يَزِيدُ بْنُ الْأَخْنَسِ بْنِ الْحُبَابِ بْنِ جَرْوِ بْنِ زُغْبِ بْنِ مَالِكِ بْنِ خَبَّابِ بْنِ امْرِيءِ الْقَيْسِ بْنِ بَهْثَةَ بْنِ سُلَيْمِ وَهُوَ أَبُو مَعْنِ بْنُ يَزِيدَ
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْمَعْمَرِيُّ، نا هَارُونُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ بَكَّارٍ، نا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى، نا زَيْدُ بْنُ وَاقِدٍ، عَنْ مَكْحُولٍ، عَنْ كَثِيرِ بْنِ مُرَّةَ، أَنْ يَزِيدَ بْنِ الْأَخْنَسِ حَدَّثَهُمْ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " لَا يُنَافَسُ بَيْنَكُمْ إِلَّا فِي اثْنَتَيْنِ رَجُلٍ أَعْطَاهُ اللَّهُ الْقُرْآنَ فَهُوَ يَقُومُ بِهِ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَيَتْبَعُ مَا فِيهِ فَيَقُولُ رَجُلٌ: لَيْتَ أَنَّ اللَّهَ أَعْطَانِي مِنَ الْعِلْمِ مَا أَعْطَى فُلَانًا فَأَقُومُ بِهِ كَمَا يَقُومُ بِهِ , وَرَجُلٍ أَعْطَاهُ اللَّهُ مَالًا فَهُوَ يُنْفِقُ مِنْهُ وَيَتَصَدَّقُ فَيَقُولُ رَجُلٌ: لَوْ أَنَّ اللَّهَ أَعْطَانِي مِنَ الْمَالِ كَمَا أَعْطَى فُلَانًا فَأَتَصَدَّقَ بِهِ "
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْمَعْمَرِيُّ، نا هَارُونُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ بَكَّارٍ، نا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى، نا زَيْدُ بْنُ وَاقِدٍ، عَنْ مَكْحُولٍ، عَنْ كَثِيرِ بْنِ مُرَّةَ، أَنْ يَزِيدَ بْنِ الْأَخْنَسِ حَدَّثَهُمْ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " لَا يُنَافَسُ بَيْنَكُمْ إِلَّا فِي اثْنَتَيْنِ رَجُلٍ أَعْطَاهُ اللَّهُ الْقُرْآنَ فَهُوَ يَقُومُ بِهِ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَيَتْبَعُ مَا فِيهِ فَيَقُولُ رَجُلٌ: لَيْتَ أَنَّ اللَّهَ أَعْطَانِي مِنَ الْعِلْمِ مَا أَعْطَى فُلَانًا فَأَقُومُ بِهِ كَمَا يَقُومُ بِهِ , وَرَجُلٍ أَعْطَاهُ اللَّهُ مَالًا فَهُوَ يُنْفِقُ مِنْهُ وَيَتَصَدَّقُ فَيَقُولُ رَجُلٌ: لَوْ أَنَّ اللَّهَ أَعْطَانِي مِنَ الْمَالِ كَمَا أَعْطَى فُلَانًا فَأَتَصَدَّقَ بِهِ "