It costs me $140/month to host my websites. If you wish to help, please use the following secure buttons.
يكلفني استضافة مواقعي الإلكترونية 140 دولارًا شهريًا. إذا كنت ترغب في المساعدة، يرجى استخدام الأزرار الآمنة التالية.
Book Home Page
الصفحة الرئيسية للكتاب
Number of entries in this book
عدد المواضيع في هذا الكتاب 2204
1884. مسعدة بن اليسع بن قيس الباهلي2 1885. مسلم بن القاسم2 1886. مسلم بن خالد ابو خالد الزنجي1 1887. مسلم بن كيسان ابو عبد الله الاعور1 1888. مسلمة بن علقمة3 1889. مسلمة بن علي ابو سعيد الخشني الشامي11890. مسهر بن عبد الملك بن سلع الهمداني3 1891. مسور بن الصلت9 1892. مسيب بن شريك ابو سعيد التميمي الشقري...1 1893. مسيب بن واضح التلمنسي1 1894. مشرح بن هاعان المعافري1 1895. مصدع مولى معاذ بن عفراء1 1896. مصعب بن ابراهيم1 1897. مصعب بن ثابت بن عبد الله بن الزبير4 1898. مصعب بن سعيد ابو خيثمة المكفوف المصيصي...1 1899. مصعب بن سلام3 1900. مصعب بن عبد الله النوفلي3 1901. مصعب بن ماهان الخراساني1 1902. مطر بن طهمان الوراق3 1903. مطر بن ميمون المحاربي5 1904. مطرح بن يزيد4 1905. مطرف2 1906. مطرف بن مازن الصنعاني1 1907. مطرف بن معقل1 1908. مطلب بن شعيب1 1909. مطير5 1910. مطيع بن ميمون ابو سعيد البصري العنبري...1 1911. مظاهر بن اسلم3 1912. معاذ بن محمد الانصاري1 1913. معاذ بن هشام الدستوائي3 1914. معارك بن عبد الله القيسي3 1915. معان ابو صالح1 1916. معان بن رفاعة السلامي3 1917. معاوية بن صالح7 1918. معاوية بن عطاء بن رجاء ابو سعيد1 1919. معاوية بن معبد بن كعب3 1920. معاوية بن هشام القصار2 1921. معاوية بن يحيى ابو مطيع الاطرابلسي2 1922. معاوية بن يحيى الصدفي3 1923. معدان بن عيسى الضبي1 1924. معرف بن واصل3 1925. معروف بن ابي معروف البلخي2 1926. معروف بن حسان السمرقندي3 1927. معروف بن عبد الله الخياط الدمشقي1 1928. معقل بن عبيد الله الجزري4 1929. معلى بن ابراهيم1 1930. معلى بن الفضل2 1931. معلى بن زياد البصري القردوسي1 1932. معلى بن عبد الرحمن الواسطي6 1933. معلى بن عرفان الاسدي2 1934. معلى بن منصور الرازي4 1935. معلى بن ميمون المجاشعي3 1936. معلى بن هلال الطحان3 1937. معمر بن الحسن الهذلي2 1938. معمر بن محمد بن عبيد الله2 1939. مغيرة بن ابي الحر الكندي2 1940. مغيرة بن زياد الموصلي2 1941. مغيرة بن سعيد3 1942. مغيرة بن سقلاب الحراني2 1943. مغيرة بن عبد الرحمن بن عبد الله بن خالد...1 1944. مغيرة بن موسى4 1945. مفضل بن صالح ابو جميلة النحاس1 1946. مفضل بن صدقة ابو حماد الحنفي1 1947. مفضل بن فضالة4 1948. مقاتل بن سليمان ابو الحسن الازدي1 1949. مكرر عيسى بن يزداد1 1950. منخل بن حكيم1 1951. مندل بن علي ابو عبد الله العنزي3 1952. منذر ابو حسان1 1953. منذر بن زياد ابو يحيى الطائي1 1954. منذر بن مالك بن قطعة ابو نضرة2 1955. منصور بن دينار3 1956. منصور بن عبد الحميد ابو نصير الباوردي...1 1957. منصور بن عمار ابو السري1 1958. منصور بن وردان الكوفي الاسدي العطار1 1959. منصور بن يعقوب بن ابي نويرة1 1960. منكدر بن محمد بن المنكدر2 1961. منهال بن بحر1 1962. منهال بن خليفة ابو قدامة1 1963. منهال بن عمرو1 1964. منير بن الزبير1 1965. منيع بن عبد الرحمن ابو عبد الله1 1966. مهاجر بن مخلد1 1967. مهدي بن هلال5 1968. مهران بن ابي عمر الرازي4 1969. مهلب بن ابي حبيبة3 1970. موسى الاسواري1 1971. موسى بن ابراهيم1 1972. موسى بن ابي كثير الانصاري4 1973. موسى بن خلف1 1974. موسى بن دهقان9 1975. موسى بن دينار5 1976. موسى بن طريف زائغ1 1977. موسى بن عامر1 1978. موسى بن عبد الرحمن الثقفي الصنعاني2 1979. موسى بن عبد الرحمن بن مهدي2 1980. موسى بن عبد الله4 1981. موسى بن عبد الله الطويل3 1982. موسى بن عبيدة بن نشيط ابو عبد العزيز1 1983. موسى بن عثمان الحضرمي المودب1 Prev. 100
«
Previous

مسلمة بن علي ابو سعيد الخشني الشامي

»
Next
مسلمة بْن علي أَبُو سَعِيد الخشني الشامي.
