عمرو بن عمران، أبو السوداء النهدي الكوفي
قال صالح: قال أبي: أبو السوداء عمرو بن عمران. حدثني أبي ثنا ابن مهدي، عن سفيان، عن عمرو قال سفيان: أحسبه قال: ابن عامر، يعني: أبا السوداء.
"الأسامي والكنى" (85).
قال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا سفيان بن عيينة قال: رأيت أبا السوداء شيخًا قلت: أين منزل هذا الشيخ؟ قالوا: في بني نهد. قلت: هو جارنا. قال ابن هبيرة: أخرجوا أهل الديوان فمن لم يخرج فامحوه. فخرج تلك الليلة ففقد.
"العلل" رواية عبد اللَّه (1009).
وقال: حدثني أبي قال: حدثنا سفيان عن شيخ من بني نهد يكني أبا السوداء، سمع أبا مجلز قال: قال عمر: ما أبالي على أي حال أصبحت أعلى ما أحب أم على ما أكره، ذلك لأني لا أدرى الخير في ما أحب أو في ما أكره.
"العلل" رواية عبد اللَّه (1010).
قال عبد اللَّه: سألته عن أبي السوداء.
فقال: هو أبو السوداء النهدي، وهو ثقة.
"العلل" رواية عبد اللَّه (3118).
قال صالح: قال أبي: أبو السوداء عمرو بن عمران. حدثني أبي ثنا ابن مهدي، عن سفيان، عن عمرو قال سفيان: أحسبه قال: ابن عامر، يعني: أبا السوداء.
"الأسامي والكنى" (85).
قال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا سفيان بن عيينة قال: رأيت أبا السوداء شيخًا قلت: أين منزل هذا الشيخ؟ قالوا: في بني نهد. قلت: هو جارنا. قال ابن هبيرة: أخرجوا أهل الديوان فمن لم يخرج فامحوه. فخرج تلك الليلة ففقد.
"العلل" رواية عبد اللَّه (1009).
وقال: حدثني أبي قال: حدثنا سفيان عن شيخ من بني نهد يكني أبا السوداء، سمع أبا مجلز قال: قال عمر: ما أبالي على أي حال أصبحت أعلى ما أحب أم على ما أكره، ذلك لأني لا أدرى الخير في ما أحب أو في ما أكره.
"العلل" رواية عبد اللَّه (1010).
قال عبد اللَّه: سألته عن أبي السوداء.
فقال: هو أبو السوداء النهدي، وهو ثقة.
"العلل" رواية عبد اللَّه (3118).