موسى بْن عَبد الرَّحْمَن الثقفي الصنعاني يعرف بأبي مُحَمد المفسر منكر الحديث.
حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمد الضَّحَّاكُ، حَدَّثني أَبُو الطَّاهِرِ بْنُ السرح، حَدَّثَنا مُوسَى بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ الصَّنَعَانِيُّ أَبُو مُحَمد الْمُفَسِّرُ، حَدَّثني ابْنُ جُرَيج، عَن عَطَاءٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَنْ أَحَبَّ اللَّهَ أَحَبَّنِي، ومَنْ أَحَبَّنِي أَحَبَّ قرابتي وأصحابي، ومَنْ أَحَبَّ قَرَابَتِي وَأَصْحَابِي أَحَبَّ الْمَسَاجِدَ فَإِنَّهَا أَفْنِيَةُ اللَّهِ وَأَبْنِيَةٌ أَذِنَ اللَّهُ فِي رَفْعِهَا مُبَارَكَةً مبارك أهلها ميمونة ميمون أهله مَحْفُوظَةٌ مَحْفُوظٌ أَهْلُهَا هُمْ فِي مَسَاجِدِهِمْ وَاللَّهُ فِي حَوَائِجِهِمْ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ وَفِي ذِكْرِ اللَّهِ وَاللَّهُ يَحْفَظُهُمْ مِنْ وَرَائِهِمْ وَيَتَكَفَّلُ بأرزاقهم.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الحسين، حَدَّثَنا أحمد بن عَمْرو، حَدَّثَنا مُوسَى بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ، عنِ ابْنِ جُرَيج، عَن عَطَاءٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: أَخَّرْتُ شَفَاعَتِي لأَهْلِ الْكَبَائِرِ مِنْ أُمَّتِي.
حَدَّثَنَا مُحَمد، حَدَّثَنا بكر بن سهل، حَدَّثَنا عَبد الغني بْنُ سَعِيد، حَدَّثَنا مُوسَى بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ، عنِ ابْنِ جُرَيج، عَن عَطَاءٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ يَرْفَعُهُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: لَمَّا تُوُفِّيَتْ خَدِيجَةُ بِنْتُ خُوَيْلِدٍ بِمَكَّةَ جَاءَهُ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلامُ بِصُورَةِ عَائِشَةَ فِي سَرِقَةِ حَرِيرٍ أَخْضَرَ، فَقَالَ، يَا مُحَمد هَذِهِ عَائِشَةُ زَوْجَتَكَ فِي الدُّنْيَا وَزَوْجَتُكَ فِي الآخِرَةِ عِوَضًا عَنْ خَدِيجَةَ بنت خويلد.
حَدَّثَنَا إسحاق بْنِ يُونُس، حَدَّثَنا بَكْرُ بْنُ سهل، حَدَّثَنا عَبد الغني، حَدَّثَنا مُوسَى بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ، عنِ ابْنِ جُرَيج، عَن عَطَاءٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَا فِي الأَرْضِ شَيْطَانٌ إلاَّ، وَهو يَفْرَقُ مِنْ عُمَر وَمَا فِي السَّمَاءِ مَلَكٌ إلاَّ، وَهو يُوَقِّرُ
عُمَر.
قال الشَّيْخ: وموسى بْن عَبد الرَّحْمَن هذا لا أعلم لَهُ أَحَادِيثُ غَيْرَ مَا ذَكَرْتُهُ وقد يقبل بابن جُرَيج، عَن عَطَاء، عنِ ابْن عَبَّاس وهذه الأحاديث بواطيل.
حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمد الضَّحَّاكُ، حَدَّثني أَبُو الطَّاهِرِ بْنُ السرح، حَدَّثَنا مُوسَى بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ الصَّنَعَانِيُّ أَبُو مُحَمد الْمُفَسِّرُ، حَدَّثني ابْنُ جُرَيج، عَن عَطَاءٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَنْ أَحَبَّ اللَّهَ أَحَبَّنِي، ومَنْ أَحَبَّنِي أَحَبَّ قرابتي وأصحابي، ومَنْ أَحَبَّ قَرَابَتِي وَأَصْحَابِي أَحَبَّ الْمَسَاجِدَ فَإِنَّهَا أَفْنِيَةُ اللَّهِ وَأَبْنِيَةٌ أَذِنَ اللَّهُ فِي رَفْعِهَا مُبَارَكَةً مبارك أهلها ميمونة ميمون أهله مَحْفُوظَةٌ مَحْفُوظٌ أَهْلُهَا هُمْ فِي مَسَاجِدِهِمْ وَاللَّهُ فِي حَوَائِجِهِمْ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ وَفِي ذِكْرِ اللَّهِ وَاللَّهُ يَحْفَظُهُمْ مِنْ وَرَائِهِمْ وَيَتَكَفَّلُ بأرزاقهم.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الحسين، حَدَّثَنا أحمد بن عَمْرو، حَدَّثَنا مُوسَى بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ، عنِ ابْنِ جُرَيج، عَن عَطَاءٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: أَخَّرْتُ شَفَاعَتِي لأَهْلِ الْكَبَائِرِ مِنْ أُمَّتِي.
حَدَّثَنَا مُحَمد، حَدَّثَنا بكر بن سهل، حَدَّثَنا عَبد الغني بْنُ سَعِيد، حَدَّثَنا مُوسَى بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ، عنِ ابْنِ جُرَيج، عَن عَطَاءٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ يَرْفَعُهُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: لَمَّا تُوُفِّيَتْ خَدِيجَةُ بِنْتُ خُوَيْلِدٍ بِمَكَّةَ جَاءَهُ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلامُ بِصُورَةِ عَائِشَةَ فِي سَرِقَةِ حَرِيرٍ أَخْضَرَ، فَقَالَ، يَا مُحَمد هَذِهِ عَائِشَةُ زَوْجَتَكَ فِي الدُّنْيَا وَزَوْجَتُكَ فِي الآخِرَةِ عِوَضًا عَنْ خَدِيجَةَ بنت خويلد.
حَدَّثَنَا إسحاق بْنِ يُونُس، حَدَّثَنا بَكْرُ بْنُ سهل، حَدَّثَنا عَبد الغني، حَدَّثَنا مُوسَى بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ، عنِ ابْنِ جُرَيج، عَن عَطَاءٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَا فِي الأَرْضِ شَيْطَانٌ إلاَّ، وَهو يَفْرَقُ مِنْ عُمَر وَمَا فِي السَّمَاءِ مَلَكٌ إلاَّ، وَهو يُوَقِّرُ
عُمَر.
قال الشَّيْخ: وموسى بْن عَبد الرَّحْمَن هذا لا أعلم لَهُ أَحَادِيثُ غَيْرَ مَا ذَكَرْتُهُ وقد يقبل بابن جُرَيج، عَن عَطَاء، عنِ ابْن عَبَّاس وهذه الأحاديث بواطيل.