عمرو بن الفغواء الخزاعى قال دعاني رسول الله صلى الله عليه وسلم ودفع إلى مالا احمله إلى مكة ليقسم في قريش، روى عنه ابنه عبد الله بن عمرو بن الفغواء.
عَمْرُو بْنُ الْفَغْوَاءِ الْخُزَاعِيُّ
حَدَّثَنَا مُعَاذُ بْنُ الْمُثَنَّى، نا نُوحُ بْنُ يَزِيدَ، نا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ، أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ، عَنْ عِيسَى بْنِ يَعْمَرَ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْفَغْوَاءِ الْخُزَاعِيِّ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: دَعَانِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , فَأَرَادَ أَنْ يَبْعَثَنِي بِمَالٍ إِلَى أَبِي سُفْيَانَ يَقْسِمُهُ فِي قُرَيْشٍ بِمَكَّةَ بَعْدَ الْفَتْحِ , فَجَاءَنِي عَمْرُو بْنُ أُمَيَّةَ الضَّمْرِيُّ , فَقَالَ: أَنَا لَكَ صَاحِبٌ , فَجِئْتُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَخْبَرْتُهُ , فَقَالَ: " إِذَا هَبَطْتَ عَلَى قَوْمِهِ فَاحْذَرْهُ , فَقَدْ قَالَ الْقَائِلُ: أَخُوكَ الْبَكْرِيُّ لَا آمَنُهُ " , فَخَرَجْنَا , حَتَّى إِذَا جِئْتُ الْأَبْوَاءَ عَارَضَنِي فِي قَوْمِهِ , فَأَوْضَعْتُ وَسَبَقْتُهُ , حَتَّى قَدِمْتُ مَكَّةَ , فَدَفَعْتُ الْمَالَ إِلَى أَبِي سُفْيَانَ
حَدَّثَنَا مُعَاذُ بْنُ الْمُثَنَّى، نا نُوحُ بْنُ يَزِيدَ، نا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ، أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ، عَنْ عِيسَى بْنِ يَعْمَرَ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْفَغْوَاءِ الْخُزَاعِيِّ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: دَعَانِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , فَأَرَادَ أَنْ يَبْعَثَنِي بِمَالٍ إِلَى أَبِي سُفْيَانَ يَقْسِمُهُ فِي قُرَيْشٍ بِمَكَّةَ بَعْدَ الْفَتْحِ , فَجَاءَنِي عَمْرُو بْنُ أُمَيَّةَ الضَّمْرِيُّ , فَقَالَ: أَنَا لَكَ صَاحِبٌ , فَجِئْتُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَخْبَرْتُهُ , فَقَالَ: " إِذَا هَبَطْتَ عَلَى قَوْمِهِ فَاحْذَرْهُ , فَقَدْ قَالَ الْقَائِلُ: أَخُوكَ الْبَكْرِيُّ لَا آمَنُهُ " , فَخَرَجْنَا , حَتَّى إِذَا جِئْتُ الْأَبْوَاءَ عَارَضَنِي فِي قَوْمِهِ , فَأَوْضَعْتُ وَسَبَقْتُهُ , حَتَّى قَدِمْتُ مَكَّةَ , فَدَفَعْتُ الْمَالَ إِلَى أَبِي سُفْيَانَ
عَمْرو بْن الفغواء الْخُزَاعِيّ أَخُو عَلْقَمَة يُقَال إِن لَهُ صُحْبَة