يعقوب بن أحمد بن يعقوب الحلبي المعقلي أبو أحمد وأبو يوسف الشافعي المعروف قديما بابن المقرىء وبابن الإمام والمشهور بابن الصابوني
سمع بدمشق وبالقاهرة وأجاز له اليلداني وغيره وحدث سمع منه البرزالي سنة ثمانية وستمائة وحدث بغالب مروياته تولى مشيخة الحديث بالمنكوتمرية وكا ذا سمت وعقل وديانة مولده تخمينا سنة خمسين وستمائة بحلب وقال الذهبي سنة أربع وأربعين قال ابن رافع في معجمه ولعله وهم قال ابن رافع في معجمه ـ نقلا ـ وكان مرض مرضة طويلة نحو سنة ونصف وتغير ذهنه فيها وتوفي يوم الخميس ثاني عشرين رجب من سنة عشرين وسبعمائة بالقاهرة ودفن بمقبرة باب النصر انتهى
[التعليق]
قلت: وهو من المتأخرين جداً وليس له رواية في شيء من كتب السنة المعتبرة.
الكنى
سمع بدمشق وبالقاهرة وأجاز له اليلداني وغيره وحدث سمع منه البرزالي سنة ثمانية وستمائة وحدث بغالب مروياته تولى مشيخة الحديث بالمنكوتمرية وكا ذا سمت وعقل وديانة مولده تخمينا سنة خمسين وستمائة بحلب وقال الذهبي سنة أربع وأربعين قال ابن رافع في معجمه ولعله وهم قال ابن رافع في معجمه ـ نقلا ـ وكان مرض مرضة طويلة نحو سنة ونصف وتغير ذهنه فيها وتوفي يوم الخميس ثاني عشرين رجب من سنة عشرين وسبعمائة بالقاهرة ودفن بمقبرة باب النصر انتهى
[التعليق]
قلت: وهو من المتأخرين جداً وليس له رواية في شيء من كتب السنة المعتبرة.
الكنى