وَرْقَاء بن عمر الْيَشْكُرِي الْكُوفِي ثِقَة لَا سِيمَا فِي أبي الزِّنَاد لينه يحيى الْقطَّان وَوَثَّقَهُ النَّاس.
Al-Dhahabī (d. 1348 CE) - al-Ruwāt al-thiqāt al-mutakallam fī-him bi-mā lā yūjib raddihim - الذهبي - الرواة الثقات المتكلم فيهم بما لا يوجب ردهم
ا
ب
ث
ج
ح
خ
ز
س
ش
ع
ق
م
ن
ه
و
ي
Book Home Page
الصفحة الرئيسية للكتاب Number of entries in this book
عدد المواضيع في هذا الكتاب 92 80. نافع بن عمر الجمحي3 81. هدبة بن خالد القيسي2 82. هشام بن حسان الأزدي القردوسي1 83. هشيم بن بشير الحافظ1 84. همام بن يحيى5 85. ورقاء بن عمر اليشكري الكوفي186. وهب بن جرير2 87. وهب بن منبه10 88. يحيى بن حمزة5 89. يحيى بن صالح الحمصي الوحاظي1 90. يحيى بن واضح ابو تميلة المروزي2 91. يزيد بن ابراهيم التستري4 92. يعلى بن عبيد الطنافسي2 ◀ Prev. 100
الصفحة الرئيسية للكتاب Number of entries in this book
عدد المواضيع في هذا الكتاب 92 80. نافع بن عمر الجمحي3 81. هدبة بن خالد القيسي2 82. هشام بن حسان الأزدي القردوسي1 83. هشيم بن بشير الحافظ1 84. همام بن يحيى5 85. ورقاء بن عمر اليشكري الكوفي186. وهب بن جرير2 87. وهب بن منبه10 88. يحيى بن حمزة5 89. يحيى بن صالح الحمصي الوحاظي1 90. يحيى بن واضح ابو تميلة المروزي2 91. يزيد بن ابراهيم التستري4 92. يعلى بن عبيد الطنافسي2 ◀ Prev. 100
Jump to entry:الذهاب إلى موضوع رقم:
You are viewing hadithtransmitters.hawramani.com in filtered mode: only posts belonging to
Al-Dhahabī (d. 1348 CE) - al-Ruwāt al-thiqāt al-mutakallam fī-him bi-mā lā yūjib raddihim - الذهبي - الرواة الثقات المتكلم فيهم بما لا يوجب ردهم are being displayed.
Similar and related entries:
مواضيع متعلقة أو متشابهة بهذا الموضوع
Permalink (الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=72310&book=5568#ddd3f3
وَرْقَاءُ بنُ عُمَرَ بنِ كُلَيْبٍ اليَشْكُرِيُّ
الإِمَامُ، الثِّقَةُ، الحَافِظُ، العَابِدُ، أَبُو بِشْرٍ اليَشْكُرِيُّ - وَيُقَالُ: الشَّيْبَانِيُّ - الكُوْفِيُّ، نَزِيْلُ المَدَائِنِ.
يُقَالُ: أَصلُهُ مَرْوَزِيٌّ.
وَقِيْلَ: خُوَارَزْمِيٌّ.
حَدَّثَ عَنْ: مُحَمَّدِ بنِ المُنْكَدِرِ، وَعَمْرِو بنِ دِيْنَارٍ، وَأَبِي طُوَالَةَ، وَأَبِي الزُّبَيْرِ، وَعَبْدِ اللهِ بنِ دِيْنَارٍ، وَعُبَيْدِ اللهِ بنِ أَبِي يَزِيْدَ، وَزَيْدِ بنِ أَسْلَمَ، وَسِمَاكِ بنِ حَرْبٍ، وَمَنْصُوْرِ بنِ المُعْتَمِرِ، وَعَبْدِ اللهِ بنِ أَبِي نَجِيْحٍ، وَعَاصِمِ بنِ أَبِي النَّجُوْدِ، وَعَبْدِ الأَعْلَى بنِ عَامِرٍ، وَسُمَيٍّ مَوْلَى أَبِي بَكْرٍ بنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، وَأَبِي
إِسْحَاقَ السَّبِيْعِيِّ، وَأَبِي الزِّنَادِ، وَعَطَاءِ بنِ السَّائِبِ، وَخَلْقٍ.وَيَنْزِلُ إِلَى أَنْ يَرْوِيَ عَنْ: شُعْبَةَ.