حَدَّثَنَا مُحَمد، حَدَّثَنا عثمان بن سَعِيد، قلتُ ليحيى بْن مَعِين: فمسلمة بْن علي قَالَ لَيْسَ بشَيْءٍ.
حَدَّثَنَا ابْنُ حماد، حَدَّثَنا عباس، عَن يَحْيى، قَالَ مسلمة بْن علي الخشني ليس بشَيْءٍ.
سمعتُ ابن حماد يَقُول: قَالَ البُخارِيّ مسلمة بْن علي أَبُو سَعِيد الخشني الشامي منكر الحديث عن الأَوْزاعِيّ.
قال النسائي مسلمة بْن علي الخشني متروك الحديث.
حَدَّثَنَا أَبُو قُصِيٍّ إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمد، حَدَّثَنا سُلَيْمَانُ بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ، حَدَّثَنا مَسْلَمَةُ بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثني الأَوْزاعِيّ، عَن يَحْيى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ، عَن أَبِي جَعْفَرٍ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: ثَلاثَةٌ لا يُعَادُونَ صَاحِبُ الضِّرْسِ وَصَاحِبُ الرَّمَدِ وَصَاحِبُ الدِّمِّلِ.
قال الشَّيْخ: ولاَ أعلم يروي الحديث عن الأَوْزاعِيّ بهذا الإسناد غير مسلمة بْن علي.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ صَالِحِ بْنِ أَبِي عِصْمَةَ، وَابْنُ قُتَيْبَةَ، قَالا: حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ عمار، حَدَّثَنا مسلمة بن علي، حَدَّثَنا الأَوْزاعِيّ، عَن يَحْيى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ، عَن أَبِي سَلَمَةَ، عَنْ صَفْوَانَ بْنِ عَسَّالَ الْمُرَادِيِّ قَالَ حَضَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى الْعِلْمِ قَبْلَ ذِهَابِهِ فَقَالَ رَجُلٌ فَكَيْفَ يَذْهَبُ وَقَدْ تَعَلَّمْنَاهُ وَعَلَّمْنَاهُ أَبْنَاءَنَا فَغَضِبَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وقال
أَوَلَيْسَتِ التَّوْرَاةُ وَالإِنْجِيلُ فِي يَدِ الْيَهُودِ وَالنَّصَارَى فَمَا أَغْنَيَا عَنْهُمْ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ مُحَمد بْنِ النفاح، قَال: حَدَّثَنا أَبُو هَمَّامٍ الْوَلِيدُ بْنُ شجاع، حَدَّثَنا مُسْلِمَةُ بْنُ عَلِيٍّ عَنِ الأَوْزاعِيّ، عَن يَحْيى عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنُ عُمَر قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ إِذَا كَانَ الرَّجُلانِ يَتَحَدَّثَانِ فِي مَجْلِسٍ عَنِ الْفِقْهِ فَلا يَجْلِسْ إِلَيْهِمَا الثالث حتى يستأذنهما.
حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ عَبد اللَّهِ بن يزيد، حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، أَخْبَرنا مسلمة بن علي، حَدَّثَنا الأَوْزاعِيّ، عَن يَحْيى، عَن أَبِي سَلَمَةَ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ مَرَّ رَجُلٌ بِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ، وَهو يَبُولُ فَسَلَّمَ عَلَيْهِ فَلَمْ يَرُدَّ عَلَيْهِ فَلَمَّا فَرَغَ ضَرَبَ بِكَفِّهِ عَلَى الأَرْضِ ثُمَّ رَدَّ عَلَيْهِ السَّلامَ.
حَدَّثَنَا الفضل بن عَبد اللَّه بن سليمان، حَدَّثَنا هشام، حَدَّثَنا مُسْلِمَةُ بْنُ عَلِيٍّ عَنِ الأَوْزاعِيّ، عَن يَحْيى، عَن أَبِي سَلَمَةَ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ إِذَا خَرَجَ أَوَّلُ الآيَاتِ طُوِيَتِ الصُّحُفُ وَرُفِعَتِ الأَقْلامُ وَشَهِدَتِ الأَجْسَادُ عَلَى الأَعْمَالِ.
وهذه الأحاديث عن الأَوْزاعِيّ الَّتِي ذكرتها لا يرويها بهذا الإسناد عن الأَوْزاعِيّ غير مسلمة بن علي.
حَدَّثَنَا عَبد الصَّمَدِ بْنُ عَبد الله الدمشقي، حَدَّثَنا هشام مسلمة بن علي، حَدَّثَنا الزُّبَيْدِيُّ، عنِ الزُّهْريّ، عَن أَبِي سَلَمَةَ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: اللَّهُ إِنَّ أَحَبَّ عِبَادِي إِلَيَّ أَعْجَلُهُمْ فِطْرًا.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الحسين الصُّوفيّ، حَدَّثَنا أبو همام، حَدَّثَنا مُسْلِمَةُ بْنُ عَلِيٍّ عَنِ الزُّبَيْدِيِّ، عنِ الزُّهْريّ، عَن أَبِي سَلَمَةَ، عَن أَبِي هُرْيَرَةَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: إِذَا قَالَ الرَّجُلُ لأَخِيهِ فِي مَجْلِسٍ هَلُمَّ أُقَامِرُكَ فَقَدْ وَجَبَتْ عَلَيْهِ كَفَّارَةُ يَمِينٍ، وَإِنْ لَمْ يفعل
وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم: مَن قَال في مجلس اللات وَالْعُزَّى فَإِنَّ كَفَّارَتَهُمَا أَنْ يَقُولَ لا إِلَهَ إلاَّ اللَّهُ.
قَالَ الشَّيْخ: وهذه الأحاديث عن الزبيدي بهذه الأسانيد لا يرويها عن الزبيدي غير مسلمة.
حَدَّثَنَا أبو قصي، حَدَّثَنا سُلَيْمَانُ بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ، حَدَّثَنا مسلمة بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثَنا يَحْيى بْنُ الْحَارِثِ، عَنِ الْقَاسِمِ، عَن أَبِي أُمَامَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَنْ أَحَبَّ لِلَّهِ، ومَنْ أَبْغَضَ لِلَّهِ وَأَعْطَى لِلَّهِ وَمَنَعَ لِلَّهِ فَقَدِ اسْتَكْمَلَ الإيمان.
حَدَّثَنَا الفضل بن عَبد اللَّه بن سليمان، حَدَّثَنا هشام، حَدَّثَنا مَسْلَمَةُ بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثني يَحْيى بْنُ الْحَارِثِ، عَنِ الْقَاسِمِ، عَن أَبِي أُمَامَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ خَرَجَ رَجُلٌ يَزُورُ أَخَاهُ فِي اللَّهِ قَالَ فَبَعَثَ اللَّهُ مَلَكًا عَلَى مَدْرَجَتِهِ قَالَ فَجَلَسَ لَهُ حَتَّى مَرَّ بِهِ، فَقَالَ، يَا عَبد اللَّهِ مِنْ أَيْنَ جِئْتَ قَالَ جِئْتُ مِنْ عِنْدِ أَخِي زُرْتُهُ فِي اللَّهِ قَال: مَا كَانَ بينكما قَرَابَةٌ؟ قَال: لاَ قَالَ، ولاَ تُكَافِئُهُ بِهَا؟ قَال: لاَ قَالَ، ولاَ دُنْيَا تَطْلُبُهَا؟ قَال: لاَ قَالَ فَأَبْشِرْ فَإِنِّي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَيْكَ إِنَّهُ قَدْ أَحَبَّكَ كَمَا أَحْبَبْتَهُ فِيهِ وَبِإِسْنَادِهِ؛ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ كَانَ يَكْرَهُ أَنْ يَرَى الرَّجُلَ مُجْهِرًا رَفِيعَ الصَّوْتِ وَيُحِبُّ أَنْ يَرَاهُ خَفِيضَ الصَّوْتِ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: لا يَحِلُّ بَيْعُ الْمُغَنِّيَاتِ، ولاَ شِرَاؤُهُنَّ، ولاَ جُلُوسٌ.
