79025. مؤمل بن يزيد الثقفي1 79026. مؤمنة بنت بهلول1 79027. مؤنس بن وصيف ابو الحسن البغدادي2 79028. ما اسند عبد الله بن الزبير بن العوام1 79029. ما اسند عبد الله بن عمر1 79030. ما قالوا فى اهل العراق179031. ما قالوا فى اهل مصر1 79032. ما قالوا فى محدثى الشام1 79033. ما قالوا فى محدثى اهل المدينة1 79034. ما قيل فى اهل مكة1 79035. ما قيل فى محدثى اهل البصرة1 79036. ما قيل فى محدثى اهل صنعاه1 79037. مابور الخصي1 79038. مابورا القبطي الخصي1 79039. ماتع1 79040. مارية1 79041. مارية أم إبراهيم ابن رسول الله1 79042. مارية القبطية2 79043. مارية القبطية مولاة النبي1 79044. مارية او ماوية مولاة حجير بن ابي اهاب...1 79045. مارية جارية النبي2 79046. مارية خادم النبي2 79047. مارية خادمة النبي1 79048. مارية مولاة حجير1 79049. مازن1 79050. مازن العائذي1 79051. مازن بن العضوبة1 79052. مازن بن الغضوبة2 79053. مازن بن الغضوبة الطائي2 79054. مازن بن خيثمة4 79055. مازن بن خيثمة السكوني2 79056. مازن بن عبد الله1 79057. مازن بن عبد الله العائذي2 79058. مازن بن عبد الله العائذي الضبي1 79059. مازن بن كنانة3 79060. ماضي بن محمد ابو مسعود الغافقي1 79061. ماعز6 79062. ماعز ابو عبد الله1 79063. ماعز ابو عبد الله بن ماعز1 79064. ماعز البكائي1 79065. ماعز التميمي4 79066. ماعز الكلابي1 79067. ماعز بن عبد الرحمن العامري1 79068. ماعز بن مالك3 79069. ماعز بن مالك الاسلمي2 79070. ماعز بن مالك المرجوم1 79071. ماعز بن مجالد1 79072. ماغمه أبو الحسن علي بن عبد الصمد الطيالسي...1 79073. مالك10 79074. مالك أبو داود الأحمري1 79075. مالك ابن بحينة3 79076. مالك ابن نميلة3 79077. مالك ابو ابو مالك1 79078. مالك ابو السائب1 79079. مالك ابو السائب الثقفي1 79080. مالك ابو السمح1 79081. مالك ابو داود الاحمري3 79082. مالك ابو عامر1 79083. مالك ابو عبد الله الهلالي1 79084. مالك الأشتر1 79085. مالك الاشجعي1 79086. مالك الاشعري1 79087. مالك الانصاري2 79088. مالك الدار1 79089. مالك الدار مولى عمر1 79090. مالك الرؤاسي2 79091. مالك السرايا أبو حكيم مالك بن عبد الله الخثعمي...1 79092. مالك الفزاري1 79093. مالك القشيري1 79094. مالك القشيري ابن عمرو بن قشير1 79095. مالك المري2 79096. مالك المري والد غطفان1 79097. مالك الهلالي1 79098. مالك بن المؤمل1 79099. مالك بن أبي الرجال2 79100. مالك بن أبي الزاهرية1 79101. مالك بن أبي السمح جابر بن ثعلبة1 79102. مالك بن أبي سهم1 79103. مالك بن أبي عامر2 79104. مالك بن أبي عامر الأصبحي2 79105. مالك بن أبي عامر الأصبحي أبو أنس1 79106. مالك بن أبي عامر الأصبحي حليف عثمان1 79107. مالك بن أبي مريم الحكمي2 79108. مالك بن أخامر1 79109. مالك بن أدا1 79110. مالك بن أدهم السلاماني1 79111. مالك بن أدهم بن محرز بن أسيد1 79112. مالك بن أسماء بن خارجة2 79113. مالك بن أسماء بن خارجة الفزاري1 79114. مالك بن أغز1 79115. مالك بن أنس6 79116. مالك بن أنس الأصبحي الأعلام الحفاظ1 79117. مالك بن أنس بن أبي عامر1 79118. مالك بن أنس بن مالك2 79119. مالك بن أنس بن مالك بن أبي عامر1 79120. مالك بن أوس1 79121. مالك بن أوس الحدثان بن الحارث بن عوف1 79122. مالك بن أوس بن الحدثان1 79123. مالك بن أوس بن الحدثان النصري المدني...1 79124. مالك بن أوس بن الحدثان النضر المدني1 Prev. 100
«
Previous