وَعَنْهُ: شُعْبَةُ - وَهُوَ أَكْبَرُ مِنْهُ، وَرِوَايَتُهُ عَنْهُ فِي (صَحِيْحِ مُسْلِمٍ) - وَابْنُ المُبَارَكِ، وَيَحْيَى بنُ أَبِي زَائِدَةَ، وَابْنُ نُمَيْرٍ، وَيَزِيْدُ، وَوَكِيْعٌ، وَأَبُو دَاوُدَ، وَيَحْيَى بنُ آدَمَ، وَأَبُو النَّضْرِ، وَمُحَمَّدُ بنُ يُوْسُفَ الفِرْيَابِيُّ، وَقَبِيْصَةُ، وَأَبُو نُعَيْمٍ، وَشَبَابَةُ، وَالمُقْرِئُ، وَمُحَمَّدُ بنُ سَابِقٍ، وَعَلِيُّ بنُ قَادِمٍ، وَعَلِيُّ بنُ الجَعْدِ، وَخَلْقٌ.
قَالَ أَبُو دَاوُدَ: قَالَ لِي شُعْبَةُ:
عَلَيْك بِوَرْقَاءَ، فَإِنَّكَ لاَ تَلْقَى بَعْدَهُ مِثْلَهُ حَتَّى تَرجِعَ!
فَقِيْلَ لأَبِي دَاوُدَ: مَا يَعْنِي بِقَوْلِهِ؟
قَالَ: أَفْضَلُ وَأَورَعُ وَخَيْرٌ مِنْهُ.
وَرَوَى: أَبُو دَاوُدَ، عَنْ أَحْمَدَ، قَالَ: وَرْقَاءُ: ثِقَةٌ، صَاحِبُ سُنَّةٍ.
قِيْلَ: وَكَانَ مُرْجِئاً ؟
قَالَ: لاَ أَدْرِي.
وَقَالَ حَنْبَلٌ: سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللهِ يَقُوْلُ:
وَرْقَاءُ مِنْ أَهْلِ خُرَاسَانَ، يُصَحِّفُ فِي غَيْرِ حَرفٍ.
وَكَانَ أَبُو عَبْدِ اللهِ ضَعَّفَهُ فِي التَّفْسِيْرِ.
وَرَوَى: حَرْبٌ الكَرْمَانِيُّ، عَنْ أَحْمَدَ، تَوْثِيْقَه فِي تَفْسِيْرِ ابْنِ أَبِي نَجِيْحٍ، وَقَالَ: هُوَ أَوْثَقُ مِنْ شِبْلٍ.
وَقَالَ: إِلاَّ أَنَّ وَرْقَاءَ - يَقُوْلُوْنَ - لَمْ يَسْمَعِ التَّفْسِيْرَ كُلَّه مِنِ ابْنِ أَبِي نَجِيْحٍ، يَقُوْلُوْنَ: بَعْضُهُ عَرْضٌ.
وَقَالَ يَحْيَى القَطَّانُ: قَالَ مُعَاذٌ: قَالَ وَرْقَاءُ: كِتَابُ التَّفْسِيْرِ، قَرَأْتُ نِصْفَه عَلَى ابْنِ أَبِي نَجِيْحٍ، وَقَرَأَ عَلَيَّ نِصْفَهُ.
وَقَالَ ابْنُ أَبِي نَجِيْحٍ : هَذَا تَفْسِيْرُ مُجَاهِدٍ.
وَقَالَ يَحْيَى بنُ مَعِيْنٍ: تَفْسِيْرُ وَرْقَاءَ، عَنِ ابْنِ أَبِي نَجِيْحٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ تَفْسِيْرِ قَتَادَةَ.قَالَ: وَتَفْسِيْرُ ابْنِ جُرَيْجٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ مُرْسَلٌ، لَمْ يَسْمَعْ مِنْهُ إِلاَّ حَرفاً.