إِلَيْهِنَّ، ولاَ اسْتِمَاعَ إِلَيْهِنَّ، ولاَ التِّجَارَةَ فِيهِنَّ ثُمَّ قَالَ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ مَا رَفَعَ رَجُلٌ عَقِيرَةَ صَوْتٍ بِغِنَاءٍ إلاَّ ارْتَدَفَ عِنْدَ ذَلِكَ شَيْطَانٌ عَلَى عَاتِقِهِ هَذَا أَوْ شَيْطَانٌ عَلَى عَاتِقِه هَذَا وَعَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بُرْدٌ لَهُ نَجْرَانِيٌّ قَالَ فَجَعَلَ يَقُولُ بِرِدَائِهِ فَلا يَزَالانِ يَضْرِبَانِ بِأَرْجُلِهِمَا حَتَّى يَسْكُتَ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ اثْنَانِ فَمَا فَوْقَهُمَا جماعة
وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَنْ ذكرت عنه فَلَمْ يُصَلِّ عَلَيَّ يُخْطَى بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنَ الْجَنَّةِ إِلَى النَّارَ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَا مِنْ قَوْمٍ جَلَسُوا مَجْلِسًا ثُمَّ قَامُوا لَمْ يَذْكُرُوا اللَّهَ وَلَمْ يُصَلُّوا فِيهِ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ إلاَّ كَانَ ذَلِكَ الْمَجْلِسُ تُرَّةً عَلَيْهِمْ مِنَ اللَّه عَزَّ وَجَلَّ.
قال الشيخ: وهذه الأحاديث، عَن يَحْيى بْن الحارث، وَهو الذماري بهذا الإسناد، ولاَ أعلم له، عَن يَحْيى غير مسلمة.
حَدَّثَنَا أبو قصي، حَدَّثَنا سُلَيْمَانُ بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ، حَدَّثَنا مَسْلَمَةُ بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثني عُمَر بْنُ صُبَيْحٍ الْعَدَوِيُّ عَنْ مُقَاتِلِ بْنِ حَيَّانَ، عَن عَاصِمِ بْنِ حَمْزَةَ عَنْ عَلِيٍّ أَنّ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ نَهَى عَنِ التَّقَنُّعِ وَقَالَ هُوَ بِالنَّهَارِ شُهْرَةٌ وَبِاللَّيْلِ رِيبَةٌ، ولاَ يَتَقَنَّعُ إلاَّ مَنْ قَدِ اسْتَكْمَلَ الْحِكْمَةَ فِي قَوْلِهِ وَفِعْلِهِ فَإِذَا كَانَ كَذَلِكَ فَلْيَتَقَنَّعْ لأَنَّهُ لا شُهْرَةَ عَلَيْهِ بِالنَّهَارِ، ولاَ رِيبَةَ عليه بالليل.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ مُحَمد بْنُ عَمْرو بْنِ أَبِي سلمة التنيسي، حَدَّثَنا أَبُو الزُّبَيْرِ مُحَمد بْنُ عَبد الله بن الزبير، حَدَّثَنا سَعِيد بن سابق، حَدَّثَنا مُسْلِمَةُ بْنُ عَلِيٍّ الْخُشَنِيُّ عَنْ مُقَاتِلِ بْنِ حَيَّانَ، عَنْ عِكرمَة، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: أَجْرَى اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ مِنَ الْجَنَّةِ إِلَى الأَرْضِ خَمْسَةَ أَنْهَارٍ سَيْحُونَ، وَهو نَهْرُ أَهْلِ الْهِنْدِ وَجَيْحُونَ، وَهو نَهْرُ بَلْخٍ وَدِجْلَةَ والفرات وهما نهر الْعِرَاقِ وَالنِّيلُ، وَهو نَهْرُ أَهْلِ مِصْرَ أَنْزَلَهَا مِنْ عَيْنٍ وَاحِدَةٍ مِنْ عُيُونِ أَهْلِ الْجَنَّةِ مِنْ أَسْفَلِ دَرَجَةٍ مِنْ دَرَجَاتِهَا عَلَى جَنَاحَيْ جِبْرِيلَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ فَاسْتَوْدَعَهَا الْجِبَالَ وَأَجْرَاهَا فِي الأَرْضِ وَجَعَلَ فِيهَا مَنَافِعَ لِلنَّاسِ فِي أَصْنَافِ مَعَايِشِهِمْ فَذَلِكَ قَوْلُهُ وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً بِقَدَرٍ فأسكناه في الأرض فَإِذَا كَانَ عِنْدَ خُرُوجِ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ أَرْسَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ جِبْرِيلَ عَلَيْهِ السَّلامُ فَرَفَعَ الْقُرْآنَ وَالْعِلْمَ كُلَّهُ وَالْحَجَرَ الأَسْوَدَ مِنْ رُكْنِ الْبَيْتِ وَمَقَامَ إِبْرَاهِيمَ وَتَابُوتَ موسى
بِمَا فِيهِ وَهَذِهِ الأَنْهَارَ الْخَمْسَ فَتُرْفَعُ إِلَى السَّمَاءِ فَذَلِكَ قَوْلُهُ وَإِنَّا عَلَى ذَهَابٍ بِهِ لَقَادِرُونَ فَإِذَا رُفِعَتْ هَذِهِ الأَشْيَاءَ مِنَ الأَرْضِ فَقَدَ أَهْلُهَا خَيْرَ الدِّينِ وَالدُّنْيَا.
قال الشَّيْخ: وهذان الحديثان أحدهما رواه مسلمة عن مقاتل والثاني رواه عن عُمَر بْن صبح عن مقاتل جميعا غير محفوظين بل هما منكرا المتن.
حَدَّثَنَا عِمْرَانُ بْنُ مُوسَى، حَدَّثَنا أَبُو هَمَّامٍ الْوَلِيدُ بْنُ شُجَاعٍ، حَدَّثَنا مُسْلِمَةُ بْنُ عَلِيٍّ عَنْ سَعِيد بْنِ بَشِيرٍ، عَن قَتادَة، عَن أَنَس قَالَ رُبَّمَا طَافَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي اللَّيْلَةِ الْوَاحِدَةِ عَلَى اثْنَتَيْ عَشْرَةَ امْرَأَةً لا يَمَسُّ فِي ذَلِكَ شَيْئًا مِنَ الْمَاءِ.
وَقَدْ رَوَاهُ عَنْ سَعِيد بْنِ بَشِيرٍ مع مسلمة بقية (ح) وَحَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ هَارُونَ الْبَرْقِيُّ، حَدَّثَنا أحمد بن عَمْرو، حَدَّثَنا ابْنُ وَهْبٍ أَخْبَرَنِي مُسْلِمَةُ عَنْ عَبد الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدَ عَنْ مَكْحُولٍ عَنْ عَطَاءِ بْنِ أَبِي رَبَاحٍ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: لِكُلِّ أُمَّةٍ مَجُوسٌ وَمَجُوسُ أُمَّتِي الْقَدَرِيَّةُ فَإِنْ مَرِضُوا فَلا تَعُودُوهُمْ وإن ماتوا فلا تشهدوهم
وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ يَزِيدَ بْنِ جَابِر ممن يجمع حديثه من أهل دمشق، ولاَ أعلم يرويه عَنْهُ غير مسلمة وعن مسلمة بن وهب.
حَدَّثَنَا أبو قصي، حَدَّثَنا سُلَيْمَانُ بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ، حَدَّثَنا مسلمة بن علي، حَدَّثَنا سَعِيد بْنُ سِنَانٍ، عَن أَبِي الزَّاهِرِيَّةِ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ عَمْرو بْنِ الْعَاصِ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ الْعَنْكَبُوتُ شَيْطَانٌ مَسَخَهُ اللَّهُ فاقتلوه.
