ناصح بن العلاء أبو العلاء بصري. عن عمار بن أبي عمار.

نَاصح بن الْعَلَاء أَبُو الْعَلَاء مولى بني هَاشم مُنكر الحَدِيث

نَاصح بْن الْعَلَاء أَبُو الْعَلَاء
يَقُول إِبْرَاهِيم بْن أَحْمد: قَالَ يَحْيَى بْن معِين: نَاصح أَبُو الْعَلَاء الْبَصْرِيّ، لَيْسَ هُوَ ثِقَة، وناصح الْكُوفِي لَيْسَ هُوَ بِثِقَة.
قَالَ عَبْد اللَّهِ بْن أَحْمد قَالَ أبي: عمار بْن أبي عمار، ثِقَة، وَهُوَ شيخ نَاصح.

ناصح بن العلاء أبو العلاء مولى بنى هاشم بصرى روى عن عمار بن أبي عمار مولى بني هاشم روى عنه مسلم بن ابراهيم وعلى بن المدينى وعبيد الله بن عمر القواريرى وأحمد بن عبد الله بن صخر الغدانى ومحمد بن ابراهيم بن معاوية بن عبد الكريم، سمعت أبي يقول ذلك.
نا عبد الرحمن قال قرئ على العباس بن محمد الدوري قال سمعت يحيى بن معين
يقول: ناصح البصري ليس بثقة.
نا عبد الرحمن قال سئل ابى عن ناصح ابى العلاء فقال: شيخ بصرى - وحرك راسه [وهو - ] منكر الحديث.

نَاصح بن الْعَلَاء أَبُو الْعَلَاء الْبَصْرِيّ مولى بني هَاشم وَهُوَ الَّذِي يُقَال لَهُ (نَاصح الْبكْرِيّ) يروي عَن عمار بن عمار قَالَ يحيى لَيْسَ بِثِقَة وَقَالَ مرّة ضَعِيف وَكَذَلِكَ قَالَ النَّسَائِيّ وَقَالَ الدَّارَقُطْنِيّ لَيْسَ بِالْقَوِيّ وَقَالَ مُنكر الحَدِيث وَقَالَ مرّة ثِقَة وَقَالَ ابْن حبَان لَا يجوز الِاحْتِجَاج بِهِ إِذا انْفَرد

ناصح البكرى
قال: وسمعته يقول: ناصح البكرى ليس حديثه بشئ، وهو ناصح بن العلاء أبو العلاء.
(هذا رأي يحيى بن معين)

نَاصِحُ الدِّيْنِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ نَجْمِ بنِ عَبْدِ الوَهَّابِ بنِ الحَنْبَلِيِّ
الدِّمَشْقِيّ، الوَاعِظ، الَّذِي مَوْلِدُهُ فِي سَنَةِ أَرْبَعٍ وَخَمْسِيْنَ وَخَمْسِ مائَةٍ.
سَمِعَ بِبَغْدَادَمِنْ: عبد الحَقِّ اليُوسفِي، وَشُهْدَة الكَاتِبَة، وَجَمَاعَة.
وَبِأَصْبَهَانَ: مِنْ أَبِي العَبَّاسِ التُّرك، وَالحَافِظ أَبِي مُوْسَى، وَطَائِفَة.
وَوعظ بِمِصْرَ، وَدرَّس، وَصَنَّفَ، وَكَانَ مُدرساً بِمدرسَة جَدِّه.
رَوَى لَنَا عَنْهُ: ابْن مُؤْمِن، وَالعزُّ بنُ العِمَادِ، وَابْنُ حَازِمٍ، وَأَبُو عَبْدِ اللهِ ابْن الوَاسِطِيّ، وَابْن بِطِّيخ، وَالشِهَابُ بن مُسْرِف، وَآخِرُ مَنْ حَدَّثَ عَنْهُ المُعَمَّرُ أَبُو بَكْرٍ بنُ عَبدِ الدَّائِم.
مَاتَ النَّاصح أَبُو الفَرَجِ بنُ أَبِي العَلاَءِ بنِ الحَنْبَلِيّ: فِي ثَالِث المُحرَّم، سَنَةَ أَرْبَعٍ وَثَلاَثِيْنَ وَسِتِّ مائَةٍ، وَلَهُ ثَمَانُوْنَ سَنَةً، وَلَهُ أَقَاربُ وَذُرِّيَّةٌ عُلَمَاء.