مُحَمد بْن أَبِي الزعيزعة من أذرعات.
منكر الحديث جدا لا يكتب حديثه.
سمعتُ ابن حماد يذكره عن البخاري.
حَدَّثَنَا عُمَر بْنُ سِنَانٍ، وَعَبد اللَّهِ بْنُ مُحَمد بْنِ نَصْرٍ الرَّمْلِيُّ، وَالحُسَين بْنُ عَبد اللَّهِ الْقَطَّانُ قَالُوا، حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، حَدَّثَنا مُحَمد بْن عِيسَى بْن سميع، حَدَّثَنا مُحَمد بْن أَبِي الزعيزعة من أَهْلِ أَذْرِعَاتَ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، أَن النَّبيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: تَصَافَحُوا فَإِنَّ الْمُصَافَحَةُ تَذْهَبُ بِالشَّحْنَاءِ وَتَهَادُوا فَإِنَّ الْهَدِيَّةَ تُذْهِبُ الْغِلَّ.
وَقَالَ ابن نصر تذهب بالسخيمة
، حَدَّثَنا عُمَر بْنُ سِنَانٍ، حَدَّثَنا هشام، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عِيسَى، حَدَّثَنا ابْنُ أَبِي الزُّعَيْزِعَةِ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر أَنَّهُ سَمِعَهُ يَعْنِي النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ فِي قَوْلِ اللَّهِ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ بِاللَّعْبِ وَالْبَاطِلِ، ولاَ تَسْمَحَ نَفْسُهُ، ولاَ تَطِيبَ نَفْسُهُ أَنْ يَتَصَدَّقَ بدرهم.
حَدَّثَنَا عُمَر، حَدَّثَنا هشام، حَدَّثَنا مُحَمد، حَدَّثَنا ابْنُ أَبِي الزُّعَيْزِعَةِ سَمِعْتُ نَافِعًا يَقُولُ: قَالَ ابْنُ عُمَر أَرَادَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَنْ يَدْخُلَ الْكَعْبَةَ فَقَابَلَتْه دَوَّارَةُ صُورَةٍ فَرَجِعَ وَقَالَ يَا أَبَا بكر اذهب فامح الدَّوَّارَةَ الَّتِي فِي الْبَيْتِ فَمَحَاهَا أَبُو بَكْرٍ ثُمَّ دَخَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ صَالِحِ بْنِ عَبد الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي عِصْمَةَ الدِّمَشْقِيُّ، حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عِيسَى، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ أَبِي الزُّعَيْزِعَةِ سَمِعْتُ نَافِعًا يَقُولُ: قَالَ ابْنُ عُمَر قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَنِ انْتَفَى مِنْ وَالِدَيْهِ أَوْ أَرَى عَيْنَهُ مَا لَمْ تَرَ فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النار.
وقال عَبد الله فلبثا بِذَلِكَ زَمَانًا نَخَافُ الزِّيَادَةَ فِي الْحَدِيثِ إِذْ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ تَحَدَّثُوا عَنِّي، ولاَ حَرَجَ كَأَنَّمَا أَنْتُمْ فِي ذَلِكَ كَمَا قُلْتُ لَكُمْ فِي بَنِي إِسْرَائِيلَ تَحَدَّثُوا عَنْهُمْ، ولاَ حَرَجَ فَإِنَّكُمْ لَنْ تَبْلُغُوا مَا كَانُوا فِيهِ مِنْ خَيْرٍ أَوْ شَرٍّ أَلا، ومَنْ قَالَ كَذِبًا لِيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ فَإِنَّهُ بَيْنَ عَيْنَي جَهَنَّمَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَمَا قَالَ مِنْ حَسَنَةٍ فَاللَّهُ وَرَسُولُهُ يَأْمُرَانِ بِهَا قَال: إِن الله يأمر بالعدل والإحسان.
حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ اللَّيْثِ الرَّاسِبِيُّ، وَمُحمد بْنُ الْحَسَنِ بْنِ قُتَيْبَةَ، قَالا: حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عِيسَى بْنِ سَمِيعٍ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ أَبِي الزُّعَيْزِعَةِ عَنْ عَطاء، عَن الْفَضْلِ بْنِ عَبَّاسٍ سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يَقُولُ عَيْنَانِ لا تَمَسُّهُمَا النَّارُ عَيْنٌ بَكَتْ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ فِي جَوْفِ اللَّيْلِ وَعَيْنٌ حَرَسَتْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ الأشعث، حَدَّثَنا هَارُونُ بْنُ مُحَمد بْنِ بَكَّارٍ، حَدَّثَنا مُحَمد
بن عيسى بن سميع، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ أَبِي الزُّعَيْزِعَةِ عَنْ عَطَاءٍ، عَن أَبِي الدَّرْدَاءِ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْبَلاءُ مُوَكَّلٌ بِالْقَوْلِ.
