَاعِدًا قَالَ ابْنُ بَكَّارٍ يَعْنِي فِي الأضاحي
حَدَّثَنَا الْفَضْلُ بْنُ الْحُبَابِ، حَدَّثَنا أبو الوليد، حَدَّثَنا أَبُو وَكِيعٍ، عَن أَبِي إِسْحَاق، عَن أَبِي الأَحْوصِ عَنْ عَبد اللَّهِ قَالَ اعْتَبِرُوا الأَرْضَ بِأَسْمَائِهَا وَاعْتَبِرُوا الصَّاحِبَ بِالصَّاحِبِ قَالَ أَبُو الْوَلِيدِ فَقُلْتُ لَهُ إِنَّ شُعْبَة، حَدَّثَنا، عَن أَبِي إِسْحَاقَ عَنْ هُبَيْرَةَ قَالَ وَحَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ عَنْ هبيرة عن عَبد الله.
حَدَّثَنَا محمود الْوَاسِطِيُّ، حَدَّثَنا زَكَرِيَّا بْنُ يَحْيى بْنِ صُبَيْحٍ، حَدَّثَنا أَبُو وَكِيعٍ عَنْ زِيَادِ بْنِ عِلاقَةَ عَنْ جَرِيرِ بْنِ عَبد اللَّهِ قَالَ بَايَعْنَا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ والنصيحة لكل مسلم.
حَدَّثَنَا الْفَضْلُ بْنُ الْحُبَابِ، حَدَّثَنا أَبُو الْوَلِيدِ، عَن أَبِي وَكِيعٍ الْجَرَّاحِ بْنِ مَلِيحٍ، عَنِ الأَعْمَش، عَن أَبِي صَالِحٍ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا مِنْ عَبد إِلا وَلَهُ صِيتٌ فِي السَّمَاءِ فَإِذَا كَانَ صِيتُهُ فِي السَّمَاءِ حَسَنًا وُضِعَ فِي الأَرْضِ حَسَنًا، وَإذا كَانَ صِيتُهُ فِي السَّمَاءِ سَيِّئًا وُضِعَ فِي الأَرْضِ سَيِّئًا.
قَالَ الشَّيْخُ: وهذا الْحَدِيث ما أعلم رواه، عَنِ الأَعْمَش غير أَبِي وكيع وسعيد بْنِ بَشِيرٍ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ صالح بن ذريح، حَدَّثَنا أبو كريب، حَدَّثَنا وَكِيعٌ، عَنْ أَبِيهِ وَإِسْرَائِيلِ، عَن أَبِي إِسْحَاقَ، عَن أَبِي الأَحْوَصِ عَنْ عَبد اللَّهِ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان يقول اللهم اني
أَسْأَلُكَ الْهُدَى وَالتُّقَى وَالْعِفَّةَ وَالْغِنَى.
قَالَ الشَّيْخُ: ولأبي وكيع هَذَا أحاديث صالحة وروايات مستقيمة وحديثه لا بأس به، وَهو صدوق ولم أجد فِي حدثه منكرا فأذكره وعامة ما يرويه عَنْهُ ابنه وكيع وقد حدث عَنْهُ غير وكيع الثقات من الناس
مَن اسْمُه جميع.
الْجراح بن مليح بن عدي بن فرس بن جمحة الرُّؤَاسِي من قيس غيلَان الْكُوفِي وَيُقَال من بني رؤاس بن كلاب بن ربيعَة بن عَامر بن صعصعة كنيته أَبُو وَكِيع وَأَصله من نيسابور من قَرْيَة من قرى استوا وَكَانَ على دَار الضَّرْب بِالريِّ
روى عَن عَاصِم الْأَحول فِي الصَّلَاة
روى عَنهُ ابْنه وَكِيع
روى عَن عَاصِم الْأَحول فِي الصَّلَاة
روى عَنهُ ابْنه وَكِيع