وَرَوَى: ابْنُ أَبِي مَرْيَمَ، عَنْ يَحْيَى بنِ مَعِيْنٍ: وَرْقَاءُ ثِقَةٌ.
وَرَوَى: الكَوْسَجُ، عَنْ يَحْيَى: صَالِحٌ.
وَرَوَى: المُفَضَّلُ بنُ غَسَّانَ، عَنْ يَحْيَى، قَالَ: شَيْبَانُ وَوَرْقَاءُ ثِقَتَانِ.
وَقَالَ يَحْيَى القَطَّانُ: مَنْصُوْرٌ مِنْ رِوَايَةِ وَرْقَاءَ عَنْهُ لاَ يُسَاوِي شَيْئاً.
وَقَالَ سُلَيْمَانُ بنُ إِسْحَاقَ الجَلاَّبُ: قَالَ لِي إِبْرَاهِيْمُ الحَرْبِيُّ:
لَمَّا قَرَأَ وَكِيْعٌ التَّفْسِيْرَ، قَالَ: خُذُوهُ، فَلَيْسَ فِيْهِ عَنِ الكَلْبِيِّ، وَلاَ عَنْ وَرْقَاءَ شَيْءٌ.
وَقَالَ شَبَابَةُ: قَالَ لِي شُعْبَةُ: اكْتُبْ أَحَادِيْثَ وَرْقَاءَ، عَنْ أَبِي الزِّنَادِ.
وَقَالَ أَبُو دَاوُدَ فِي (مَسَائِلِهِ) : وَرْقَاءُ صَاحِبُ سُنَّةٍ، إِلاَّ أَنَّ فِيْهِ إِرْجَاءً، وَشِبْلٌ قَدَرِيٌّ.
وَقَالَ ابْنُ أَبِي حَاتِمٍ: سَأَلْتُ أَبَا زُرْعَةَ: وَرْقَاءُ أَحَبُّ إِلَيْك، أَوْ شُعَيْبُ بنُ
أَبِي حَمْزَةَ؟قَالَ: وَرْقَاءُ.
وَقَالَ أَبُو حَاتِمٍ: صَالِحُ الحَدِيْثِ.
قَالَ يَحْيَى بنُ أَبِي طَالِبٍ: أَنْبَأَنَا أَبُو المُنْذِرِ إِسْمَاعِيْلُ بنُ عُمَرَ، قَالَ:
دَخَلْنَا عَلَى وَرْقَاءَ بنِ عُمَرَ، وَهُوَ فِي المَوْتِ، فَجَعَلَ يُهَلِّلُ، وَيُكَبِّرُ، وَيَذْكُرُ اللهَ، وَقَالَ لابْنِهِ:
يَا بُنَيَّ! اكْفِنِي رَدَّ السَّلاَمِ عَلَى هَؤُلاَءِ، لاَ يَشْغَلُوْنِي عَنْ رَبِّي -عَزَّ وَجَلَّ -.
لَمْ يُؤَرِّخْهُ شَيْخُنَا.
الإِمَامُ، الثِّقَةُ، الحَافِظُ، العَابِدُ، أَبُو بِشْرٍ اليَشْكُرِيُّ - وَيُقَالُ: الشَّيْبَانِيُّ - الكُوْفِيُّ، نَزِيْلُ المَدَائِنِ.
يُقَالُ: أَصلُهُ مَرْوَزِيٌّ.
وَقِيْلَ: خُوَارَزْمِيٌّ.
حَدَّثَ عَنْ: مُحَمَّدِ بنِ المُنْكَدِرِ، وَعَمْرِو بنِ دِيْنَارٍ، وَأَبِي طُوَالَةَ، وَأَبِي الزُّبَيْرِ، وَعَبْدِ اللهِ بنِ دِيْنَارٍ، وَعُبَيْدِ اللهِ بنِ أَبِي يَزِيْدَ، وَزَيْدِ بنِ أَسْلَمَ، وَسِمَاكِ بنِ حَرْبٍ، وَمَنْصُوْرِ بنِ المُعْتَمِرِ، وَعَبْدِ اللهِ بنِ أَبِي نَجِيْحٍ، وَعَاصِمِ بنِ أَبِي النَّجُوْدِ، وَعَبْدِ الأَعْلَى بنِ عَامِرٍ، وَسُمَيٍّ مَوْلَى أَبِي بَكْرٍ بنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، وَأَبِي
إِسْحَاقَ السَّبِيْعِيِّ، وَأَبِي الزِّنَادِ، وَعَطَاءِ بنِ السَّائِبِ، وَخَلْقٍ.وَيَنْزِلُ إِلَى أَنْ يَرْوِيَ عَنْ: شُعْبَةَ.
