محمد بن عمر بن يعقوب، أبو الحسن الأنباري :
شاعر مقل رثا الوزير أبا طاهر بن بقية حين صلب بقصيدته التي أولها:
علو في الحياة وفي الممات ... لحقّ تلك إحدى المعجزات
وهي مستحسنة معروفة.
فأنشدناها القاضي أَبُو عبد اللَّه الحسين بْن علي الصيمري، وأبو الحسن أحمد بن عمر بن علي القاضي بأذربيجان، عن أبي الحسن الأنباري.
وَقَالَ لي الصيمري: أنشدناها بمحضر من أبي إسحاق الطّبريّ.
وأنشدنا القاضي أبو القاسم التنوخي قَالَ: أنشدنا أبو الحسن محمد بن عمر الأنباري لنفسه في صفة الباقلاء الأخضر:
فصوص زمرد في غلف در ... بأقماع حكت تقليم ظفر
وقد خلع الربيع لها ثيابا ... لها لونان من بيض وخضر
شاعر مقل رثا الوزير أبا طاهر بن بقية حين صلب بقصيدته التي أولها:
علو في الحياة وفي الممات ... لحقّ تلك إحدى المعجزات
وهي مستحسنة معروفة.
فأنشدناها القاضي أَبُو عبد اللَّه الحسين بْن علي الصيمري، وأبو الحسن أحمد بن عمر بن علي القاضي بأذربيجان، عن أبي الحسن الأنباري.
وَقَالَ لي الصيمري: أنشدناها بمحضر من أبي إسحاق الطّبريّ.
وأنشدنا القاضي أبو القاسم التنوخي قَالَ: أنشدنا أبو الحسن محمد بن عمر الأنباري لنفسه في صفة الباقلاء الأخضر:
فصوص زمرد في غلف در ... بأقماع حكت تقليم ظفر
وقد خلع الربيع لها ثيابا ... لها لونان من بيض وخضر