مُحَمَّد بْن عُمَر بْن أَبِي بَكْر مُحَمَّد بْن أميرك الْأَنْصَارِيّ الخازمي أَبُو بَكْر الهروي الفقيه الشَّافعيّ الأديب:
سَمِعَ ببلده نصر بْن أَحْمَد الحنفي ومحمد بْن إِسْمَاعِيل الفضلي والمختار البوشنجي والفراوي. سَمِعَ مِنْهُ أَحْمَد بْن مَنْصُور الكازروني وحَدَّثنا عَنْهُ. سَمِعَ مِنْهُ سنة تسع وثلاثين ببغداد وقَالَ: كَانَ كَثِير العبادة.
ذكره ابْنُ السمعاني فَقَالَ: سَمِعت مِنْهُ بهراة وذكرناه لتأخر موته عن ابْنُ السمعاني. توفي سنة أربع وستين وخمسمائة.
روى عَنْهُ الرهاويّ عَبْد القادر بْن عَبْد اللَّه وقَالَ: كَانَ عالمًا بالنحو واللغة والفقه زاهدًا متورعًا لازمًا لبيته.
سَمِعَ ببلده نصر بْن أَحْمَد الحنفي ومحمد بْن إِسْمَاعِيل الفضلي والمختار البوشنجي والفراوي. سَمِعَ مِنْهُ أَحْمَد بْن مَنْصُور الكازروني وحَدَّثنا عَنْهُ. سَمِعَ مِنْهُ سنة تسع وثلاثين ببغداد وقَالَ: كَانَ كَثِير العبادة.
ذكره ابْنُ السمعاني فَقَالَ: سَمِعت مِنْهُ بهراة وذكرناه لتأخر موته عن ابْنُ السمعاني. توفي سنة أربع وستين وخمسمائة.
روى عَنْهُ الرهاويّ عَبْد القادر بْن عَبْد اللَّه وقَالَ: كَانَ عالمًا بالنحو واللغة والفقه زاهدًا متورعًا لازمًا لبيته.