حَدَّثَنَا أبو قصي، حَدَّثَنا سُلَيْمَانُ بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ أبو أيوب الدمشقي، حَدَّثَنا مسلمة، حَدَّثَنا سَعِيد بْنُ سِنَانٍ، عَن أَبِي الزَّاهِرِيَّةِ حُدَيْرِ بْنِ كُرَيْبٍ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: صَلاةٌ فِي أَثَرِ السِّوَاكِ أَفْضَلُ مِنْ خَمْسٍ وَسِبْعِينَ رَكْعَةً بِغَيْرِ سواك
وهذان الحديثان يرويهما مسلمة عن سَعِيد بْنُ سِنَانٍ، عَن أَبِي الزاهرية، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، وَعَبد اللَّه بْن عَمْرو، وأَبُو الزاهرية، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، وَعَبد اللَّهِ فيهما نظر.
قال الشَّيْخ: وما أظنه لقيهما.
حَدَّثَنَا أبو قصي، حَدَّثَنا سُلَيْمَانُ بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ، حَدَّثَنا مسلمة بن علي، حَدَّثَنا الْمُثَنَّى بْنُ الصَّبَّاحِ عَنْ عَمْرو بْنِ شُعَيب، عَنْ أَبِيهِ، عَن جَدِّهِ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مِنَ وَجَدَ إِدَاوَةً أَوْ سِكِّينًا فَلْيَسْتَمْتِعْ أو يعرف.
حَدَّثَنَا أبو قصي، حَدَّثَنا سليمان، حَدَّثَنا مُسْلِمَةُ، حَدَّثني مُحَمد بْنُ عَجْلانَ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَرْفَعُ يَدَيْهِ حَذْوَ مِنْكَبَيْهِ إِذَا كَبَّرَ، وَإذا ركع، وَإذا سجد.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ بِشْرٍ الْقَزَّازُ، حَدَّثَنا مُحَمد بن الخليل الخشني، حَدَّثَنا مُسْلِمَةُ بْنُ عَلِيٍّ عَنْ مُحَمد بْنِ عَجْلانَ، عَنْ أَبِيهِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سُئِلَ أَيُّ النِّسَاءِ خَيْرٌ قَالَ الَّتِي تَسُرُّهُ إِذَا نَظَرَ وَتُطِيعُهُ إِذَا أَمَرَ، ولاَ تُخْلِفُهُ بِمَا يَكْرَهُ فِي نَفْسِهَا وَمَالِهَا.
وهذان الحديثان، عنِ ابْنِ عَجْلانَ، عَنْ أَبِيهِ غير محفوظين عنه.
حَدَّثَنَا عَبد الصَّمَدِ بْنُ عَبد الله الدِّمَشْقِيُّ، حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، حَدَّثَنا مسلمة، حَدَّثَنا ابْنُ جُرَيج، عَن حُمَيْدٍ، عَن أَنَس بْنِ مَالِكِ، قَال: كَانَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لاَ يَعُودُ مَرِيضًا إلاَّ بَعْدَ ثَلاثٍ وَأَنَّهُ فَقَدَ رَجُلا مِنْ أَصْحَابِهِ بَعْدَ ثَلاثٍ فَقَالَ قُومُوا إِلَى أَخِيكُمْ فَعُودُوهُ فَدَخَلُوا عَلَيْهِ فَسَلَّمَ عَلَيْهِ ثُمَّ قَالَ لَهُ مَا لَكَ فَأَخَبَرَهُ فَدَعَا لَهُ ثُمَّ قَال: إِن الرَّجُلَ إِذَا عَادَ أَخَاهُ الْمُسْلِمَ خَاضَ فِي الرَّحْمَةِ فَإِذَا جَلَسَ إِلَيْهِ غَمَرَتْهُ الرَّحْمَةُ فِيمَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ المريض
وَهَذَا، عنِ ابْنِ جُرَيج يَرْوِيهِ مسلمة.
حَدَّثَنَا أبو يعلى، حَدَّثَنا الحكم بن موسى، حَدَّثَنا مُسْلِمَةُ بْنُ عَلِيٍّ، عنِ ابْنِ جُرَيج، عَن رَجُلٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: أَصْلُ كُلِّ دَاءٍ الْبَرْدُ.
