مالك بن نضلة أبو أبي الأحوص
واسم أبي الأحوص: عوف بن مالك بن نضلة سكن الكوفة وروى عن النبي صلى الله عليه وسلم حديثين.
أخبرنا عبد الله قال: نا أحمد بن إبراهيم العبدي قال: نا أبو نعيم قال: اسم أبي الأحوص عوف بن مالك بن نضلة.
أخبرنا عبد الله قال: حدثني عمي عن أبي عبيد قال: أبو الأحوص صاحب ابن مسعود اسمه: عوف بن مالك من بني عصمة بن جشم.
أخبرنا عبد الله قال: نا الحسن بن محمد الزعفراني قال نا عبيدة بن حميد قال: حدثني أبو الزعراء عن أبي الأحوص عن أبيه مالك بن نضلة.
أخبرنا عبد الله قال: حدثني جدي قال: حدثني محمد بن عبد الله بن الزبير قال نا سفيان عن أبي إسحاق عن أبي الأحوص عن أبيه مالك بن عوف هكذا قال.
- أخبرنا عبد الله قال حدثني مجاهد بن موسى قال نا سفيان بن عيينة عن أبي الزعراء عن أبي الأحوص عن أبيه قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فصعد في البصر وصوب وقال: أرب إبل أو غنم؟ قلت: من
كل قد أتاني فأكثر وأطاب، قال: أفلست تنتجها وافية أعيانها وآذانها فتجدع هذه وتقول بحيرة وصرماء فساعد الله أشد وموساه أحد؟ قال: ثم قال لي النبي صلى الله عليه وسلم: " أرأيت لو كان لك عبدان أحدهما يكتمك ويخونك والآخر لا يكتمك ولا يخونك ولا يعصيك أيهما كان أحب إليك؟ قلت: ////الذي لا يكتمني ولا يخونني ولا يعصيني قال: كذلك أنتم عند الله عز وجل أحبكم إليه أطوعكم له.
قال أبو علي مجاهد: سمعت ابن عيينة يقول: قال أصحابنا عن أبي إسحاق عن أبي الأحوص عن أبيه قال: قال لي النبي صلى الله عليه وسلم: " ليرا عليك ذلك ".
- أخبرنا عبد الله قال حدثني محرز بن عون قال نا شريك عن أبي إسحاق عن أبي الأحوص عن أبيه قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم في ثوبين أو شملتين أو بردة فقال: هل لك من مال؟ قلت: نعم، من كل المال: الإبل والخيل والرقيق. قال: فلير عليك أثر نعمة الله تعالى قال: فغدوت عليه في حلة حمراء.
أخبرنا عبد الله قال نا محمد بن بشار قال نا محمد بن جعفر قال: نا شعبة عن أبي إسحاق قال: سمعت أبا الأحوص يحدث عن أبيه قال: أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا قشف الهيئة فقال: هل لك من مال؟ قال: نعم قال: من أي المال؟ قال: من كل المال من الإبل والرقيق والخيل والغنم قال: فإذا أتاك الله مالا فلير عليك ثم قال: هل تنتج إبل قومك صحاحا آذانها فتعمد إلى الموسى فتقطع آذانها وتقول: هذه بحراء وتشقها وتقول: هذه صرم. وذكر الحديث بطوله.
قال أبو القاسم: لا أعرف لمالك بن نضلة غير هذا.
واسم أبي الأحوص: عوف بن مالك بن نضلة سكن الكوفة وروى عن النبي صلى الله عليه وسلم حديثين.
أخبرنا عبد الله قال: نا أحمد بن إبراهيم العبدي قال: نا أبو نعيم قال: اسم أبي الأحوص عوف بن مالك بن نضلة.
أخبرنا عبد الله قال: حدثني عمي عن أبي عبيد قال: أبو الأحوص صاحب ابن مسعود اسمه: عوف بن مالك من بني عصمة بن جشم.
أخبرنا عبد الله قال: نا الحسن بن محمد الزعفراني قال نا عبيدة بن حميد قال: حدثني أبو الزعراء عن أبي الأحوص عن أبيه مالك بن نضلة.
أخبرنا عبد الله قال: حدثني جدي قال: حدثني محمد بن عبد الله بن الزبير قال نا سفيان عن أبي إسحاق عن أبي الأحوص عن أبيه مالك بن عوف هكذا قال.
- أخبرنا عبد الله قال حدثني مجاهد بن موسى قال نا سفيان بن عيينة عن أبي الزعراء عن أبي الأحوص عن أبيه قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فصعد في البصر وصوب وقال: أرب إبل أو غنم؟ قلت: من
كل قد أتاني فأكثر وأطاب، قال: أفلست تنتجها وافية أعيانها وآذانها فتجدع هذه وتقول بحيرة وصرماء فساعد الله أشد وموساه أحد؟ قال: ثم قال لي النبي صلى الله عليه وسلم: " أرأيت لو كان لك عبدان أحدهما يكتمك ويخونك والآخر لا يكتمك ولا يخونك ولا يعصيك أيهما كان أحب إليك؟ قلت: ////الذي لا يكتمني ولا يخونني ولا يعصيني قال: كذلك أنتم عند الله عز وجل أحبكم إليه أطوعكم له.
قال أبو علي مجاهد: سمعت ابن عيينة يقول: قال أصحابنا عن أبي إسحاق عن أبي الأحوص عن أبيه قال: قال لي النبي صلى الله عليه وسلم: " ليرا عليك ذلك ".
- أخبرنا عبد الله قال حدثني محرز بن عون قال نا شريك عن أبي إسحاق عن أبي الأحوص عن أبيه قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم في ثوبين أو شملتين أو بردة فقال: هل لك من مال؟ قلت: نعم، من كل المال: الإبل والخيل والرقيق. قال: فلير عليك أثر نعمة الله تعالى قال: فغدوت عليه في حلة حمراء.
أخبرنا عبد الله قال نا محمد بن بشار قال نا محمد بن جعفر قال: نا شعبة عن أبي إسحاق قال: سمعت أبا الأحوص يحدث عن أبيه قال: أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا قشف الهيئة فقال: هل لك من مال؟ قال: نعم قال: من أي المال؟ قال: من كل المال من الإبل والرقيق والخيل والغنم قال: فإذا أتاك الله مالا فلير عليك ثم قال: هل تنتج إبل قومك صحاحا آذانها فتعمد إلى الموسى فتقطع آذانها وتقول: هذه بحراء وتشقها وتقول: هذه صرم. وذكر الحديث بطوله.
قال أبو القاسم: لا أعرف لمالك بن نضلة غير هذا.