ما قالوا فى اهل العراق

»
Next
باب: ما قالوا فى أهل العراق
أحمد بن حنبل، حدثنا عبد الرزاق، أخبرنا معمر، قال: سمعت الزهرى يقول: يخرج الحديث شبرًا، فيرجع ذراعًا، يعنى من العراق.
عبد الله بن جعفر، حدثنا عبد الله بن عمر، قال: قال لى إسحاق بن راشد: كان الزهرى إذا ذكر أهل العراق ضعَّف علمهم.
إبراهيم بن المنذر، عن مطرت، عن مالك قال: قال لى ربيعة حين دعاه أبو العباس: يا مالك احفظ عنى لا أحدثهم بحديث ولا أفتيهم فى مسألة حتى أرجع، يعنى أهل العراق.
عبيد الله بن عمر، حدثنا أبو معاوية، عن عبد الملك بن محمد، عن العريان بن الهيثم، عن أبيه، قال: دخلنا على يزيد بن معاوية، فبينما نحن عنده إذ أتاه رجل، فأخذ مرفقته فاتكأ عليها، قلنا: من هذا؟ ، قال بعضهم: هذا عبد الله بن عمرو بن العاص.
قال بعضهم: يا أبا عبد الله إنا نحدث عنك بأحاديث، قال: إنكم يا معشر أهل العراق تأخذون الأحاديث من أسافلها ولا تأخذونها من أعاليها.
قال: حدثنا يحيى بن أيوب، حدثنا نصر بن المحدر، قال: قلت لمالك بن أنس: جعلت فداك أنا رجل غريب، قال: من أين؟ ، قلت: من أهل بغداد، قال: مررت بالكوفة؛ ، قال: قلت: نعم، قال: فبتّ بها؟ ، قلت: نعم، قال: أفلا ما راو لم تبت، أفلا ما راو لم تبت.
حدثنا يحيى بن معين، حدثنا جرير، عن مغيرة، قال: خرج حنظلة الكاتب، وجرير ابن عبد الله، وعدى بن حاتم من الكوفة، فنزلوا قرقيسيا، وقالوا: لا نقيم ببلد يشتم فيه عثمان.
قال: حدثنا أحمد بن حنبل، حدثنا عبد الرزاق، أخبرنا معمر، قال: سمعت الزهرى، يقول: يخرج الحديث شبرًا فيرجع ذراعًا، يعنى من العراق، وأشار بيده إذا أوغل الحديث هناك فرويدًا به.
قال: وحدثنا مصعب بن عبد الله، حدثنا إبراهيم بن سعد، عن أبيه، عن خالته، عن بعض بنات سعد قال: سئل سعد عن شئ فاستعجم، فقيل له فى ذلك، فقال: إنى أكره أن أحدثكم حديثًا تجعلونه مائة حديث.
قال: حدثنا عبيد الله بن عمر، حدثنا حماد بن زيد، عن أيوب، قال: سمعت محمدًا يقول لأبى معشر: إنى أتهمكم فى الذين تروون عن علىّ، أو فى كثير مما تروون عنه، أو فى كثير مما تذكرون عنه.
قال لى عبيدة: أول شئ حدثني، قال: بعث إلىّ على بن أبى طالب، وإلى شريح، فقال: إنى أبغض الخلاف فاقضوا كما كنتم تقضون حتى يكون للناس جماعة أو أموت كما مات أصحابى، فلم يجتمع أو يجتمعوا حتى مات، رحمه الله.
