عمارة بن راشد بن مسلم
ويقال: ابن راشد بن كنانة الليثي مولاهم من أهل دمشق.
حدث عمارة بن راشد بن مسلم الكناني عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: " إن شرار أمتي الذي غذوا بالنعيم، ونبتت عليه أجسامهم ".
وعن عمارة بن راشد عن الغاز بن ربيعة رفع الحديث قال: ليمسخن قوم، وهم على أريكتهم قردة وخنازير بشربهم الخمر، وضربهم بالبرابط، والقيان.
وحدث عن عبد الأعلى السلمي عن أبي أمامة قال: سمعت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يقول: " ما من عبد يموت فيترك أصفر أو أبيض إلا كوي به ".
وعن عمارة بن راشد الكناني من أهل دمشق عن أبي هريرة عن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم أنه سئل هل يمس أهل الجنة أزواجهم فقال: " نعم بذكر لا يمل، وفرج لا يخفى، وشهوة لا تنقطع ".
وحدث عمارة بن راشد الطائي قال: كنت عند عمر بن عبد العزيز في حرسه، فأتي بمزودين من دنانير ودراهم، بعث بها صاحب بيت الضرب بدمشق، لينظر إليها، قال: وذلك كانوا يفعلون عند رأس كل سنة، فقال عبد الأعلى: يا أمير المؤمنين، لو أمرت به فصبّ على نطع، فتنظر إليه، فتحمد الله تعالى، قال: نعم، فأمر بنطع فبسط، ثم صبّ كل واحدٍ منهما على حدة، فنظر إليه القوم، ثم قال عبد الأعلى: يا أمير المؤمنين، ألا أحدثك حديثاً حدثنيه أبو أمامة عن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم؛ قال أبو أمامة: سمعت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يقول: " ما من عبد يموت فيترك أصفر أو أبيض إلا كوي به "، فقال عمر: اللهم، غفراً، إنما كان ذلك قبل أن تنزل الزكاة إني لأحتسب من الله، لا يرزق عبد مؤمني مالاً فيؤدي زكاته أن يعذبه عليه. قال: وفي السماط عراك بن مالك، فوثب على ركبتيه، فاستقبل القوم فقال: يا أمير المؤمنين، بل ذلك لا شك، فرددها مرتين أو ثلاثاً مصدقاً لعمر بن عبد العزيز.
هكذا وقع: الطائي. قال: وصوابه الكناني.
ويقال: ابن راشد بن كنانة الليثي مولاهم من أهل دمشق.
حدث عمارة بن راشد بن مسلم الكناني عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: " إن شرار أمتي الذي غذوا بالنعيم، ونبتت عليه أجسامهم ".
وعن عمارة بن راشد عن الغاز بن ربيعة رفع الحديث قال: ليمسخن قوم، وهم على أريكتهم قردة وخنازير بشربهم الخمر، وضربهم بالبرابط، والقيان.
وحدث عن عبد الأعلى السلمي عن أبي أمامة قال: سمعت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يقول: " ما من عبد يموت فيترك أصفر أو أبيض إلا كوي به ".
وعن عمارة بن راشد الكناني من أهل دمشق عن أبي هريرة عن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم أنه سئل هل يمس أهل الجنة أزواجهم فقال: " نعم بذكر لا يمل، وفرج لا يخفى، وشهوة لا تنقطع ".
وحدث عمارة بن راشد الطائي قال: كنت عند عمر بن عبد العزيز في حرسه، فأتي بمزودين من دنانير ودراهم، بعث بها صاحب بيت الضرب بدمشق، لينظر إليها، قال: وذلك كانوا يفعلون عند رأس كل سنة، فقال عبد الأعلى: يا أمير المؤمنين، لو أمرت به فصبّ على نطع، فتنظر إليه، فتحمد الله تعالى، قال: نعم، فأمر بنطع فبسط، ثم صبّ كل واحدٍ منهما على حدة، فنظر إليه القوم، ثم قال عبد الأعلى: يا أمير المؤمنين، ألا أحدثك حديثاً حدثنيه أبو أمامة عن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم؛ قال أبو أمامة: سمعت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يقول: " ما من عبد يموت فيترك أصفر أو أبيض إلا كوي به "، فقال عمر: اللهم، غفراً، إنما كان ذلك قبل أن تنزل الزكاة إني لأحتسب من الله، لا يرزق عبد مؤمني مالاً فيؤدي زكاته أن يعذبه عليه. قال: وفي السماط عراك بن مالك، فوثب على ركبتيه، فاستقبل القوم فقال: يا أمير المؤمنين، بل ذلك لا شك، فرددها مرتين أو ثلاثاً مصدقاً لعمر بن عبد العزيز.
هكذا وقع: الطائي. قال: وصوابه الكناني.