لقيط بن صبرة
سكن مكة وروى عن النبي صلى الله عليه وسلم حديثين.
- أخبرنا عبد الله قال نا أحمد بن إبراهيم العبدي والحسن بن محمد بن الصباح وابن المقري وعلي بن مسلم قالوا: نا يحيى بن سليم الطائفي قال: نا إسماعيل بن كثير قال حدثني عاصم بن لقيط بن صبرة عن أبيه قال: كنت وافد بني المنتفق أو من بني المنتفق قال: فقدمنا على رسول الله صلى الله عليه وسلم //// فلم نصادفه في منزله فصادفنا عائشة رضي الله عنها فأمرت بخزيرة فصنعت لنا وأوتينا بقناع والقناع: الطبق فيه تمر فأكلنا ثم جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: فبينا نحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ورفع الراعي غنمه إلى المراح ومعه سخلة تيعر، قال: ماذا ولدت يا فلان؟ قال: بهمة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فاذبح لنا مكانها شاة ثم قال
رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا تحسبن ولم يقل: لا تحسبن أنا من أجلك ذبحناها لنا غنم مائة لا نريد أن نزيد فإذا ولد الراعي بهمة ذبحنا مكانها شاة قال: قلت يا رسولا لله إن لي امرأة وإن في لسانها شيئا يعني البذاءة قال: فقال: عظها فإن يك فيها خير فتستقبل ولا تضرب ظعينتك كضربك أميتك.
قال قلت يا رسول الله: أخبرني عن الوضوء؟ قال: أسبغ الوضوء وخلل بين الأصابع وبالغ في الاستنشاق إلا أن تكون صائما.
واللفظ لأحمد بن إبراهيم.
سكن مكة وروى عن النبي صلى الله عليه وسلم حديثين.
- أخبرنا عبد الله قال نا أحمد بن إبراهيم العبدي والحسن بن محمد بن الصباح وابن المقري وعلي بن مسلم قالوا: نا يحيى بن سليم الطائفي قال: نا إسماعيل بن كثير قال حدثني عاصم بن لقيط بن صبرة عن أبيه قال: كنت وافد بني المنتفق أو من بني المنتفق قال: فقدمنا على رسول الله صلى الله عليه وسلم //// فلم نصادفه في منزله فصادفنا عائشة رضي الله عنها فأمرت بخزيرة فصنعت لنا وأوتينا بقناع والقناع: الطبق فيه تمر فأكلنا ثم جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: فبينا نحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ورفع الراعي غنمه إلى المراح ومعه سخلة تيعر، قال: ماذا ولدت يا فلان؟ قال: بهمة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فاذبح لنا مكانها شاة ثم قال
رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا تحسبن ولم يقل: لا تحسبن أنا من أجلك ذبحناها لنا غنم مائة لا نريد أن نزيد فإذا ولد الراعي بهمة ذبحنا مكانها شاة قال: قلت يا رسولا لله إن لي امرأة وإن في لسانها شيئا يعني البذاءة قال: فقال: عظها فإن يك فيها خير فتستقبل ولا تضرب ظعينتك كضربك أميتك.
قال قلت يا رسول الله: أخبرني عن الوضوء؟ قال: أسبغ الوضوء وخلل بين الأصابع وبالغ في الاستنشاق إلا أن تكون صائما.
واللفظ لأحمد بن إبراهيم.