الحسين، حدثنا ظليم بن عشيم، حدثنا سعد بن أبى مرة، حدثنا أحمد بن سيبويه، قال: قال عبد الرحمن بن مهدى لعبد الله بن المبارك فى حديث الكوفيين وهن، قال: فكان عبد الله دخله من ذلك فغاب ابن المبارك غَيْبَة، ثم التقيا، فقال لعبد الرحمن: يا أبا سعيد وجدت ذلك الأمر كما قلت.
قال: وسمعت حماد بن زيد يقول: فقهاؤنا، أيوب، وابن عون، ويونس.
فذكرت ذلك ليحيى بن سعيد، فقال: أنا سمعت حماد يقول: أيوب، وابن عون، ولا يذكر يونس.
قال: قال يحيى: فلما قدم سفيان البصرة، قال: فقهاؤنا ابن أبى ليلى، وابن شبرمة، قال عارم: قلت: أين هؤلاء من هؤلاء؟ ، واحد على طسوج كذا وكذا من الجراح، وواحد على كذا وكذا.
قال: حدثنا أبو أسامة، حدثنا أبو هلال، عن عبد الله بن بريدة، قال: حج فلان وفلان، رجلين قد سماهما، فلما أرادا أن يرجعا قالا: ننطلق ولا نلقى أحدًا من أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فإذا رجل بين ثوبين وعمامة، فجلسنا إليه فسألناه، فقال: ممن أنتم؟ ، قلنا: من أهل العراق، قال: أف لكم أهل العراق، إنكم تكذبون وتكذبون وتسخرون، قالا: أما والله إن نكذب، فوالله ما نكذب عليك، وإما نكذب فوالله ما نكذّبك، وأما إن نسخر، فقد بلغنا أنك كنت من أحسن الناس عينين فما أفسدهما إلا البكاء.
قال: الإيلة من أرضكم؟ قالا: نعم، قال: فكم بينكم وبينها أربعة فراسخ؟ قالا: نعم، قال يحيى: بنو قنطور بن كركرة وجوههم كالمجان المطرقة، حتى تتركوا الأيلة وترسلوا إلى أهل البصرة وأميرها، أن تخرجوا منها، قال: وذكر عبد الله بعد تلك أشياء سيئة، قالا: وما علم ذلك، قال: إذا ضيقت الأرض، ما رأى الصبيان .
قال أبو سلمة: هو عبد الله بن عمرو.
قال: حدثنا أبو سلمة موسى بن إسماعيل التبوذكى، حدثنا محمد بن راشد، حدثني عثمان بن عمر التيمى، أن عمر بن عبيد الله بن معمر أراد أن ينكح ابنه، وهو محرم، فقال له أبان بن عثمان: ألا أراك عراقيًا جافيًا سمعت عثمان بن عفان يقول: سمعت النبى عليه السلام، يقول: "لا يَنكح المحرم ولا يُنكح ولا يخطب" .
قال: وأخبرنى سليمان بن أبى شيخ، قال: كان أبو سعيد الراى يمارى أهل الكوفة
ويفضل أهل المدينة، وكان لقبه شرشير، فهجاه رجل من أهل الكوفة، فقال:
عندى مسائل لا شرير يحسنها

