موسى بن كعب بن عيينة بن عائشة
ابن عمرو بن عادية بن الحارث بن امرئ القيس أبو عيينة التميمي أحد نقباء بني العباس الذين اختارهم محمد بن علي بن عبد الله بن عباس من أهل خراسان.
ولي إمرة مصر من قبل المنصور، وصرف في سنة إحدى وأربعين ومئة. وكان المنصور حسن الرأي فيه معظماً لقدره.
حدث عن أبيه بسنده إلى خالد بن الوليد قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " الحرب خدعة ".
كان أسيد بن عبد الله البجلي والياً على خراسان، فاتهم موسى بن كعب بأمر المسودة فأمر به فألجم بلجام، ثم كسرت أسنانه، فلما صار الأمر إلى بني هاشم أمالوا على موسى الدنيا، فكان موسى يقول: كان لنا أسنان وليس عندنا خبز، فلما جاء الخبز ذهبت الأسنان.
توفي موسى بن كعب سنة إحدى وأربعين ومئة.
ابن عمرو بن عادية بن الحارث بن امرئ القيس أبو عيينة التميمي أحد نقباء بني العباس الذين اختارهم محمد بن علي بن عبد الله بن عباس من أهل خراسان.
ولي إمرة مصر من قبل المنصور، وصرف في سنة إحدى وأربعين ومئة. وكان المنصور حسن الرأي فيه معظماً لقدره.
حدث عن أبيه بسنده إلى خالد بن الوليد قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " الحرب خدعة ".
كان أسيد بن عبد الله البجلي والياً على خراسان، فاتهم موسى بن كعب بأمر المسودة فأمر به فألجم بلجام، ثم كسرت أسنانه، فلما صار الأمر إلى بني هاشم أمالوا على موسى الدنيا، فكان موسى يقول: كان لنا أسنان وليس عندنا خبز، فلما جاء الخبز ذهبت الأسنان.
توفي موسى بن كعب سنة إحدى وأربعين ومئة.