محمد بن علي بن رزق، أبو بكر الخلال :
حدث عن إبراهيم بن شريك الكوفي. حَدَّثَنَا عنه هلال بن محمد بن جعفر الحفار.
أَخْبَرَنَا هِلالٌ الْحَفَّارُ قَالَ: قُرِئَ عَلَى أَبِي بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ رِزْقٍ الْخَلالُ وَأَنَا أَسْمَعُ: فِي رَجَبٍ سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وخمسين وثلاثمائة. وحَدَّثَنَا أَبُو عَلِيٍّ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ الصَّوَّافُ. قَالا: حَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ شَرِيكِ بْنِ الْفَضْلِ بْنِ خَالِدٍ الْبَزَّازُ، حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بن يونس اليربوعي، حدّثنا سلّام بن سليم المدائنيّ، حَدَّثَنَا هَارُونُ بْنُ كَثِيرٍ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي أُمَامَةَ، عَنْ أبي ابن كَعْبٍ، قَالَ: قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «يَا أُبَيُّ، إِنَّ جِبْرِيلَ أَمَرَنِي أَنْ أَقْرَأَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ، وَهُوَ يَقْرَأُ عَلَيْكَ السَّلامَ» وَذَكَرَ الْحَدِيثَ بِطُولِهِ
. 1386- مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ سَهْلٍ بن سليمان بن سالم بن نوح، أبو بكر الضبي المحاملي، يعرف بابن الإمام:
حدث عَنْ مُحَمَّد بن عُثْمَان بن أَبِي شيبة، والحسن بن علي المعمري، وأحمد بن علي الأبار، وأحمد بن النضر بن بحر، وجعفر الفريابي، وأحمد بْن يُوسُف بْن الضحاك المخرمي، وأحمد بن عبد الله بن عمار. روى عنه الدارقطني والمعافى بن زكريا. وحدثنا عنه ابن رزقويه، وعلي بن أَحْمَد الرزاز، وأبو نعيم الأصبِهَاني.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ رزق، حدثنا أبو بكر محمد بن علي بن سهل بن الإمام المعدّل، حدّثنا أحمد بن علي الأبار، حدّثنا علي بن عثمان، حدّثنا حمّاد بن سلمة، حَدَّثَنَا حُميد عن أنس: أن الهرمزان مر بعمر بن الخطاب وهو مضطجع في المسجد. فقال: هذا والله الملك الخفي.
حدثت عن الحسن بن الفرات قَالَ: أَخْبَرَنِي محمد بن سهل بن علي الإمام أن مولده في سنة إحدى وتسعين ومائتين.
قَالَ مُحَمَّد بن أَبِي الفوارس: توفي أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ سهل
الإمام ليلة الجمعة، ودفن في مقابر المالكية يوم الجمعة لخمس بقين من شعبان سنة سبع وخمسين وثلاثمائة، وكان فيه تساهل. ولم يكن بذلك.
حدث عن إبراهيم بن شريك الكوفي. حَدَّثَنَا عنه هلال بن محمد بن جعفر الحفار.
أَخْبَرَنَا هِلالٌ الْحَفَّارُ قَالَ: قُرِئَ عَلَى أَبِي بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ رِزْقٍ الْخَلالُ وَأَنَا أَسْمَعُ: فِي رَجَبٍ سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وخمسين وثلاثمائة. وحَدَّثَنَا أَبُو عَلِيٍّ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ الصَّوَّافُ. قَالا: حَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ شَرِيكِ بْنِ الْفَضْلِ بْنِ خَالِدٍ الْبَزَّازُ، حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بن يونس اليربوعي، حدّثنا سلّام بن سليم المدائنيّ، حَدَّثَنَا هَارُونُ بْنُ كَثِيرٍ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي أُمَامَةَ، عَنْ أبي ابن كَعْبٍ، قَالَ: قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «يَا أُبَيُّ، إِنَّ جِبْرِيلَ أَمَرَنِي أَنْ أَقْرَأَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ، وَهُوَ يَقْرَأُ عَلَيْكَ السَّلامَ» وَذَكَرَ الْحَدِيثَ بِطُولِهِ
. 1386- مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ سَهْلٍ بن سليمان بن سالم بن نوح، أبو بكر الضبي المحاملي، يعرف بابن الإمام:
حدث عَنْ مُحَمَّد بن عُثْمَان بن أَبِي شيبة، والحسن بن علي المعمري، وأحمد بن علي الأبار، وأحمد بن النضر بن بحر، وجعفر الفريابي، وأحمد بْن يُوسُف بْن الضحاك المخرمي، وأحمد بن عبد الله بن عمار. روى عنه الدارقطني والمعافى بن زكريا. وحدثنا عنه ابن رزقويه، وعلي بن أَحْمَد الرزاز، وأبو نعيم الأصبِهَاني.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ رزق، حدثنا أبو بكر محمد بن علي بن سهل بن الإمام المعدّل، حدّثنا أحمد بن علي الأبار، حدّثنا علي بن عثمان، حدّثنا حمّاد بن سلمة، حَدَّثَنَا حُميد عن أنس: أن الهرمزان مر بعمر بن الخطاب وهو مضطجع في المسجد. فقال: هذا والله الملك الخفي.
حدثت عن الحسن بن الفرات قَالَ: أَخْبَرَنِي محمد بن سهل بن علي الإمام أن مولده في سنة إحدى وتسعين ومائتين.
قَالَ مُحَمَّد بن أَبِي الفوارس: توفي أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ سهل
الإمام ليلة الجمعة، ودفن في مقابر المالكية يوم الجمعة لخمس بقين من شعبان سنة سبع وخمسين وثلاثمائة، وكان فيه تساهل. ولم يكن بذلك.