وَعَنْهُ: شُعْبَةُ - وَهُوَ أَكْبَرُ مِنْهُ، وَرِوَايَتُهُ عَنْهُ فِي (صَحِيْحِ مُسْلِمٍ) - وَابْنُ المُبَارَكِ، وَيَحْيَى بنُ أَبِي زَائِدَةَ، وَابْنُ نُمَيْرٍ، وَيَزِيْدُ، وَوَكِيْعٌ، وَأَبُو دَاوُدَ، وَيَحْيَى بنُ آدَمَ، وَأَبُو النَّضْرِ، وَمُحَمَّدُ بنُ يُوْسُفَ الفِرْيَابِيُّ، وَقَبِيْصَةُ، وَأَبُو نُعَيْمٍ، وَشَبَابَةُ، وَالمُقْرِئُ، وَمُحَمَّدُ بنُ سَابِقٍ، وَعَلِيُّ بنُ قَادِمٍ، وَعَلِيُّ بنُ الجَعْدِ، وَخَلْقٌ.
قَالَ أَبُو دَاوُدَ: قَالَ لِي شُعْبَةُ:
عَلَيْك بِوَرْقَاءَ، فَإِنَّكَ لاَ تَلْقَى بَعْدَهُ مِثْلَهُ حَتَّى تَرجِعَ!
فَقِيْلَ لأَبِي دَاوُدَ: مَا يَعْنِي بِقَوْلِهِ؟
قَالَ: أَفْضَلُ وَأَورَعُ وَخَيْرٌ مِنْهُ.
وَرَوَى: أَبُو دَاوُدَ، عَنْ أَحْمَدَ، قَالَ: وَرْقَاءُ: ثِقَةٌ، صَاحِبُ سُنَّةٍ.
قِيْلَ: وَكَانَ مُرْجِئاً ؟
قَالَ: لاَ أَدْرِي.
وَقَالَ حَنْبَلٌ: سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللهِ يَقُوْلُ:
وَرْقَاءُ مِنْ أَهْلِ خُرَاسَانَ، يُصَحِّفُ فِي غَيْرِ حَرفٍ.
وَكَانَ أَبُو عَبْدِ اللهِ ضَعَّفَهُ فِي التَّفْسِيْرِ.
وَرَوَى: حَرْبٌ الكَرْمَانِيُّ، عَنْ أَحْمَدَ، تَوْثِيْقَه فِي تَفْسِيْرِ ابْنِ أَبِي نَجِيْحٍ، وَقَالَ: هُوَ أَوْثَقُ مِنْ شِبْلٍ.
وَقَالَ: إِلاَّ أَنَّ وَرْقَاءَ - يَقُوْلُوْنَ - لَمْ يَسْمَعِ التَّفْسِيْرَ كُلَّه مِنِ ابْنِ أَبِي نَجِيْحٍ، يَقُوْلُوْنَ: بَعْضُهُ عَرْضٌ.
وَقَالَ يَحْيَى القَطَّانُ: قَالَ مُعَاذٌ: قَالَ وَرْقَاءُ: كِتَابُ التَّفْسِيْرِ، قَرَأْتُ نِصْفَه عَلَى ابْنِ أَبِي نَجِيْحٍ، وَقَرَأَ عَلَيَّ نِصْفَهُ.
وَقَالَ ابْنُ أَبِي نَجِيْحٍ : هَذَا تَفْسِيْرُ مُجَاهِدٍ.
وَقَالَ يَحْيَى بنُ مَعِيْنٍ: تَفْسِيْرُ وَرْقَاءَ، عَنِ ابْنِ أَبِي نَجِيْحٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ تَفْسِيْرِ قَتَادَةَ.قَالَ: وَتَفْسِيْرُ ابْنِ جُرَيْجٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ مُرْسَلٌ، لَمْ يَسْمَعْ مِنْهُ إِلاَّ حَرفاً.
