مُحَمد بن الحجاج المصفر أَبُو عَبد الله بغدادي.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا عباس، عَن يَحْيى، قَالَ مُحَمد بن الحجاج المصفر لَيْسَ بثقة.
حَدَّثَنَا ابْن حَمَّاد، حَدَّثني عَبد الله سألت أبي عن مُحَمد بن الحجاج المصفر فقال قد تركت حديثه أو تركنا حديثه.
سمعتُ ابن حماد يقول: قَالَ البُخارِيّ مُحَمد بن الحجاج المصفر أَبُو عَبد الله كَانَ ببغداد روى عن شُعْبَة سكتوا عنه.
وقال النسائي مُحَمد بن الحجاج المصفر متروك الحديث.
حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مروان الوزان الحراني بحلب، حَدَّثَنا علي بن جميل، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ الْحَجَّاجِ الْبَغْدَادِيُّ الْمُصَفَّرُ، حَدَّثني خَوَّاتُ بْنُ صَالِحِ بْنِ خوات بْنِ جُبَيْرٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَن جَدِّهِ خَوَّاتِ بْنِ جُبَيْرٍ قَالَ مَرِضْتُ ثُمَّ أَفَقْتُ فَلَقِيَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فقال صح جسمك يا خوان قُلْتُ وَجِسْمُكَ يَا رَسُولَ اللهِ، فقال، يا خوات فلله بِمَا وَعَدْتُ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللهِ مَا وَعَدْتُ شَيْئًا قَالَ بَلَى يَا خَوَّاتُ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ مَرِيضٍ إلاَّ جَعَلَ اللَّهُ عَلَى نَفْسِهِ إِذَا عَافَاهُ اللَّهُ يَفْعَلُ خَيْرًا وَيَنْتَهِي عَنِ الشَّرِّ فف لله بما وعدت
، حَدَّثَنا الْحُسَيْنُ بْنُ عَبد الْغَفَّارِ بمصر، حَدَّثَنا إِسْحَاقُ بْنُ الضَّيْفِ، حَدَّثني مُحَمد بن الحجاج المصفر، حَدَّثَنا جَرير، عَن نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُطْلُّ الْغَنِيِّ ظُلْمٌ، وَإذا أُتْبِعَ أَحَدُكُمْ على مليء فَلْيَتْبَعْهُ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ نُوكَرْدَ، حَدَّثَنا مُحَمد بن إسماعيل الصائغ، حَدَّثَنا مُحَمد بن الحجاج المصفر وكان عسرا، حَدَّثني عَبد الْعَزِيزِ بْنُ مُحَمد الْجُهَنِيُّ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ: لاَ يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أَنْ يَهْجُرَ أَخَاهُ فَوْقَ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ إلاَّ أَنْ يَكُونَ مِمَّنْ لا يُؤْمَنُ بَوَائِقُهُ.
قَالَ الشيخ: وهذا غريب المتن غريب الإسناد وفي هذا الباب عن هشام بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ عائشة غريب وفي المتن حيث زاد إلاَّ يكون ممن لا يؤمن بوائقه.
ولمحمد بن الحجاج غير ما ذكرت والضعف عَلَى حديثه بين.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا عباس، عَن يَحْيى، قَالَ مُحَمد بن الحجاج المصفر لَيْسَ بثقة.
حَدَّثَنَا ابْن حَمَّاد، حَدَّثني عَبد الله سألت أبي عن مُحَمد بن الحجاج المصفر فقال قد تركت حديثه أو تركنا حديثه.
سمعتُ ابن حماد يقول: قَالَ البُخارِيّ مُحَمد بن الحجاج المصفر أَبُو عَبد الله كَانَ ببغداد روى عن شُعْبَة سكتوا عنه.
وقال النسائي مُحَمد بن الحجاج المصفر متروك الحديث.
حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مروان الوزان الحراني بحلب، حَدَّثَنا علي بن جميل، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ الْحَجَّاجِ الْبَغْدَادِيُّ الْمُصَفَّرُ، حَدَّثني خَوَّاتُ بْنُ صَالِحِ بْنِ خوات بْنِ جُبَيْرٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَن جَدِّهِ خَوَّاتِ بْنِ جُبَيْرٍ قَالَ مَرِضْتُ ثُمَّ أَفَقْتُ فَلَقِيَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فقال صح جسمك يا خوان قُلْتُ وَجِسْمُكَ يَا رَسُولَ اللهِ، فقال، يا خوات فلله بِمَا وَعَدْتُ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللهِ مَا وَعَدْتُ شَيْئًا قَالَ بَلَى يَا خَوَّاتُ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ مَرِيضٍ إلاَّ جَعَلَ اللَّهُ عَلَى نَفْسِهِ إِذَا عَافَاهُ اللَّهُ يَفْعَلُ خَيْرًا وَيَنْتَهِي عَنِ الشَّرِّ فف لله بما وعدت
، حَدَّثَنا الْحُسَيْنُ بْنُ عَبد الْغَفَّارِ بمصر، حَدَّثَنا إِسْحَاقُ بْنُ الضَّيْفِ، حَدَّثني مُحَمد بن الحجاج المصفر، حَدَّثَنا جَرير، عَن نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُطْلُّ الْغَنِيِّ ظُلْمٌ، وَإذا أُتْبِعَ أَحَدُكُمْ على مليء فَلْيَتْبَعْهُ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ نُوكَرْدَ، حَدَّثَنا مُحَمد بن إسماعيل الصائغ، حَدَّثَنا مُحَمد بن الحجاج المصفر وكان عسرا، حَدَّثني عَبد الْعَزِيزِ بْنُ مُحَمد الْجُهَنِيُّ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ: لاَ يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أَنْ يَهْجُرَ أَخَاهُ فَوْقَ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ إلاَّ أَنْ يَكُونَ مِمَّنْ لا يُؤْمَنُ بَوَائِقُهُ.
قَالَ الشيخ: وهذا غريب المتن غريب الإسناد وفي هذا الباب عن هشام بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ عائشة غريب وفي المتن حيث زاد إلاَّ يكون ممن لا يؤمن بوائقه.
ولمحمد بن الحجاج غير ما ذكرت والضعف عَلَى حديثه بين.