وهذا، عنِ ابْن جُرَيج يرويه مسلمة بهذا الإسناد.
حَدَّثَنَا عَبْدَانُ، حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، حَدَّثَنا مُسْلِمَةُ، عَنِ الأَعْمَش عَنْ شَقِيقٍ عَنْ حُذَيْفَةَ بْنِ الْيَمَانِ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يَا مَعْشَرَ الْمُسْلِمِينَ إِيَّاكُمْ وَالزِّنَا فِيهِ سِتُّ خِصَالٍ ثَلاثٌ فِي الدُّنْيَا وَثَلاثٌ فِي الآخِرَةِ فَأَمَّا الَّتِي فِي الدُّنْيَا فَإِنَّهُ يُذْهِبُ الْبَهَاءَ وَيُورِثُ الْفَقْرَ وَيُنْقِصُ الْعُمْرَ وَأَمَّا الَّتِي فِي الآخِرَةِ فَإِنَّهُ يُوجِبُ سَخَطَ الرَّبِّ وَسُوءَ
الْحِسَابِ وَالْخُلُودَ فِي النَّارِ ثُمَّ تَلا لَبِئْسَ مَا قَدَّمَتْ لَهُمْ أنفسهم الآية.
حَدَّثَنَاهُ جَعْفَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَلِيِّ بْنِ بَيَانٍ، حَدَّثَنا سَعِيد بن عفير، حَدَّثَنا مَسْلَمَةَ بْنِ عَلِيٍّ، عَن أَبِي عَلِيٍّ الْكُوفِيِّ، عَنِ الأَعْمَش عَنْ شَقِيقٍ عَنْ حُذَيْفَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ نَحْوَهُ.
وَهَذَا، عَنِ الأَعْمَش غَيْرُ مَحْفُوظٍ، وَهو منكر.
واختلف بن عفير، وهِشام فِي إسناده فَقَالَ هِشام، عَن مسلمة، عَنِ الأَعْمَش وَقَالَ ابْن عفير عن مسلمة، عَن أَبِي عَلِيٍّ الْكُوفِيِّ، عَنِ الأَعْمَش، وأَبُو علي لا يدري من هو ويروي هذا الحديث عن عَبد اللَّه بْن عصمة النصيبي عن مُحَمد بن سلمة البناني، عَنِ الأَعْمَش، عَن أبي سُفيان، عَن جَابِرٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ.
وَهَذِهِ الأحاديث غير محفوظة.
حَدَّثَنَا عُمَر بْنُ سِنَانٍ، حَدَّثَنا هشام بن عمار، حَدَّثَنا مسلمة، حَدَّثَنا عُفَيْرِ بْنِ مُعْدَانَ عَنْ سُلَيْمِ بن عامر، عَن أبي أمامة قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يُوكَلُ بِالشَّمْسِ سَبْعَةُ أَمْلاكٍ يَقْذِفُونَهَا بِالثَّلْجِ وَلَوْلا ذَلِكَ مَا أَتَتْ عَلَى شَيْءٍ إلاَّ أحرقته
وَهَذَا لا أَعْلَمُ يَرْوِيهِ غَيْرُ مسلمة بهذا الإسناد.
حَدَّثَنَا أسامة بن أحمد التيجي، حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ زَيْدٍ الْفَرَائِضِيُّ، حَدَّثَنا الرَّبِيعُ بْنُ نَافِعٍ أَبُو تَوْبَةَ، حَدَّثَنا مُسْلِمَةُ بْنُ عَلِيٍّ عَنْ أَبَان، عَن أَنَس أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَنْ قَتَلَ زُنْبُورًا كُتِبَ لَهُ ثَلاثُ حَسَنَاتٍ.
ولمسلمة غير ما ذكرت من الحديث وكل أحاديثه ما ذكرته وما لم أذكره كلها أو عامتها غير محفوظة.
You are viewing hadithtransmitters.hawramani.com in filtered mode: only posts belonging to Ibn ʿAdī al-Jurjānī (d. 976 CE) - al-Kāmil fī ḍuʿafāʾ al-rijāl - ابن عدي الجرجاني - الكامل في ضعفاء الرجال are being displayed.