وَرَوَى: ابْنُ أَبِي مَرْيَمَ، عَنْ يَحْيَى بنِ مَعِيْنٍ: وَرْقَاءُ ثِقَةٌ.
وَرَوَى: الكَوْسَجُ، عَنْ يَحْيَى: صَالِحٌ.
وَرَوَى: المُفَضَّلُ بنُ غَسَّانَ، عَنْ يَحْيَى، قَالَ: شَيْبَانُ وَوَرْقَاءُ ثِقَتَانِ.
وَقَالَ يَحْيَى القَطَّانُ: مَنْصُوْرٌ مِنْ رِوَايَةِ وَرْقَاءَ عَنْهُ لاَ يُسَاوِي شَيْئاً.
وَقَالَ سُلَيْمَانُ بنُ إِسْحَاقَ الجَلاَّبُ: قَالَ لِي إِبْرَاهِيْمُ الحَرْبِيُّ:
لَمَّا قَرَأَ وَكِيْعٌ التَّفْسِيْرَ، قَالَ: خُذُوهُ، فَلَيْسَ فِيْهِ عَنِ الكَلْبِيِّ، وَلاَ عَنْ وَرْقَاءَ شَيْءٌ.
وَقَالَ شَبَابَةُ: قَالَ لِي شُعْبَةُ: اكْتُبْ أَحَادِيْثَ وَرْقَاءَ، عَنْ أَبِي الزِّنَادِ.
وَقَالَ أَبُو دَاوُدَ فِي (مَسَائِلِهِ) : وَرْقَاءُ صَاحِبُ سُنَّةٍ، إِلاَّ أَنَّ فِيْهِ إِرْجَاءً، وَشِبْلٌ قَدَرِيٌّ.
وَقَالَ ابْنُ أَبِي حَاتِمٍ: سَأَلْتُ أَبَا زُرْعَةَ: وَرْقَاءُ أَحَبُّ إِلَيْك، أَوْ شُعَيْبُ بنُ
أَبِي حَمْزَةَ؟قَالَ: وَرْقَاءُ.
وَقَالَ أَبُو حَاتِمٍ: صَالِحُ الحَدِيْثِ.
قَالَ يَحْيَى بنُ أَبِي طَالِبٍ: أَنْبَأَنَا أَبُو المُنْذِرِ إِسْمَاعِيْلُ بنُ عُمَرَ، قَالَ:
دَخَلْنَا عَلَى وَرْقَاءَ بنِ عُمَرَ، وَهُوَ فِي المَوْتِ، فَجَعَلَ يُهَلِّلُ، وَيُكَبِّرُ، وَيَذْكُرُ اللهَ، وَقَالَ لابْنِهِ:
يَا بُنَيَّ! اكْفِنِي رَدَّ السَّلاَمِ عَلَى هَؤُلاَءِ، لاَ يَشْغَلُوْنِي عَنْ رَبِّي -عَزَّ وَجَلَّ -.
لَمْ يُؤَرِّخْهُ شَيْخُنَا.
Permalink (الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=72310&book=5568#f9c687
ورقاء بن عمر بن كليب اليشكري
قال المروذي: وقال في حديث ورقاء عن أبي الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة: أعوادي وقف (1)؛ فقال: أخطأ فيه ورقاء وأصاب ابن أبي الزناد قال: أعبدي وقف، ثم قال: ابن أبي الزناد أحب إليّ من ورقاء.
"العلل" رواية المروذي وغيره (260)
قال حرب: قلت: ورقاء أحب إليك في تفسير ابن أبي نجيح أو شبل؟
قال: كلاهما ثقة إلا أن ورقاء يقولون: لم يسمع التفسير كله من ابن أبي نجيح، يقولون: بعضه عرض، وورقاء أوثقهما.
قال: وقد روى يحيى بن أبي بكير عن شبل شيئًا من التفسير.
"مسائل حرب" ص 480
قال عبد اللَّه: قال أبي: قال وكيع: ورقاء بن عمر أبو بشر.
