مسروق بن الأجدع
قال صالح: قال أبي: مسروق بن الأجدع: أبو عائشة.
"مسائل صالح" (798)، "الأسامي والكنى" (329)
قال ابن هانئ: وسمعت أبا عبد اللَّه يقول: أفضل التابعين: قيس وأبو عثمان وعلقمة ومسروق، هؤلاء كانوا فاضلين، ومن علية التابعين.
"مسائل ابن هانئ" (2070)
قال ابن هانئ: سمعت أبا عبد اللَّه يقول: حديث أبي بكر في الشيب، ليس هو من حديث مسروق.
"مسائل ابن هانئ" (2154)
قال ابن أبي خيثمة: حدثنا أحمد بن حنبل قال: جرير، عن منصور قال: قال مسروق: شاممت أصحاب محمد -صلى اللَّه عليه وسلم- فوجدت علمهم انتهى إلى ستة نفر عمر وعلي وعبد اللَّه وأبي الدرداء وزيد بن ثابت، ثم شاممت هؤلاء فوجدت علمهم انتهى إلى رجلين منهم، إلى علي وعبد اللَّه.
"تاريخ ابن أبي خيثمة" (3566)
قال ابن أبي خيثمة: حدثنا أحمد بن حنبل قال: قال سفيان بن عيينة -يعني مسروقًا: بعد علقمة لا يفضل عليه أحد.
"تاريخ ابن أبي خيثمة" (4038)، (4125)
قال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا وكيع عن سفيان، عن جابر، عن عامر، عن مسروق قال: قال لي عمر: ما اسمك؟ قلت: مسروق بن الأجدع. قال: الأجدع شيطان، أنت مسروق بن عبد الرحمن.
"العلل" رواية عبد اللَّه (33)، (3438)
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا محمد بن جعفر قال: حدثنا شعبة عن سليمان -يعني: الأعمش- قال: سمعت أبا الضحى يحدث عن مسروق قال: لا تنشر بزك إلا عند من يبغيه.
قال أبي: يعني: الحديث.
"العلل" رواية عبد اللَّه (360)
وقال عبد اللَّه: سمعته يذكر مسروق، أبو عائشة.
"العلل" رواية عبد اللَّه (474)، (2449)
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا أبو أسامة، عن إسماعيل بن أبي خالد، عن عيسى جار لمسروق قال: قال مسروق: لولا بعض الأمر لأقمت على عائشة المناحة.
"العلل" رواية عبد اللَّه (994)، (2843)
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي، قال سفيان: بقي مسروق بعد علقمة، لا يفضل عليه.
"العلل" رواية عبد اللَّه (1008)
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا معاوية بن هشام، عن سفيان، عن إسماعيل بن أبي خالد أن شريحًا زوج مسروقًا ولم يخطب.
"العلل" رواية عبد اللَّه (1608)
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا غندر قال: حدثنا شعبة، عن جابر، عن الشعبي، عن مسروق قال: كان ستة من أصحاب النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- يُفتون الناس فيأخذون بفتياهم وإذا قالوا قولًا انتهوا إلى قولهم: عمر وعبد اللَّه بن مسعود، وعلي وزيد بن ثابت وأبي بن كعب وأبو موسى، وكان ثلاثة منهم يدعون قولهم لقول ثلاثة: كان عبد اللَّه يدع قوله لقول عمر، وكان أبو موسى يدع قوله لقول علي، وكان زيد يدع قوله لقول أبي.
"العلل" رواية عبد اللَّه (1873)
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا يحيى بن آدم قال: حدثنا مالك بن مغول، عن أبي السفر، عن مرة قال: ما ولدت همدانية مثل مسروق.
"العلل" رواية عبد اللَّه (1993)
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا عبد اللَّه بن الوليد العدني قال: حدثنا سفيان، عن الأعمش، عن أبي الضحى، عن مسروق أنه كان إذا حدث عن عائشة قال: حدثتني الصديقة بنت الصديق حبيبة حبيب اللَّه المبرأة، فلم أكذبها.
