Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=116384&book=5519#273ffb
ناصح بْن عَبد اللَّه أَبُو عَبد الله المحلمى كوفى.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا عباس، عَن يَحْيى، قَالَ ناصح الكوفي صاحب سماك ليس بثقة.
حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ، حَدَّثَنا عَبد العزيز بن الخطاب، حَدَّثَنا ناصح أَبُو عَبد اللَّه يسكن فِي محلم عن سماك.
وقال إِسْمَاعِيل بْن أَبَان الكوفي ناصح أَبُو عَبد اللَّه المحلمي منكر الْحَدِيث.
وقال عَمْرو بْن عَلِيّ ناصح أَبُو عَبد اللَّه كوفي روى عن سماك أحاديث منكرة متروك الحديث.
وقال النسائي ناصح بْن عَبد اللَّه كوفي ضعيف.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مروان، وابن سَعِيد، قالا: حَدَّثَنا ابْن أبي عَرُوبة سَمِعت عُبَيد اللَّه بْن مُوسَى وأبا نعيم يقولان جمعيا عن الحسن بْن صَالِح قَالَ ناصح أَبُو عَبد اللَّه المحلمي نعم الرجل قَالَ ابن سَعِيد رجل صالح.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّه بن مُحَمد بْنِ عَبد الْعَزِيزِ، حَدَّثَنا عَبد الرحمن الأزدي، حَدَّثَنا يَحْيى بْنُ يَعْلَى الأَسْلَمِيُّ عَنْ نَاصِحِ بْنِ عَبد اللَّهِ عَنْ سِمَاكِ بْنِ حَرْبٍ عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لأَنْ يُؤَدَّبَ الرَّجُلُ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَتَصَدَّقَ كُلَّ يَوْمٍ بنصف صاع
أَخْبَرنا مُحَمد بْن خلف بْن المرزبان، حَدَّثَنا يُوسُفُ بْنُ مُوسَى، حَدَّثَنا إسماعيل بن أَبَان، حَدَّثَنا نَاصِحٌ أَبُو عَبد اللَّهِ عَنْ سِمَاكِ بْنِ حَرْبٍ عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ قَالَ قَالُوا يَا رَسُولَ اللهِ مَنْ يَحْمِلُ رَايَتَكَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ قَالَ مَنْ عَسَى يَحْمِلُهَا إِلا مَنْ حَمَلَهَا فِي الدنيا يعنى علي.
حَدَّثَنَا مُحَمد بن جعفر بْنِ يَزِيدَ، حَدَّثَنا أَحْمَدُ بْنُ حازم بن عزرة، حَدَّثَنا إسماعيل بن أَبَان، حَدَّثَنا نَاصِحٌ أَبُو عَبد اللَّهِ عَنْ سِمَاكِ بْنِ حَرْبٍ عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ عَلَى بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى إِلا أَنَّهُ لا نَبِيَّ بَعْدِي.
وَقَالَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَقْتَلُ عَمَّارَ الْفِئَةُ الْبَاغِيَةُ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الصُّوفيّ، حَدَّثَنا عباد بن يعقوب، حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ هَاشِمٍ عَنْ نَاصِحٍ عَنْ سَمَّاكٍ عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ لِعَلِيِّ إِنَّكَ مُسْتَخْلَفٌ وَإِنَّكَ مَقْتُولٌ، وَإِنَّ هذه لحيته من رأسه.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مروان، حَدَّثَنا يَحْيى بْنُ دَاوُدَ أَبُو الصَّقْرِ الوراق، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ صَالِحٍ الْحَضْرَمِيُّ، أَخْبَرنا نَاصِحٌ عَنْ سَمَّاكٍ عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ قَالَ كُفِّنَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ
فِي ثَلاثَةِ أَثْوَابٍ قَمِيصٍ وَإِزَارٍ ولقافة.
حَدَّثَنَا ابْنُ صَاعِدٍ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ سَعِيد بْنِ يَزِيدَ التُّسْتَرِيُّ، حَدَّثَنا عَبد الْعَزِيزِ بْنُ الْخَطَّابِ، أَخْبَرنا نَاصِحٌ أَبُو عَبد اللَّهِ عَنْ سِمَاكِ بْنِ حَرْبٍ عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ، قَال: كَانَ شَابٌّ يَخْدِمُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ وَيُخِفُّ فِي حَوَائِجِهِ فَقَالَ سَلْنِي حَاجَةً فَقَالَ ادْعُ اللَّهَ لِي بِالْجَنَّةِ فَرَفَعَ رَأْسَهُ فَتَنَفَّسَ عَلَيْهِ السَّلامُ وَقَالَ نَعَمْ وَلَكِنْ اعني بكثرة السجود.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ مَيْمُونَ الْمُؤَدِّبُ، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ أَبِي سَعِيد الوراق، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ صَالِحٍ أَبُو عَبد اللَّهِ النَّسَّاجُ عَنْ سِمَاكِ بْنِ حَرْبٍ عَنْ جَابِرِ بن سلمة، قَال: كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يَطْعَمُ يَوْمَ الْفِطْرِ سَبَعَ تَمَرَاتٍ أَوْ سَبَعَ زَبِيبَاتٍ، ولاَ يَطْعَمُ يَوْمَ الأَضْحَى حَتَّى يَرْجِعَ.
قَالَ وهذه الأحاديث عن سِمَاكِ بْنِ حَرْبٍ عَنْ جَابِرِ بن سمرة غير محفوظات.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مروان، حَدَّثَنا يَحْيى بْنُ دَاوُدَ أَبُو الصَّقْرِ، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ صَالِحٍ العجلي، حَدَّثَنا نَاصِحٌ، عَن أَبِي إِسْحَاقَ عَنِ الْحَارِثِ عَنْ عَلِيٍّ، قَال: قَال النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ: لاَ وَصِيَّةَ لِوَارِثٍ الْوَلَدُ مَنْ وُلِدَ عَلَى فِرَاشِ أَبِيهِ وَلِلْعَاهِرِ الْحَجَرُ فِي فِيهِ مَنِ ادُّعِيَ إِلَى غَيْرِ أَبِيهِ أَوْ إِلَى غَيْرَ مُوَالِيهِ فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللَّهِ والملائكة والناس أجمعين
قَالَ وهذا، عَن أبي إِسْحَاق غير محفوظ ولناصح غير ما ذكرت من الحديث، وَهو في جملة متشيعي أهل الكوفة، وَهو ممن يكتب حديثه.