مُحَمَّد بن الْمُرْتَفع الْعَبدَرِي الْقرشِي من أهل مَكَّة يروي عَن بن الزبير روى عَنهُ بن جريج وَابْن عُيَيْنَة
محمد بن المرتفع العبدري القرشي
قال ابن هانئ: قال أحمد: نا أبو سعيد بن (عوذ) (2) قال: نا محمد بن المرتفع قال: سمعت ابن الزبير على المنبر يقول: فينا أنزل التنزيل، ونحن حضرنا التأويل قال: فقال له رجل من أهل العراق مما يلي زمزم: فأرة دخلت في وعائي وأنا محرم؟ قال: اقتل الفويسقة.
"مسائل ابن هانئ" (2228).
قال ابن هانئ: قال أبو عبد اللَّه: روى سفيان بن عيينة، عن محمد بن المرتفع، قصة الشفع والوتر. وروى ابن جريج {وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُونَ}، قال: سبيل الخلاء والبول.
وقال: أرى مروان قد روى عنه، وهو أصغر من مروان، وأصغر من وكيع.
"مسائل ابن هانئ" (3229)، (2230)، (2231).
قال عبد اللَّه: سمعت أبي يقول: محمد بن المرتفع شيخ ثقة، روى عنه ابن جريج وابن عيينة.
"العلل" رواية عبد اللَّه (2374).
قال ابن هانئ: قال أحمد: نا أبو سعيد بن (عوذ) (2) قال: نا محمد بن المرتفع قال: سمعت ابن الزبير على المنبر يقول: فينا أنزل التنزيل، ونحن حضرنا التأويل قال: فقال له رجل من أهل العراق مما يلي زمزم: فأرة دخلت في وعائي وأنا محرم؟ قال: اقتل الفويسقة.
"مسائل ابن هانئ" (2228).
قال ابن هانئ: قال أبو عبد اللَّه: روى سفيان بن عيينة، عن محمد بن المرتفع، قصة الشفع والوتر. وروى ابن جريج {وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُونَ}، قال: سبيل الخلاء والبول.
وقال: أرى مروان قد روى عنه، وهو أصغر من مروان، وأصغر من وكيع.
"مسائل ابن هانئ" (3229)، (2230)، (2231).
قال عبد اللَّه: سمعت أبي يقول: محمد بن المرتفع شيخ ثقة، روى عنه ابن جريج وابن عيينة.
"العلل" رواية عبد اللَّه (2374).