Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=64444&book=5521#1f00e6
مُحَمَّد بْن عَمْرو شيخ يَرْوِي عَن وهب بن مُنَبّه روى عَنهُ معمر بْن رَاشد
Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=64444&book=5521#5b6627
مُحَمَّد بن عَمْرو
يشبه أَن يكون مروزيا [وَأهل الْعرَاق يَقُولُونَ] مُحَمَّد بن عبد ربه
Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=64444&book=5521#8878ee
مُحَمَّد بن عَمْرو شيخ يروي عَن أَبِيه عَن جده عبد الله بن الْأسود روى عَنهُ عبد الحميد بن عقبَة
Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=64444&book=5521#afd0af
محمد بن عمرو
- محمد بن عمرو بن علقمة بن وقاص الليثي من أنفسهم. ويكنى أبا عبد الله. توفي بالمدينة سنة أربع وأربعين ومائة في خلافة أبي جعفر المنصور. وكان كثير الحديث يستضعف.
Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=64444&book=5521#4634ac
مُحَمَّد بْن عَمْرو أراه الأسدي
عن سالم عن سعيد بن حبير عَنِ ابْن عَبَّاس (فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ) قال من اليمن، قاله الاشجع، قَالَ حَدَّثَنَا عَبْد اللَّه بْن الأجلح، قَالَ أَبُو عَبْد اللَّه كَانَ فِي كتابي الأسدي فلم يقله.
Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=64444&book=5521#827c87
مُحَمَّد بْن عَمْرو سَمِعَ وهب بْن منبه روى عَنْهُ مَعْمَر قولَهُ.
مُحَمَّد بْن عَمْرو عَنْ أَبِيه عَنْ جده عَنْ جد أَبِيه عَبْد اللَّه بْن الأسود: خَرَجْنَا إِلَى النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي وفد بني سدوس، قَالَه مُحَمَّد بْن خشيش سَمِعَ عَبْد الحميد بْن عقبة.
Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=64444&book=5521#a52d2e
محمد بن عمرو
- محمد بن عمرو بن عطاء الأكبر بن عباس بن علقمة بْن عَبْد الله بْن أبي قَيْس بن عبد ود بن نضر بْنِ مَالِكِ بْنِ حِسْلِ بْنِ عَامِرِ بْنِ لؤي. وأمه أم كلثوم بنت عبد الله بن غيلان بن سلمة بن معتب بن مالك بن كعب من ثقيف. ويكنى محمد بن عمرو: أبا عبد الله. وكانت له هيئة ومروءة. وكانوا يتحدثون بالمدينة أن الخلافة تفضي إليه لهيئته ومروءته وعقله وكماله. ولقي ابن عباس وَغَيْرُهُ مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم - وتوفي في خلافة الوليد بن يزيد بن عبد الملك. وكان ثقة له أحاديث.
Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=64444&book=5521#00ff2d
محمد بن عمرو
- محمد بن عمرو بن حسين بن علي بن أبي طالب وأمه رملة بنت عقيل بن أبي طالب. فولد محمد بن عمرو: حسن بن محمد. ورقية بنت محمد. وأمهما حميدة بنت محمد بن أبي سعد الأحول ابن عقيل بن أبي طالب. وأمها فاطمة الصغرى بنت علي بن أبي طالب وعمرا بن محمد. وعبد الله. وعبيد الله. وأمهم خديجة بنت علي بن حسين بْنُ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ. وَمُحَمَّدُ بْنُ محمد وأمه رملة بنت سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل. من بني عدي بن كعب. وجعفر بن محمد. وأمه أم ولد. وداود بن محمد وأمه أم ولد. وقد انقرض ولد محمد بن حسن بن علي بن أبي طالب ودرجوا فلم يبق منهم أحد.
Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=64444&book=5521#0ac9f9
محمد بن عمرو
بن أبى خيثمة قال: سمعت يحيى بن معين يقول: مازال الناس يتقون حديث محمد ابن عمرو. قيل له: وما علة ذلك؟ قال: كان يحدث مرة عن أبى سلمة بالشئ من رأيه
ثم يحدث به مرة أخرى عن أبى سلمة عن أبى هريرة .