... إن سئل عنها ولا أصحاب شرشير
وليس يعلم هذا الدين يعلمه

... إلا حنيفية كوفية الدور
لا يسئلن مدينيًا فيكفره إلا

... عن البّم والمثنى والزير
قال سليمان: قال شرشير: فكتبت إلى المدينة، قد هجيتم بكذا وكذا فأجيبوا، فأجابه رجل من أهل المدينة:
لقد عحبت لغاوى ساقه قدر

.... وكل أمر إذا ما حم مقدور
قال المدينة أرض لا يكون بها

... إلا الغناء وإلا البم والزير
لقد كذبت لعمرو الله إن بها

... قبر النبى وخير الناس مقبور
ولو وقع تولاك الله هذا الحديث والشعر فى باب أهل المدينة كان أصوب .
قال: حدثنا عفان بن مسلم، حدثنا عقبة بن أبى الصهباء، قال: لقيت سالم بن عبد الله عشية النفر بالبطحاء، فسأله القوم فقال: إنى أظنكم عراقيين، قال القوم: أجل أراه، قال: فقال: ما رأيت قومًا قط أقرأ لكتاب الله عز وجل، ولا أشد مسألة عن سنة أو فريضة من أهل العراق، ولا أترك لذاك كله منهم.
قال: حدثنا موسى بن إسماعيل، حدثنا عقبة بن أبى الصهباء، قال: لقيت سالم بن
عبد الله بالبطحاء، ثم ذكر الحديث.
قال: حدثنا هارون بن معروف، حدثنا ضمرة، عن ابن شوذب، عن أبى التياح يزيد بن حميد، عن ابنه، قال: أتيت بيت المقدس فجلسنا إلى أبى العوام سادن بيت المقدس، فقلنا: حدثنا سمعت كعب يقول: يا أهل العراق إنكم تزيدون فى الحديث.
قال: حدثنا موسى بن إسماعيل، حدثنا صاحب لنا عن يونس بن عبيد، قال: الحمد لله الذى لم يجعل منشئى بالكوفة.
محمد بن نصر، حدثنا محمد بن يوسف، ويحيى بن سعيد، عن سفيان، عن حبيب بن أبى ثابت، قال: سمعت ابن عمر يقول: "أهل العراق يأتوا المعضلات".
محمد، حدثنا عمرو بن الحسن، حدثنا أبو أيوب الهاشمى، أخبرنا إبراهيم بن سعد، أخبرنى ابن أخى ابن شهاب: أن ابن شهاب كان يقول: لولا أحاديث تأتينا من قبل المشرق ننكرها، لا نعرفها ما كتبت حديثًا أبدًا، ولا أقررت لأحد يكتب عندى حديثًا أبدًا.
ابن أبى خيثمة، حدثنا يحيى بن معين، حدثنا هشام بن يوسف، قال: قال ابن جريج: إنى وعظاء جالسان وراء المقام ذات عشية ما معنا أحد إذ جاء الأعمش، فاستقبله، فقال: أنبأتنى يا أبا محمد أنك سمعت جابرًا يقول: أهللنا بالحج خالصًا، قال: دعنا قد أخرناك، فدعنا عنك، فقلت له: يجيز أهل العراق؟ فقال: لولا أنى سمعت أبا هريرة يقول: "لولا آية فى كتاب الله ما حدثت بشئ".
{إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى} [البقرة: ]، فلولا ذلك ما حدثت بشئ.
أبو الفتح نصر بن المغيرة، حدثنا سفيان بن عيينة، عن سعيد بن أبى عروبة، عن قتادة: أن إنسانًا وقع فى بئر زمزم فمات، فأمر ابن عباس بالعيون فَسُدت وأن ينزح الماء.
قال سفيان: فلا يعرف هذا الحديث أهل مكة، وإنما جاء من قبل أهل العراق. أبو الفتح قال: ذكر عند سفيان بن عيينة حديث من قدم ثقله يوم النفر فلا حج له، قال: هذا حديث لم يُحتج إلا من أهل العراق، ولا يعرفه أهل مكة.
قال: وحدث عنه، حديث المعرور بن سويد، قال: قال خزيمة: لا تنفروا فى النفر
الأول، قال: هذا حديث جاء من أهل العراق، ولا يعرفه أهل مكة.
قال: حدثنا موسى بن إسماعيل، حدثنا عبد الواحد بن زياد، حدثنا الأعمش، عن سعيد بن عبد الله بن ضرار، عن أبيه، وكان من أصحاب عبد الله، وعن خيثمة، قالا: قال عبد الله: إن الشر قُسم فجعل تسعة أعشاره بالعراق وعشره فى سائر الأرض.
قال: حدثنا موسى، حدثنا أبو عوانة، عن أبى الجويرية، قال: سمعت ابن عباس يقول: ما أكثر سؤالكم يا أهل العراق وأقل فقهكم.
أبو كامل، حدثنا حماد بن زيد، عن النعمان بن راشد، قال: حدثت الزهرى بحديث، فقال: من حدث؟ قلت: حدثنيه رجل من أهل الكوفة، قال: أفسدته إن فى حديث أهل الكوفة دغل كثير.
إسماعيل قال: سمعت مالكًا، يعنى ابن أنس، قال: أخذ ربيعة الرأى بيدى ونحن فى الرحبة، فقال: وربُّ هذا المقام ما رأيت عراقيًا تام العقل.