"العلل" رواية عبد اللَّه (1397)، (2589)
وقال عبد اللَّه: قرأت على أبي: علي بن حفص قال: أخبرنا ورقاء، عن منصور، عن الحكم {وَجَعَلَكُمْ مُلُوكًا} [المائدة: 20] قال: كان الرجل في بني إسرائيل إذا كان له بيت وخادم وزوجة قيل: مَلِك.
"العلل" رواية عبد اللَّه (3770)
وقال عبد اللَّه: سئل عن ورقاء بن عمر وشيبان؛ فقال: جميعًا عندي سواء وشيبان أقدم، سمع من الحسن، وكان شعبة يحدث عن ورقاء.
"العلل" رواية عبد اللَّه (4132)
وقال عبد اللَّه: وجدت في كتاب أبي بخط يده عن بعض مشيخة لم يسمه قال: قال لي ورقاء: عرضت على أبي الزناد وعلي ابن أبي نجيح.
"العلل" رواية عبد اللَّه (5428)
قال أبو داود: سمعت أحمد وقيل له: ورقاء؟
قال: صاحب سنة.
قيل له: كان مرجئا؟
قال: لا أدري.
"تاريخ بغداد" 13/ 516، "تهذيب الكمال" 30/ 435
وقال حنبل بن إسحاق: سمعت أبا عبد اللَّه يقول: ورقاء من أهل خراسان.
قال: وقال حجاج: كان يقول لي: كيف هذا الحرف عندك، فأقول له: كذا وكذا.
قال أبو عبد اللَّه: وهو يصحف في غير حرف. وكأن أبا عبد اللَّه ضعفه في التفسير.
"تاريخ بعداد" 13/ 516، "تهذيب الكمال" 30/ 435
قال المروذي: وقال في حديث ورقاء عن أبي الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة: أعوادي وقف (1)؛ فقال: أخطأ فيه ورقاء وأصاب ابن أبي الزناد قال: أعبدي وقف، ثم قال: ابن أبي الزناد أحب إليّ من ورقاء.
"العلل" رواية المروذي وغيره (260)
قال حرب: قلت: ورقاء أحب إليك في تفسير ابن أبي نجيح أو شبل؟
قال: كلاهما ثقة إلا أن ورقاء يقولون: لم يسمع التفسير كله من ابن أبي نجيح، يقولون: بعضه عرض، وورقاء أوثقهما.
قال: وقد روى يحيى بن أبي بكير عن شبل شيئًا من التفسير.
"مسائل حرب" ص 480
قال عبد اللَّه: قال أبي: قال وكيع: ورقاء بن عمر أبو بشر.
"العلل" رواية عبد اللَّه (1397)، (2589)
وقال عبد اللَّه: قرأت على أبي: علي بن حفص قال: أخبرنا ورقاء، عن منصور، عن الحكم {وَجَعَلَكُمْ مُلُوكًا} [المائدة: 20] قال: كان الرجل في بني إسرائيل إذا كان له بيت وخادم وزوجة قيل: مَلِك.
"العلل" رواية عبد اللَّه (3770)
وقال عبد اللَّه: سئل عن ورقاء بن عمر وشيبان؛ فقال: جميعًا عندي سواء وشيبان أقدم، سمع من الحسن، وكان شعبة يحدث عن ورقاء.
"العلل" رواية عبد اللَّه (4132)
وقال عبد اللَّه: وجدت في كتاب أبي بخط يده عن بعض مشيخة لم يسمه قال: قال لي ورقاء: عرضت على أبي الزناد وعلي ابن أبي نجيح.
"العلل" رواية عبد اللَّه (5428)
قال أبو داود: سمعت أحمد وقيل له: ورقاء؟
قال: صاحب سنة.
قيل له: كان مرجئا؟
قال: لا أدري.
"تاريخ بغداد" 13/ 516، "تهذيب الكمال" 30/ 435
وقال حنبل بن إسحاق: سمعت أبا عبد اللَّه يقول: ورقاء من أهل خراسان.
قال: وقال حجاج: كان يقول لي: كيف هذا الحرف عندك، فأقول له: كذا وكذا.
قال أبو عبد اللَّه: وهو يصحف في غير حرف. وكأن أبا عبد اللَّه ضعفه في التفسير.
"تاريخ بعداد" 13/ 516، "تهذيب الكمال" 30/ 435