يزِيد بْن أبي مَرْيَم الْأنْصَارِيّ كنيته أَبُو عَبْد اللَّه من أهل الشَّام يروي عَنْ أبي عبيد اللَّه مُسلم بْن مشْكم روى عَنْهُ صَدَقَة بْن خَالِد ويَحْيَى بْن حَمْزَة وَقد قيل إِنَّه سمع وَاثِلَة بن الْأَسْقَع

يزيد بن أبى مريم الانصاري أبو عبد الله من متقنى الشاميين ولا يصح له من واثلة بن الاسقع ولا من غيره من الصحابة سماع

يزِيد بن أبي مَرْيَم الْأنْصَارِيّ من أهل الشَّام كُنْيَتُهُ أَبُو عبد الله صلى خلف وَاثِلَة بن الْأَسْقَع على الْجِنَازَة يروي عَن نَافِع وَأبي سَلمَة روى عَنهُ أهل الشَّام مَاتَ بعد سنة خمس وَأَرْبَعين وَمِائَة

يزِيد بن أبي مَرْيَم أَبُو عبد الله الْأنْصَارِيّ الشَّامي حدث عَن عَبَايَة بن رِفَاعَة بن رَافع بن خديج رَوَى عَنهُ يَحْيَى بن حَمْزَة والوليد بن مُسلم فِي الْجُمُعَة وَالْجهَاد

- يزِيد بن أبي مَرْيَم أَبُو عبد الله الْأنْصَارِيّ الشَّامي أخرج البُخَارِيّ فِي الْجُمُعَة وَالْجهَاد عَن يحيى بن حَمْزَة والوليد بن مُسلم عَنهُ عَن عَبَايَة بن رِفَاعَة بن رَافع بن خديج قَالَ أَبُو زرْعَة لَا بَأْس بِهِ وَيزِيد بن أبي مَرْيَم الْكُوفِي لِأَبِيهِ صُحْبَة وَاسم أَبِيه مَالك بن ربيعَة

يزيد بن أبي مريم بن أبي عطاء
أبو عبد الله مولى سهل بن الحنظلية الأنصاري،. كانت داره بدمشق في ناحية باب الفراديس، وكان إمام مسجد الجامع بدمشق في أيام بن عبد الملك.
روى عن قزعة أنه أخبره، عن أبي سعيد، وعبد الله بن عمرو بن العاص، عن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه قال: لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام، والمسجد الأقصى، ومسجدي
هذا، ولا تسافر امرأة مسيرة يوم وفي رواية: تسافر المرأة مسيرة يوم إلا مع زوجها، أو ذي محرم من أهلها.
وروى عن عباية بن رفاعة بن رافع بن خديج، عن أبي عبس، عن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: من أغبرت قدماه في سبيل الله حرمهما الله على النار.
قال يزيد بن أبي مريم: سمعت عبد الله أبا إدريس الخولاني يحدث عن معاذ بن جبل قال: لما قلت لمعاذ: إني أحبك لله أخذ بحبوتي: فاجتذبني إليه، وقال: الله إنك تحبني؟ قلت: الله إني أحبك لله، قال: أبشر؛ فإني سمعت رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: المتحابون في الله في ظل عرشه يوم لا ظل إلا ظله. قال: أتسمع؟ قلت نعم، قال: إنك تجالس قوماً لا محالة يخوضون في الحديث، فإذا رأيتهم قد غفلوا فارغب أو قال: فازعب إلى ربك عند ذلك رغبات أو زعبات.
قال يزيد بن أبي مريم الأنصاري: صليت مع واثلة بن الأسقع على الجنائز، فكان إذا أتى بالرجل والمرأة جعل الرجل مما يلي الإمام، والمرأة مما يلي القبلة رأسها بإزاء ركبيته.
قال يحيى بن معين، والعجلي، وأبو حاتم: يزيد بن أبي مريم ثقة توفي يزيد بن أبي مريم سنة أربع وأربعين ومائة.

يزيد بن أبي مريم الدمشقي
قال أبو داود: قلت لأحمد: يزيد بن أبي مريم؟
قال: كان من أهل دمشق، وكان ثقة.
"سؤالات أبي داود" (281).

يزيد بْن أَبِي مريم أَبُو عَبْد اللَّه الشامي الْأَنْصَارِيّ
عَنِ القاسم بْن مخيمرة وعباية (7) بْن رافع روى عنه صدقة بن
خَالِد والوليد بْن مُسْلِم، قَالَ يحيى بْن حسان نا صدقة قَالَ نا يزيد عَنْ سالم بْن عَبْد اللَّه (1) أَنَّهُ كَانَ مَعَ الوليد بْن عَبْد الملك قريبا من (2) شهرين أو ثلاثة، قَالَ ونا يزيد قَالَ رأيت واثلة بْن الأسقع (يصلي - 39) على الجنائز.

يزيد بن أبي مريم الأنصاري: "شامي"، ثقة.