حَدَّثَنَا عُمَر بْنُ سِنَانٍ، حَدَّثَنا عباس بن الوليد الخلال، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عِيسَى، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ أَبِي الزُّعَيْزِعَةِ، عَن أَبِي زِيَادٍ الدِّمَشْقِيِّ، عَن أَبِي سَلامٍ، عَن أَبِي الدَّرْدَاءِ أَنَّهُ كَانَ يُحَدِّثُ أَنَّهُ سَمِعَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ تَعَلَّمُوا الْقُرْآنَ فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنَّ الشَّيْطَانَ لَيَخْرُجُ مِنَ الْبَيْتِ تُقْرَأُ فِيهِ سُورَةُ البقرة.
حَدَّثَنَا عُمَر، حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عِيسَى بْنِ سَمِيعٍ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ أَبِي الزُّعَيْزِعَةِ، حَدَّثني عَمْرو بْنِ شُعَيب، عَنْ أَبِيهِ، عَن جَدِّهِ عَبد اللَّهِ بْنِ عَمْرو عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ فِي الطَّعَامِ إِذَا قُرِّبَ إِلَيْهِ قَالَ اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِيمَا رَزَقْتَنَا وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ بِسْمِ اللَّهِ، وَإذا فَرِغَ قَالَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي مَنَّ عَلَيْنَا فَهَدَانَا
والحمد لله الذي أطعمنا وسقانما فَأَرْوَانَا وَكُلُّ الإِحْسَانِ آتَانَا.
قَالَ عَمْرو فَكَتَبَهُ لَنَا جَدِّي فَكُنَّا نَتَعَلَّمُهُ كَمَا نَتَعَلَّمُ السُّورَةَ مِنَ الْقُرْآنِ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَابْنُ أَبِي الزّعيْزِعَةَ هَذَا لَهُ غَيْرُ مَا ذكرت من الحديث قليل، ولاَ أَعْلَمُ يَرْوِيهِ عَنْهُ غَيْرُ بْنِ سَمِيعٍ هَذَا، وَابْنُ سَمِيعٍ لا بَأْسَ بِهِ دِمَشْقِيٌّ، وَابْنُ أَبِي الزعيزعة عامة ما يرويه عَمَّن رَوَاهُ مَا، لاَ يُتَابَعُ عَليه.
منكر الحديث جدا لا يكتب حديثه.
سمعتُ ابن حماد يذكره عن البخاري.
حَدَّثَنَا عُمَر بْنُ سِنَانٍ، وَعَبد اللَّهِ بْنُ مُحَمد بْنِ نَصْرٍ الرَّمْلِيُّ، وَالحُسَين بْنُ عَبد اللَّهِ الْقَطَّانُ قَالُوا، حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، حَدَّثَنا مُحَمد بْن عِيسَى بْن سميع، حَدَّثَنا مُحَمد بْن أَبِي الزعيزعة من أَهْلِ أَذْرِعَاتَ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، أَن النَّبيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: تَصَافَحُوا فَإِنَّ الْمُصَافَحَةُ تَذْهَبُ بِالشَّحْنَاءِ وَتَهَادُوا فَإِنَّ الْهَدِيَّةَ تُذْهِبُ الْغِلَّ.
وَقَالَ ابن نصر تذهب بالسخيمة
، حَدَّثَنا عُمَر بْنُ سِنَانٍ، حَدَّثَنا هشام، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عِيسَى، حَدَّثَنا ابْنُ أَبِي الزُّعَيْزِعَةِ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر أَنَّهُ سَمِعَهُ يَعْنِي النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ فِي قَوْلِ اللَّهِ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ بِاللَّعْبِ وَالْبَاطِلِ، ولاَ تَسْمَحَ نَفْسُهُ، ولاَ تَطِيبَ نَفْسُهُ أَنْ يَتَصَدَّقَ بدرهم.
حَدَّثَنَا عُمَر، حَدَّثَنا هشام، حَدَّثَنا مُحَمد، حَدَّثَنا ابْنُ أَبِي الزُّعَيْزِعَةِ سَمِعْتُ نَافِعًا يَقُولُ: قَالَ ابْنُ عُمَر أَرَادَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَنْ يَدْخُلَ الْكَعْبَةَ فَقَابَلَتْه دَوَّارَةُ صُورَةٍ فَرَجِعَ وَقَالَ يَا أَبَا بكر اذهب فامح الدَّوَّارَةَ الَّتِي فِي الْبَيْتِ فَمَحَاهَا أَبُو بَكْرٍ ثُمَّ دَخَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ صَالِحِ بْنِ عَبد الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي عِصْمَةَ الدِّمَشْقِيُّ، حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عِيسَى، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ أَبِي الزُّعَيْزِعَةِ سَمِعْتُ نَافِعًا يَقُولُ: قَالَ ابْنُ عُمَر قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَنِ انْتَفَى مِنْ وَالِدَيْهِ أَوْ أَرَى عَيْنَهُ مَا لَمْ تَرَ فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النار.