"العلل" رواية عبد اللَّه (2840)
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا وكيع قال: حدثنا الأعمش، عن أبي الضحى، عن مسروق: أنه سئل: هل كانت عائشة تُحسن الفرائض؟ فقال: والذي لا إله غيره لقد رأيت الأكابر من أصحاب محمد -صلى اللَّه عليه وسلم- يسألونها عن الفرائض.
"العلل" رواية عبد اللَّه (2842)
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا عبد الرحمن بن مهدي قال: حدثنا شعبة، عن أبي حصين، عن يحيى بن وثاب، عن مسروق، عن عبد اللَّه قال: إذا قال الرجل لامرأته: استفلحي بأمرك، أو أمرك لك، أو وهبها لأهلها فهي تطليقة بائنة.
قال أبي: قال عبد الرحمن: قال شعبة: فقال له أبو فلان -قال أبي: هو أبو مريم لأبي حصين- حدثك يحيى بن وثاب أن مسروقًا حدثه أن عبد اللَّه حدثهم؟ قال: نعم.
"العلل" رواية عبد اللَّه (4752 أ)
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا عبد الرحمن بن مهدي قال: حدثنا إسرائيل، عن أبي حصين، عن يحيى -يعني: ابن وثاب- عن مسروق قال: إذا قال الرجل لامرأته: استفلحي بأمرك، أو اختاري أو وهبها لأهلها، فهي واحدة بائنة.
حدثني أبي قال: حدثنا عبد الرحمن قال: وسألت سفيان فقال: هو عن مسروق -يعني أنه لم يقل: عن عبد اللَّه.
"العلل" رواية عبد اللَّه (4755)، (4756)
قال حنبل بن إسحاق: قال أحمد بن حنبل: قال سفيان بن عيينة: بقي مسروق بعد علقمة لا يفضل عليه أحد.
"تهذيب الكمال" 27/ 455.
قال صالح: قال أبي: مسروق بن الأجدع: أبو عائشة.
"مسائل صالح" (798)، "الأسامي والكنى" (329)
قال ابن هانئ: وسمعت أبا عبد اللَّه يقول: أفضل التابعين: قيس وأبو عثمان وعلقمة ومسروق، هؤلاء كانوا فاضلين، ومن علية التابعين.
"مسائل ابن هانئ" (2070)
قال ابن هانئ: سمعت أبا عبد اللَّه يقول: حديث أبي بكر في الشيب، ليس هو من حديث مسروق.
"مسائل ابن هانئ" (2154)
قال ابن أبي خيثمة: حدثنا أحمد بن حنبل قال: جرير، عن منصور قال: قال مسروق: شاممت أصحاب محمد -صلى اللَّه عليه وسلم- فوجدت علمهم انتهى إلى ستة نفر عمر وعلي وعبد اللَّه وأبي الدرداء وزيد بن ثابت، ثم شاممت هؤلاء فوجدت علمهم انتهى إلى رجلين منهم، إلى علي وعبد اللَّه.
"تاريخ ابن أبي خيثمة" (3566)
قال ابن أبي خيثمة: حدثنا أحمد بن حنبل قال: قال سفيان بن عيينة -يعني مسروقًا: بعد علقمة لا يفضل عليه أحد.
"تاريخ ابن أبي خيثمة" (4038)، (4125)
قال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا وكيع عن سفيان، عن جابر، عن عامر، عن مسروق قال: قال لي عمر: ما اسمك؟ قلت: مسروق بن الأجدع. قال: الأجدع شيطان، أنت مسروق بن عبد الرحمن.
"العلل" رواية عبد اللَّه (33)، (3438)
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا محمد بن جعفر قال: حدثنا شعبة عن سليمان -يعني: الأعمش- قال: سمعت أبا الضحى يحدث عن مسروق قال: لا تنشر بزك إلا عند من يبغيه.