قال العباس: سئل يحيى بن معين عن محمد بن عجلان: أهو أحب إليك أو محمد بن عمرو؟ فقال: سبحان الله من شك في هذا، محمد بن عجلان أوثق من محمد بن عمرو حتى اشتهى أصحاب الإسناد فكتبوها .
قال ابن المدينى: سألت يحيى بن سعيد، عن محمد بن عمرو قلت: كيف هو؟ قال: تريد العفو أو تشدد؟ قال: قلت: بل أشدد. قال: ليس هو ممن تريد.
قال: قال يحيى: سألت مالكًا عنه فقال نحو ما قلت لك، يعنى أنه سأل مالكًا عن محمد بن عمرو .
Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=64444&book=5521#f20f30
محمد بن عمرو
- محمد بن عمرو بن حزم بْن زَيْد بْن لوذان بْن عَمْرو بْن عَبْد بْن عوف بْن غنم بْن مالك بن النجار ويكنى أَبَا عَبْد الملك. وأمه عمرة بِنْت عَبْد اللَّه بْن الحارث بْن جماز من بني حبالة بن غنم من غسّان حليف بني ساعدة من الخزرج. فولد مُحَمَّد بْن عَمْرو عثمان وأبا بَكْر الفقيه وأم كلثوم وأمهم كبشة بِنْتُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ سَعْدِ بْنِ زُرَارَةَ بن عدس من بني مالك بْن النّجّار. وعبد الملك بْن مُحَمَّد وعبد اللَّه وعَبْد الرَّحْمَن وأم عَمْرو وأمهم ثبيتة بِنْت النُّعْمان بْن عَمْرو بْن النُّعمان بْن خلدة بْن عَمْرو بْن أمية بْن عامر بْن بياضة. كَانَ رَسُول اللَّه - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قد استعمل عَمْرو بْن حزم عَلَى نجران اليمن فولد لَهُ هنالك عَلَى عَهْدِ رَسُول اللَّه - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - سَنَة عشر من الهجرة غلام فأسماه محمدا وكناه أبا سُلَيْمَان وكتب بذلك إلى رسول الله فكتب إِلَيْهِ رسول الله أن سمه محمدا واكنه أَبَا عَبْد الملك. ففعل. أَخْبَرَنَا عُثْمَانُ بْنُ عُمَرَ وَعُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى قَالا: أَخْبَرَنَا أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ حَزْمٍ أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ جمع كل غلام اسمه نَبِيٍّ فَأَدْخَلَهُمُ الدَّارَ لِيُغَيِّرَ أَسْمَاءَهُمْ فَجَاءَ آبَاؤُهُمْ فَأَقَامُوا الْبَيِّنَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ سَمَّى عَامَّتُهُمْ. فَخَلَّى عَنْهُمْ. قَالَ أَبُو بَكْرٍ: وَكَانَ أَبِي فِيهِمْ. قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ: وَقَدْ رَوَى مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرٍو عَنْ عُمَرَ وَسَمِعَ مِنْهُ وكان ثقة قليل الحديث. أخبرنا محمد بن عُمَرَ عَنْ مَالِكٍ قَالَ: أَخْبَرَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي بَكْرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ حَزْمٍ عَنْ أَبِيهِ عَنِ جَدِّهِ مُحَمَّدِ بن عمر وأنه اشترى مطرف خز بسبعمائة فكان يلبسه. أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ قَالَ: حَدَّثَنِي عَبْدُ الْجَبَّارِ بْنُ عُمَارَةَ بْنِ عَمْرِو بْنِ حَزْمٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي بَكْرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ حَزْمٍ قَالَ: كَانَ محمد بن عمر وقد أَكْثَرَ أَيَّامَ الْحَرَّةِ فِي أَهْلِ الشَّامِ الْقَتْلَ وَكَانَ يَحْمِلُ عَلَى الْكُرْدُوسِ مِنْهُمْ فَيَفُضَّ جَمَاعَتَهُمْ. وَكَانَ فَارِسًا. قَالَ فَقَالَ قَائِلٌ مِنْ أَهْلِ الشَّامِ: قَدْ أَحْرَقْنَا هَذَا وَنَحْنُ نَخْشَى أَنْ يَنْجُوَ عَلَى فَرَسِهِ فَاحْمِلُوا عَلَيْهِ حَمْلَةً وَاحِدَةً فَإِنَّهُ لا يُفْلِتْ مِنْ بَعْضِكُمْ فَإِنَّا نَرَى رَجُلا ذَا بَصِيرَةٍ وَشَجَاعَةٍ. قَالَ فَحَمَلُوا عَلَيْهِ حَتَّى نَظَمُوهُ فِي الرَّمَّاحِ فَلَقَدْ مَالَ مَيِّتًا وَرَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الشَّامِ كَانَ اعْتَنَقَهُ حَتَّى وَقَعَا جَمِيعًا. فَلَمَّا قُتِلَ مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرٍو وانهزم النَّاسُ فِي كُلِّ وَجْهٍ حَتَّى دَخَلُوا الْمَدِينَةَ. فَجَالَتْ خَيْلُهُمْ فِيهَا يَنْتَهِبُونَ وَيَقْتُلُونَ. أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ قَالَ: حَدَّثَنِي عَبْدُ الْجَبَّارِ بْنُ عُمَارَةَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي بَكْرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ حَزْمٍ قَالَ: صَلَّى مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ حَزْمٍ يَوْمَ الْحَرَّةِ وَإِنَّ جِرَاحَهُ لَتَثْعَبُ دَمًا. وَمَا قُتِلَ إِلا نَظْمًا بِالرِّمَاحِ. أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ قَالَ: حَدَّثَنِي خَالِدُ بْنُ الْقَاسِمِ عَنْ أَبِيهِ قَالَ: رَأَيْتُ مُحَمَّدَ بْنَ عَمْرٍو وَعَلَيْهِ الْمِغْفَرُ فَلَمَّا أَرَادَ أَنْ يُصَلِّيَ وَضَعَهُ إِلَى جَنْبِهِ وَصَلَّى حَاسِرًا. أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ قَالَ: حَدَّثَنِي إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُصْعَبِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ بْنِ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ يَحْيَى بْنِ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ قَالَ: يَقُولُ مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرٍو يَوْمَئِذٍ رَافِعًا صَوْتَهُ: يَا مَعْشَرَ الأَنْصَارِ اصْدِقُوهُمُ الضَّرْبَ فَإِنَّهُمْ قَوْمٌ يُقَاتِلُونَ عَلَى طَمَعِ الدنيا وأنتم قوم تقاتلون عَلَى الآخِرَةِ. قَالَ ثُمَّ جَعَلَ يَحْمِلُ عَلَى الْكَتِيبَةِ مِنْهُمْ فَيَفُضَّهَا حَتَّى قُتِلَ. أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ قَالَ: حَدَّثَنِي عُتْبَةُ بْنُ جَبِيرَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي سُفْيَانَ مَوْلَى ابْنِ أَبِي أَحْمَدَ بْنِ جَحْشٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ: جَعَلَ الْفَاسِقُ مُسْرِفُ بْنُ عُقْبَةَ يَطُوفُ عَلَى فَرَسٍ لَهُ فِي الْقَتْلَى وَمَعَهُ مَرْوَانُ بْنُ الْحَكَمِ فَمَرَّ عَلَى مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ حَزْمٍ وَهُوَ عَلَى وَجْهِهِ وَاضِعًا جَبْهَتَهُ بِالأَرْضِ فَقَالَ: وَاللَّهِ لَئِنْ كُنْتَ عَلَى جَبْهَتِكَ بَعْدَ الْمَمَاتِ لَطَالَمَا افْتَرَشْتَهَا حَيًّا. فَقَالَ مُسْرِفٌ: والله ما أرى هؤلاء إلا أهل الجنة. لا يَسْمَعُ هَذَا مِنْكَ أَهْلُ الشَّامِ فَتُكَرْكِرْهُمْ عَنِ الطَّاعَةِ. قَالَ مَرْوَانُ: إِنَّهُمْ بَدَّلُوا وَغَيَّرُوا. قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ: كَانَتْ وَقْعَةُ الْحَرَّةِ بِالْمَدِينَةِ فِي ذِي الْحِجَّةِ سَنَةَ ثَلاثٍ وَسِتِّينَ فِي خِلافَةِ يَزِيدَ بْنِ مُعَاوِيَةَ. وَلِمُحَمَّدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ حَزْمٍ عَقِبٌ بِالْمَدِينَةِ وَبَغْدَادَ.