وقال عَبد الله فلبثا بِذَلِكَ زَمَانًا نَخَافُ الزِّيَادَةَ فِي الْحَدِيثِ إِذْ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ تَحَدَّثُوا عَنِّي، ولاَ حَرَجَ كَأَنَّمَا أَنْتُمْ فِي ذَلِكَ كَمَا قُلْتُ لَكُمْ فِي بَنِي إِسْرَائِيلَ تَحَدَّثُوا عَنْهُمْ، ولاَ حَرَجَ فَإِنَّكُمْ لَنْ تَبْلُغُوا مَا كَانُوا فِيهِ مِنْ خَيْرٍ أَوْ شَرٍّ أَلا، ومَنْ قَالَ كَذِبًا لِيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ فَإِنَّهُ بَيْنَ عَيْنَي جَهَنَّمَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَمَا قَالَ مِنْ حَسَنَةٍ فَاللَّهُ وَرَسُولُهُ يَأْمُرَانِ بِهَا قَال: إِن الله يأمر بالعدل والإحسان.
حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ اللَّيْثِ الرَّاسِبِيُّ، وَمُحمد بْنُ الْحَسَنِ بْنِ قُتَيْبَةَ، قَالا: حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عِيسَى بْنِ سَمِيعٍ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ أَبِي الزُّعَيْزِعَةِ عَنْ عَطاء، عَن الْفَضْلِ بْنِ عَبَّاسٍ سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يَقُولُ عَيْنَانِ لا تَمَسُّهُمَا النَّارُ عَيْنٌ بَكَتْ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ فِي جَوْفِ اللَّيْلِ وَعَيْنٌ حَرَسَتْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ الأشعث، حَدَّثَنا هَارُونُ بْنُ مُحَمد بْنِ بَكَّارٍ، حَدَّثَنا مُحَمد
بن عيسى بن سميع، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ أَبِي الزُّعَيْزِعَةِ عَنْ عَطَاءٍ، عَن أَبِي الدَّرْدَاءِ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْبَلاءُ مُوَكَّلٌ بِالْقَوْلِ.
حَدَّثَنَا عُمَر بْنُ سِنَانٍ، حَدَّثَنا عباس بن الوليد الخلال، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عِيسَى، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ أَبِي الزُّعَيْزِعَةِ، عَن أَبِي زِيَادٍ الدِّمَشْقِيِّ، عَن أَبِي سَلامٍ، عَن أَبِي الدَّرْدَاءِ أَنَّهُ كَانَ يُحَدِّثُ أَنَّهُ سَمِعَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ تَعَلَّمُوا الْقُرْآنَ فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنَّ الشَّيْطَانَ لَيَخْرُجُ مِنَ الْبَيْتِ تُقْرَأُ فِيهِ سُورَةُ البقرة.
حَدَّثَنَا عُمَر، حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عِيسَى بْنِ سَمِيعٍ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ أَبِي الزُّعَيْزِعَةِ، حَدَّثني عَمْرو بْنِ شُعَيب، عَنْ أَبِيهِ، عَن جَدِّهِ عَبد اللَّهِ بْنِ عَمْرو عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ فِي الطَّعَامِ إِذَا قُرِّبَ إِلَيْهِ قَالَ اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِيمَا رَزَقْتَنَا وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ بِسْمِ اللَّهِ، وَإذا فَرِغَ قَالَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي مَنَّ عَلَيْنَا فَهَدَانَا
والحمد لله الذي أطعمنا وسقانما فَأَرْوَانَا وَكُلُّ الإِحْسَانِ آتَانَا.
قَالَ عَمْرو فَكَتَبَهُ لَنَا جَدِّي فَكُنَّا نَتَعَلَّمُهُ كَمَا نَتَعَلَّمُ السُّورَةَ مِنَ الْقُرْآنِ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَابْنُ أَبِي الزّعيْزِعَةَ هَذَا لَهُ غَيْرُ مَا ذكرت من الحديث قليل، ولاَ أَعْلَمُ يَرْوِيهِ عَنْهُ غَيْرُ بْنِ سَمِيعٍ هَذَا، وَابْنُ سَمِيعٍ لا بَأْسَ بِهِ دِمَشْقِيٌّ، وَابْنُ أَبِي الزعيزعة عامة ما يرويه عَمَّن رَوَاهُ مَا، لاَ يُتَابَعُ عَليه.