قال أبي: يعني: الحديث.
"العلل" رواية عبد اللَّه (360)
وقال عبد اللَّه: سمعته يذكر مسروق، أبو عائشة.
"العلل" رواية عبد اللَّه (474)، (2449)
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا أبو أسامة، عن إسماعيل بن أبي خالد، عن عيسى جار لمسروق قال: قال مسروق: لولا بعض الأمر لأقمت على عائشة المناحة.
"العلل" رواية عبد اللَّه (994)، (2843)
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي، قال سفيان: بقي مسروق بعد علقمة، لا يفضل عليه.
"العلل" رواية عبد اللَّه (1008)
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا معاوية بن هشام، عن سفيان، عن إسماعيل بن أبي خالد أن شريحًا زوج مسروقًا ولم يخطب.
"العلل" رواية عبد اللَّه (1608)
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا غندر قال: حدثنا شعبة، عن جابر، عن الشعبي، عن مسروق قال: كان ستة من أصحاب النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- يُفتون الناس فيأخذون بفتياهم وإذا قالوا قولًا انتهوا إلى قولهم: عمر وعبد اللَّه بن مسعود، وعلي وزيد بن ثابت وأبي بن كعب وأبو موسى، وكان ثلاثة منهم يدعون قولهم لقول ثلاثة: كان عبد اللَّه يدع قوله لقول عمر، وكان أبو موسى يدع قوله لقول علي، وكان زيد يدع قوله لقول أبي.
"العلل" رواية عبد اللَّه (1873)
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا يحيى بن آدم قال: حدثنا مالك بن مغول، عن أبي السفر، عن مرة قال: ما ولدت همدانية مثل مسروق.
"العلل" رواية عبد اللَّه (1993)
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا عبد اللَّه بن الوليد العدني قال: حدثنا سفيان، عن الأعمش، عن أبي الضحى، عن مسروق أنه كان إذا حدث عن عائشة قال: حدثتني الصديقة بنت الصديق حبيبة حبيب اللَّه المبرأة، فلم أكذبها.
"العلل" رواية عبد اللَّه (2840)
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا وكيع قال: حدثنا الأعمش، عن أبي الضحى، عن مسروق: أنه سئل: هل كانت عائشة تُحسن الفرائض؟ فقال: والذي لا إله غيره لقد رأيت الأكابر من أصحاب محمد -صلى اللَّه عليه وسلم- يسألونها عن الفرائض.
"العلل" رواية عبد اللَّه (2842)
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا عبد الرحمن بن مهدي قال: حدثنا شعبة، عن أبي حصين، عن يحيى بن وثاب، عن مسروق، عن عبد اللَّه قال: إذا قال الرجل لامرأته: استفلحي بأمرك، أو أمرك لك، أو وهبها لأهلها فهي تطليقة بائنة.
قال أبي: قال عبد الرحمن: قال شعبة: فقال له أبو فلان -قال أبي: هو أبو مريم لأبي حصين- حدثك يحيى بن وثاب أن مسروقًا حدثه أن عبد اللَّه حدثهم؟ قال: نعم.
"العلل" رواية عبد اللَّه (4752 أ)
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا عبد الرحمن بن مهدي قال: حدثنا إسرائيل، عن أبي حصين، عن يحيى -يعني: ابن وثاب- عن مسروق قال: إذا قال الرجل لامرأته: استفلحي بأمرك، أو اختاري أو وهبها لأهلها، فهي واحدة بائنة.
حدثني أبي قال: حدثنا عبد الرحمن قال: وسألت سفيان فقال: هو عن مسروق -يعني أنه لم يقل: عن عبد اللَّه.
"العلل" رواية عبد اللَّه (4755)، (4756)
قال حنبل بن إسحاق: قال أحمد بن حنبل: قال سفيان بن عيينة: بقي مسروق بعد علقمة لا يفضل عليه أحد.
"تهذيب الكمال" 27/ 455.